![]() الداخلية السعودية : الأنظمة تمنع منعاً باتاً جميع أنواع المظاهرات والمسيرات والاعتصامات والدعوة لها السبت 05, مارس 2011 لجينيات ـ الرياض : واس أصدرت وزارة الداخلية اليوم بيانا عن ما لوحظ محاولة البعض للالتفاف على الأنظمة والتعليمات والإجراءات ذات العلاقة بها لتحقيق غايات غير مشروعة وأوضحت أن الأنظمة المعمول بها في المملكة تمنع منعاً باتاً كافة أنواع المظاهرات والمسيرات والاعتصامات والدعوة لها وذلك لتعارضها مع مبادئ الشريعة الإسلامية وقيم وأعراف المجتمع السعودي وجاء البيان على النحو التالي : بناءً على ما لوحظ من محاولة البعض للالتفاف على الأنظمة والتعليمات والإجراءات ذات العلاقة بها لتحقيق غايات غير مشروعة وتأكيداً لما سبق الإعلان عنه بتاريخ 2/1/1430هـ ، أوضح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية أن الأنظمة المعمول بها في المملكة تمنع منعاً باتاً كافة أنواع المظاهرات والمسيرات والاعتصامات والدعوة لها وذلك لتعارضها مع مبادئ الشريعة الإسلامية وقيم وأعراف المجتمع السعودي ولما يترتب عليه من إخلال بالنظام العام وإضرار بالمصالح العامة والخاصة والتعدي على حقوق الآخرين وما ينشأ عن ذلك من إشاعة الفوضى التي تؤدي إلى سفك الدماء وانتهاك الأعراض وسلب الأموال والتعرض للممتلكات العامة والخاصة . وأكد المتحدث الأمني أنه وفي الوقت الذي ضمنت فيه الأنظمة والقيم السائدة في مجتمعنا المحكوم بشرع الله وسنة رسوله وسائل مشروعة للتعبير وأبواباً مفتوحة تكفل التواصل على كافة المستويات في كل ما من شأنه تحقيق الصالح العام فإن قوات الأمن مخولة نظاماً باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة بشأن كل من يحاول الإخلال بالنظام بأية صورة كانت وتطبيق الأنظمة بحقه. |
كتب سهيل مطالقة في جريدة الراي الاردنية المقال التالي
خطط أميركية إسرائيلية لنشر الفوضى في الشرق الأوسط في كتابه «الاحتفال بالسيطرة المدنية للجيش» لمؤلفه Eliot Cohen الذي اعتبره جورج بوش الابن كتابا اسياسيا ومهما في استراتيجيته العسكرية والمدنية له ولمستشاريه السياسيين والعسكريين من اليمين الاميركي المتطرف, والذي كان يحمله تحت ابطه في البيت الابيض متباهيا أمام مستشاريه بأنه يقرأ هذا الكتاب وينفذ ما جاء فيه رغم انه معروف عنه انه لا يقرأ ولا يشاهد التلفزيون بعكس سلفه الرئيس بيل كلينتون. يذكر الكاتب اليوت كوهين الدول والمنظمات الشرق اوسطية المستهدف تدميرها وهي: 1 – الجزائر 2 – ليبيا 3 – مصر 4 – السودان 5 – لبنان 6 – سوريا 7 – العراق 8 – السعودية 9 – ايران 10 – حزب الله 11 – حماس 12 – السلطة الفلسطينية 13 – والاسلام المتطرف. هكذا وضعت خطة للقيام بحرب كبيرة في الشرق الاوسط دون سبب مباشر لضرب هذه الدول ضربات مميتة وقاتلة, وليس فقط التجريد من السلاح لمراكز التطرف هذه وذلك لتؤكد لهذه الدول بأن محاربة الولايات المتحدة الاميركية او اسرائيل هو بمثابة انتحار ولكي تفهم ان عليها ان تكون موالية للولايات المتحدة الاميركية والتوجه مهرولة نحو السلام مع اسرائيل, هذه الخطة كانت وضعت في زمن حكومة رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو الاولى تحت عنوان: A CLEAN BREAK: ANEW STRATEGY FOR SECURING THE REALM القراءة المتأنية للعقيدة التي وضعها تشيني – ولفووتز في هذا التقرير PROJECT FOR THE NEW AMERICAN CENTURY تبين ان الخطة تدعو الولايات المتحدة لان تحكم العالم.. انها تدعو للسيطرة على الأصدقاء والأعداء معا انها تدعو الولايات المتحدة ان لا تكون اكثر قوة فحسب، او الأكثر قوة، بل الأكثر قوة بصورة مطلقة. ان الولايات المتحدة تحاول التحرك من العراق الى ايران وتحاول تقوية مركزها في تركيا واوزباكستان كمكان استراتيجي بشأن احتياطي البترول في بحر قزوين (المكان الذي تحاول الصين باستماتة الاستثمار فيه) وبالسيطرة على منابع البترول تحاول اميركا السيطرة على الاقتصاد العالمي للخمسين سنة القادمة. ولكي تبرر الولايات المتحدة وجودها العسكري في المنطقة فانها ترحب لا بل تدعم عدم الاستقرار والفوضى وتدعو له بشكل مكشوف, وبهذه الفوضى وعدم الاستقرار في المنطقة وبما فيه من تهديد بحرب اهلية كما حدث ويحدث في عدة دول عربية وشرق اوسطية, والمناخ الدائم من الخوف قد بدأ في الماضي القريب ويبدو الان اسهل طريقة لتجميع قوة دولية سياسية حول جهاز عسكري قوي واقتصاد حرب دائمة كما دعا اليه اليمين الاميركي المتطرف ويدعو اليه الآن في وسائل الاعلام الاميركية. ان العجز الدائم في الاقتصاد الاميركي, والمديونية المتراكمة والصرف باكثر من المدخول في الموازنة المالية الاميركية بسبب قيامها في حروب في الدول الاخرى وبناء القواعد العسكرية فيها سوف يسبب بانهيار الدولة الاميركية وانتحارها ما لم تقم الحكومة الاميركية وبشكل سريع بتغيير جذري في سلوكها (كما حدث في اميركا في اعوام 2008 و2009 و2010). وفي كتاب بات بوكانان WHERE THE RIGHT WENT WRONG وترجمته «حيث اخطأ اليمين» يقول الكاتب وهو مرشح رئاسي سابق وصاحب لسان يخافه كثير من اليمين المتطرف واللوبي اليهودي: «ان السياسة الاميركية قد تم اختطافها من قبل اللوبي اليهودي الاميركي. لقد باعت اميركا روحها للشيطان. لقد تنازلت اميركا عن مبادئها واستبدلتها بمقولة القوة هي الحق.. وبحجة نشر الديمقراطية تعطي اميركا لنفسها الحق في التدخل في أي مكان في العالم لفرض الديمقراطية. ان اميركا بحاجة الى سياسة خارجية تُدار في اميركا وليس في تل ابيب او منظمة «الايباك» او في منظمات يهودية اخرى. وهكذا خططت اميركا واسرائيل لنشر الفوضى العارمة في الشرق الاوسط الكبير |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الخطـــر القادم !!! | نجل القلم | المجلس الـــــعــــــــام | 1 | 18-01-2007 11:51 PM |
المسـيرة الوثـائـقــية للمنـتـخــب السعـودي في كأس العالم... تقرير كامل | مخاوي الذيب | عالم الرياضه | 1 | 12-06-2006 12:07 PM |