شكرا يابو علي على طرح هذا الموضوع الخبية (القسم) .


وهذه عادة من عوايد قحطان وغيرهم خاصة يام ، وقد لحقت عليها وهي عادة قسم من اللحم الذي يعباء لهذا الضيف وقد يكون في الجماعة الذي ضافهم أكثر من إمرأة ولا بد أن يقسم لهم أو يقدم لهم مال (سلام) .

وهذه العادة لهابعد إنساني ونفسي عند المرأة المقسوم لها وهو إشعارها بإن لها عزوة وأهل .

وسلامتكم

__________________
للإطلاع على تحقيقي حول قصيدة حسان بن ثابت


للإطلاع على الموضوع اضغط هنا

لزيارة موقعي أنساب العرب

تفضّل بزيارة هذا الرابط

http://ansabalarab.com/

كلام جميل لكنه - أصبح من الماضي البعيد والناس ما عادو في حاجة لمثل هذه العوائد بعد إنتشار الخير، فتصور لو أن الضيوف من قبيلة واحدة ولهم عند هذا المضيف وقبيلته أكثر من أمرأة فهل يعقل أن يوزعون ذبيحتهم كلها (خبايا لبناتهم)؟

نعم هي عادة طيبة لكن في زمنها الذي فرض وجودها. أما اليوم فلا أرى أن لها أي ضرورة لكثرة الخير عند الناس. هذا رأيي - ولكم تحياتي.

****

__________________

اشكرك
نعم اصبح من الماضي
الموضوع تراثي في المقام الاول (حاليا)

اما كثرة الضيوف وكثيرة النساء
فالذي اعرفه انها تقدم لصاحبة البيت التي تكون الضيفة في بيتها فقط.

والسابقون لم يقدموا الخبية لاجل الطعام او الاكل فقط
ولكن لها اهداف نبيلة وسامية ناحية المرأة.

اشكرك

__________________
مجموعة من صوري





مدونتي

وفعلا لها دلائل ايجابيه تم ذكرها

اما كون الضيف يقسم أو يترك خبية لأكثر من إمرأة
فكل ما اعرفه انه يترك الخبية لصاحبة البيت فقط

اشكرك

__________________
مجموعة من صوري





مدونتي