( جرح وجهه ، وكسرت رباعيته ، وهمشت البيضة على راسه ، وكانت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عيه وسلم تغسل الدم ، زكان علي بن أبي طالب يسكب عليها بالمجن ، فلما رأت فاطمة الدم لايزيد الا كثرة ، أخذت قطعة حصير ، فأحرقتها حتى إذا صارت رمادا ألصقته بالجرح فاستمسك الدم)) برماد الحصير المعمول من البردي ، وله فعل قوي في حبس الدم ، الن فيه تجفيا قويا وقلة لذع ، فإن الادوية القوية التجفيف إذا كان فيها لذع هيجت الدم وجلبته، وهذ الرماد إذا نفخ وحده ، أو مع الخل في أنف الراعف قطع رفاعه.| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|