آل شامر العجمان وأل جيطاء من الضورة آل عاطف

آل شامر تمالوا على انهم ياخذون ابل آل جيطاء وجو العبد اللي عند البل في النهار وقالوا الابل لاصبحت فاسرح بها دونك علينا والا ذبحناك فعاهدهم العبد على انه ما يعلم وعودوا قال لهم واحد منهم البل خلوها لاتجونها والله ان ترد قال الامير جويبر امير آل شامر هين والله ان ناخذ البل فرد عليه اللي من ربعه وقال هين لاجاك العود الاصقع والله ان يردها والعود الاصقع هو عشق بن مفرع آل جيطاء المهم يوم جاء الصبح قال عشق للعبد اسرح بالبل هنا صوب الجهة التي واعدوا آل شامر العبد فيها فقال العبد ياعمي خلنا نسرح هنا فقال عشق ليه جايك احد والا منذرك قال لا لا كن نبي نسرح هنا العبد من وفاه بالعهد مايبي يعلم ولا يبي ابل عمه توخذ المهم سرح بالبل في جهة آل شامر ومعه محمد بن عشق واخته هلا عوال عشق يوم قدهم في الضحى للرمي يسمعه عشق بن مفرع ( الاصقع ) عند البل اثره ولده محمد رموه آل شامر وضربته من الكتف الايمن إلى الأيسر لاهي مقطعت عروقه لهو طايح فقام يرمي عقب ركب الاصقع على فرسه ونطل معمه ،آل شامر حطوا بين ضلعين رماه يرقبون للي بيلحقهم المهم خذوا شوي لصقعت عشق يوم برقت على الشمس واصلهم ارموه ارموه لهم مخطينه لهو مروح يوم شاف عج البل فصاح وهو يعتزي خيلا العلطا ويصيح يوم سمعت ابله عزوته فتعاطفت ولا عاد احتركت لهو واصلهم اضرب اللي دونها لفاقع راسه واضرب جويبر لهو كاسره ولهو طايح وعود عليه ربع وشلوه وعلقوا به الجبل وللبل مردودة المهم يوم جاء الليل وآل شامر يعالجون جويبر تهيض اللي يعلمه في اول الدعوى وقام يغني يقول :
يوم لحق القرم فأخلينا طريقه
رد خلفاتن مع جل العشاير
والامير جويبر قد يبس ريقه
والحقه ربعن ينجون العثاير


الاخ الذويب
تم اضافه العجمان لعدم الالتباس
اخوووك
مرعي بن دواس