
هذا ماحدث اليوم لي --- موقف محرج
مساكم الله بالخير
أنه في تمام الساعة الثانية ظهرا وسبع وأربعون دقيقه وستون ثانية
طالع من الرياض على البانوراما متوجه للشرقية متغدي عند واحد من الشيوخ
توني متعدي اول محطة بنزين الا وأسمع
طراخ طراخ طراخ طراخ
ياولد وش السالفة ماهيب عادة الألماني
لاكن السرعة لها دور 300 كم\س
المهم أنزل وأطالع الا والكفر على الجنط
وش السواه من عمري ماغيرت كفر مبنشر
التفت يمين يسار -- ماني مصدق
باص شاعر المليون مسفط جنبي ولجنة التحكيم فاطسين من الضحك
ههههههههههههههه --- ولا لكم علي حلفان يالدكتور غسان طلع نشمي
أنقز أنت يادكتور غسان ويامر على باقي اللجنة
وأنا أحلف وهم يحلفون الا يغيرون السبير
المهم ما أطول عليكم السالفة وكأني في حلم
العشاء --الغداء --- ويطلقون مايذوقونه الا في الأمارات
وأنا أنقز لأطرف حوش حول الخط وأخذ لهم طليين وانطلهم في باص شاعر المليون
يوم شافوا العلم ويعود الدكتور علي قال -----
شو أخي أبو فهد -- مابدك تشارك في المسابقة
قلت له --- لاوالله عجل ووراي طريق ولاني بحول الشعر -- أنا متابع بس
قال -- أللي يجي منك حلو
قلت --
حسبي على من جاب طاري الزيادة --- لامن زيادة وتالي العمر مقهور
يا أما نسايسها على علوم الركادة --- والا غدا في القلب علة ودافور
قال الدكتور غسان بيكفي بيكفي أعتبر نفسك مجاز وراجعنا مع الأربعين
ونالت القصيدة استحسان الجميع
وسلامتكم
محتاجين التصويت ياشباب