ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا

أستاذي الفاضل أبو ياسر حياك الله ومبروك الشهر مقدما

كثر الكلام والنقد حول هذه المراة التي سلطت لسانها وقلمها

وسهامها باتجاه أهل الفضل والصلاح وهذا يبين معدنها ونفسيتها

وبيئتها التي تعيش فيها والله المستعان

ماذا ترتجي من أمرأة ناقصة عقل ودين زوجها يحمل نفس التوجه

والفكر الخبيث المارق ..............اللوم والعتب على زوجها الذي

ستصيبه دعوة الطيبين والمصلحين وخصوصا في الشهر الفضيل

أتمنى أن تكون الدعوة لهم بالهداية والخير فهذا أفضل

ولكن إن استمر شرهم وأذاهم فأسأل الله أن ينتقم منهم عاجلا غير

آجل وأسأل الله أن يريحنا منهم ..........

نعم هذا الفكر المارق الخبيث انتشر ومكن له خصوصا في مجال

الإعلام والصحافة وغيرها من المناصب الحساسة .....

ولكن أبشركم جميعا انهم لن يتمكنوا من تحقيق مرادهم وأهدافهم

فالمستقبل لهذا الدين ..............

حسبنا الله ونعم الوكيل

بارك الله فيك