~*¤ô§ô¤*~قصة وقصيدة للشاعر محسن بن منيجل الفهري العبيدي,~*¤ô§ô¤*~ رحمة الله, قالها عندما احتاج الى أحد الناس فلم يقضي لزومة فتمنىَ أن حاجته عند احدى قبائل آل سليمان الحرقان لانهم يعرفون قدره ويعلم ان لهم مواقف طيًبه في مثل هذه المواقف. وقد قمت بنقلها من ديوان ابنه/ سياف بن محسن بن منيجل"مناهل الباديه" وأوردتها هنا لأنها موجهه لقبائل آل سليمان الحرقان.

[poem=font="Simplified Arabic,4,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/10.gif" border="groove,medium,red" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يالله يالمطلوب يا قايد الرجا=يارازق من دب في الارض فوقها
ان ترزق اللي شحوا الناس دونه=في ساعه عينه جفى النوم موقها
من بعد خاب الظن باللي نصيته=وتغيرت أصحابنا عن طروقها
وهو من اللي تكسب المدح والثنا=وعين المعادي محضرين سحوقها
ليت العواجز عندهم سد حاجتي=حتى تصالني ولاحد يعوقها
والاَ عند آل سلطان عيال ابن محسن=اللي كما سيوف حداد فتوقها
والاَ مقاديم الجموع آل جابر=أهل أشاوير تقدم مروقها
والاَ وافين العهود آل قنفذ=جمال تشيل الحمل لا حط فوقها
والاَ مقابيس الحروب آل صابر=صمالة ليجا المشوك بروقها
والاَعند آل عجيب صلاية عايض=اللي تخلص في الحجج ما يلوقها
والاَ عند آل جحيش خلاصة الحضرمي=لاجا نهار فيه تيبس حلوقها
والاَ عند آل كزمان زبون المجنا=أن عجزت العراف تفرض حقوقها
سليمانيه عند ابن ذيب رايهم=لا قيل يالحرقان تروي فتوقها
وبين اليمن والشام يعرف محلهم=وهيَة سروم أثمروا في لحوقها
رحب بهم غريران ومثيله شايع=وكل طرح خصمه باول طلوقها
هذا ونا من لابه ضيغميه=ملفى الركاب اللي شكت من رفوقها
وأميرنا مترك مقدم سرايا=كم سربه يم المعادي يسوقها
لعدونا سم على الكبد يلتهب=إذا نشع فيها يكدر مذوقها
ولاصحابنا أحلى من لبن كل خلفه=اللي يقدم للنشاما غبوقها
تمت وصلى الله على سيد الملا=اعداد ماهل المطر من حقوقها[/poem]