تعزية للأخ والزميل /سيف سعد آل مترك ( آل معمر ) .

رحمها الله و اسكنها فسيح جناته والهم ذويها الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون

ان لله وان اليه راجعون


والله يرحمها رحمه واسعه


ويسكنها فسيح جناته



ويلهم ذويها الصبر والسلوان

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


انا لله وانا اليه راجعون


الله يرحمها ان شالله ويغفر لها ويجبر مصابهم ان شالله




.

__________________

الله يرحمها ويدخلها فسيح جناته

ويلهم ذويها الصبر وسلوان


وان لله وان اليه راجعون

__________________
ابشروا بالعشاء

الله يغفر لها ويرحمها

__________________
الـجـراد يـأكــل البـعـوض،
والعصفور يفــترس الجراد،
والحيّة تصطـاد العصـافير،
والـقنفـذ يــقــتـل الــحيّـة،
والـثعـلـب يأكـل الـقـنـفذ،
والـذئـب يفـترس الثـعـلـب،
والأســد يــقــتــل الـذئـب،
والإنسان يـصـطـاد الأسـد،
والـبـعـوض يـميت الإنسان ...

هذه هي السلسلة الخالدة لا تبديل لها ولا تغيير.

إما أن تقتل الأسد وإما أن يقتلك البعوض !!
فيا شباب ! لا يغلبكم البعوض ولكن اغلبوا الأسود.

( علي الطنطاوي )

ندعو الله عز وجل بأن يرحمها ويتجاوز عنها..

ويسكنها فسيح جناته..


إن لله وإن إليه راجعون

__________________
الباب الاسود !!

احب اقد التعازي لاسرة ال مترك

واقول الله يغفر للميته ويحرمها ويسكنها فسيح جناته ...............

__________________
[poem font="Simplified Arabic,5,crimson,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
إني كالبحـر إذا يصفـو=وانا كالبحـر إذا يغضـب
رأس كالطود فـلا ريـح=تثنيـة ولا حـر يلهـب
يأسرني في الناس الشجعان=يحزنني النـذل المتـأدب[/poem]

لله ما اعطى و لله ما اخذ و كل شي عنده باجل مسمى فلتصبر و لتحتسب ..

احسن الله عزاك يا سيف ..

__________________
[frame="7 88"]قال شيخ الاسلام ابن تيمية - رحمه الله - : و لعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا و كان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي أزالته[/frame]

رحمها لله واسكنها الله فسيح جناته


ان لله وانا اليه راجعون



اسال الله ان يلهمهم الصبر

__________________
« اللهم كما أحسنت خَلقي فحسن خُلقي »