وكالة المحمّرة للأنباء

هذا الشعار المثبت على الشارع (الأسفلت) في اِحدى المدن الأحوازية المحتلة متروكٌ لكل من يبحث عن أسباب الحقد الفارسي الصفوي الرافضي ضد العرب والمسلمين جميعاً،على مختلف التزاماتهم الدينية والمذهبية.

لأن الخليفة الراشدي الثاني عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) هو العنوان الأبرز للتاريخ العربي ـ الإسلامي ومؤسس الدولة العربية ـ الإسلامية،وطرد الفرس من العراق والأحواز ،والروم من سوريا وفلسطين ، وحرّر بيت المقدس .



إذن لعنة الفرس المكتوبة (على سيدنا عمر بن الخطاب) هي ماركة مسجلة بإسم الرؤية الصفوية الفارسية الذين يختزلون بها رؤيتهم لكل العرب بدءً بالخلفاء الراشدين الثلاثة وإنتهاءً بالمجازر المرتكبة بحق الأحوازيين والعراقيين والعرب بشكل عام .



إن كتابة هذا الشعار الحاقد الذي كتبته اليد الفارسية في إحدى مدن الأحواز (في المنطقة التي غالبيتها من السكان العرب) لهو استفزازٌ لمشاعر كل العرب والمسلمين وتاريخهم المجيد .



شاهد الصورة أدناه واحكم على تلك العقلية الحاقدة المريضة :



منقول من شبكة الدفاع عن السنة