
خطر المتسللين والمجهولين خذوا هذا مثلا وعبرة
الكل منا يرى المتسللين او المجهولين بل يتعايش معهم ويشغلهم ويأمنهم وقد يدافع عنهم او يخفيهم عن الأجهزة الأمنية اذا فكرت تلاحقهم لأن العادة الاجهزة الامنية في عسير كلها رااااااااااااااااقدة مع احترامي لمدير شرطة عسير وروءساء الشرط في المنطقه اظن اكبر عمل قاموا به في محاربة المتسللين هو ضبط او استلام مجهوليين يمنيين وكلنا نعلم ان المجهولين اليمنيين هم الاقل خطرا من بين المجهولين الاخرين بل ان بعضهم يسلم نفسه بمجرد استدعاءه بصوت واحد من قبل الدورية وهذا امام عيني شاهدته اكثر من مرة لكن المتسللين الأكثر خطورة بل الاكثر شراسة ولئامة من الجنسيات الافريقية خصوصا لا تستطيع دوريات ولا تصريحات روءساء الشرط ان تمنعهم او حتى تخيفهم بل اجزم ان الدوريات الامنية ودوريات الجوازات تتحاشى التقرب منهم في ديار بني مازن او السودة او في بني مالك او مربه او غيرها اينما تواجدوا سواء في قرية او على اطراف المدن والطرقات العامة فهم لا يسيرون الا جماعات وكل منهم يحمل في يده فاسا او شاكوش فضلا عن تسلحه دائما بسلاح ابيض ان لم يكن يملكون اسلحة نارية انا لا اضخم الامور ولا اخترع المستحيل زيارة لأي تجمع من هؤلاء يكفي ان يفضح كل الأحهزة الامنية في عسير وتقاعسها ان لم يكن خوفها من التقرب من هؤلاء ونظرا لذلك فهم يرتكبون الاف الجرائم ولا نسمع ولا نرى منها الا النزر القليل وهي الأمور التى لا يمكن اخفاءها لأي سبب اما لضخامتها او لانها تسربت قبل ان تصل الى من يكممها بحجة عدم نشر الذعر بين الناس والاكيد هو الخوف من انتقادات الناس للاجهزة الامنية في المنطقة ولعل ماحدث مؤخرا في احد القرى التابعة لمركز مربه (قرية ذا امسيال او المسيال او ذم اسيال) يعد كارثة امنية بما تعنيه الكلمة ولاشك ان تعاون الجميع لمحاربة المتسللين امر هام جدا ويجب على الجميع ان يتحمل مسؤليته وكذلك يجب على الاجهزة الامنية ايجاد وسائل اتصال سريعة بالمجتمع اكثر من الاتصال بأرقام الشرطة او الجوازات ويجب ايجاد دوريات متحركة متخفيه بدلا من دورياتهم الملونه بالوان متمزيه يسهل التعرف عليها من بعيد والهروب منها(والله كأنهم يقولون احنا جايين اهربوا هذا اذا ماشغل راعي الدوريةالونان من بعيد ) واعطاء صلاحيات باطلاق النار على المتسللين الهاربين من الدوريات وايجاد حوافز لرجال الامن في هذا المجال فلا احد يظن ان رجل الامن راح يرمي نفسه بين متسللين اغلبهم مجرمين لمجرد انه مكلف في دورية فهو يعلم علم اليقين ان حياته في خطر كبير جدا وفي المقابل زملائه في المكاتب يتقاضون نفس الراتب ونفس المميزات وهذا ماكان يحدث في بداية الاحداث الاجرامية في السعودية حيث كان الجنود يفرون من ارض الحدث لغياب التقدير من جهة الدولة وكذلك من جهة العامة وغيارب الولاء للوطن ولعل ماحدث بعدها من تغييرات اسهمت في تغيير الكثير
اخيرا اترككم مع الخبر كما نشر مبتورا في جريدة الوطن دون ان تذكر جنسيات المتسللين ولا عددهم بلل اكتفت بأنه تم القبض على اثنين منهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولا زلت اشكك في هذا ...................
متسللون يقتلون مسنة أمام زوجها بعد تقييده في منطقة نائية بمربة
الدرب: سلطان عسيري
تمكنت أجهزة الأمن بمنطقة عسير من الإيقاع باثنين من أصل ثمانية كونوا عصابة سطت فجر أول من أمس على منزل مواطن مسن وزوجته في قرية تتبع لمركز "مربة" حيث اغتالوا المرأة أثناء نومها وقاموا بتكبيل زوجها إلى السرير وسرقوا المنزل قبل أن يلوذوا بالفرار إلى الجبال المجاورة للقرية.
ورغم أن أفراد العصابة الثمانية من مخالفي أنظمة الإقامة المتسللين عبر الحدود للبلاد، مما يعني عدم توفر استدلالات تقود إليهم، غير أن رجال الأمن التابعين لشرطة منطقة عسير نجحوا في الوصول إلى اثنين منهم، ووفقا للمتحدث الإعلامي بشرطة منطقة عسير العقيد عبد الله القرني فإنه وبتوجيه من مدير شرطة منطقة عسير اللواء علي خليل الحازمي فقد انتشرت فرق البحث والفرق الأمنية الأخرى سعيا وراء بقية الجناة، فيما يتوقع أن القبض على اثنين منهم سيسّرع في الإيقاع بالبقية.
وكان الجناة قد باغتوا الزوجين أثناء نومهما بمنزلهما في قرية "ذم سيال" النائية، إذ شرعوا في قتل المرأة، وهي في الـ70 من عمرها وتكبيل زوجها "لاحق أحمد سعد" بسرير نومه وضربه بالحجارة والعصي حتى أغمي عليه، ثم قاموا بسرقة نحو ألف ريال وحلي ذهبية تخص المسنة وجهاز جوال وسلاح للرجل ولاذوا بالفرار في المناطق الجبلية المجاورة للمركز.
وقام المسن بعدها بفك قيده وزحف فيما تسيل الدماء من رأسه حتى وصل إلى أحد المنازل البعيدة عنه، ليتم تبليغ مخفر شرطة مربة الذي قام بنقل المصاب لمستشفى الدرب العام لتلقي العلاج ونقل المتوفاة التي أظهر فحص جثمانها تعرضها للخنق.
أما فردا العصابة المقبوض عليهما فعثر بحوزتهما على مبلغ الألف ريال وجهاز الجوال الخاص بالمسن إضافة إلى حلي المسنة.
إلى ذلك، أكد مصدر أمني أن أجهزة الأمن السعودية لن تعجز عن الوصول إلى المتسللين عبر الحدود من مرتكبي الجرائم وتقديمهم للعدالة، حتى وإن سعوا إلى الاستفادة من وضعهم كمخالفين لأنظمة الإقامة وعدم وجود ملفات لهم، قائلا إن رجال الأمن مستعدون دوما للتعامل مع ما يفرضه العمل الأمني من تحديات لا تترك ثغرات يمكن أن يستفيد منها المتسللون وغيرهم
http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...=2464&id=11803