احبتي الكرام

شكرا على مروركم ، وتعليقاتكم المتفائلة والمحبة للخير ،،

مما وصلني في هذا الموضوع :

- اقبال كثير من اسماعيلية نجران الى دين اهل السنة ، الى درجة انه كم من بيوتاتهم لا تخلو من ابن او اب او قريب على منهج اهل السنة ، وقد قابلت الكثير منهم في الحج يذكر ذلك ،،

- اسماعيلية نجران غير مقبولة من امامية ايران واتباعهم اهل القطيف ، ويختلفون في مسائل حساسة ، ( وقريب من وضعهم اهل الاحساء ) ، لكننا ضعيفين في توظيف هذه الامور لصالح ديننا ،،

بينما ايران ترخص الغالي ، وتدفع المال ، وترسل الرجال ، من اجل نشر باطلهم بما يستطيعون ،،
وجهودهم وتدبيراتهم في المدينة المنورة فوق ما نتصور ، فقد اطلعت على تقرير عن زياراتهم للنخاولة ( الشيعة ) ، وبادية حرب ، من بني عمرو حرب وهم شيعة منذ القرن الخامس تقريبا ( جنوب المدينة طريق مكة بقرابة 100 كم ، في قرية ام ضباع بوادي الفرع ) ، حيث ذكر التقرير انهم يزورونهم ويقيمون عندهم المناسبات والدعم بالمال ... الخ ما ما ورد في ذلك التقرير الجيد ،،

- كما ذكر احد المشايخ ان اصول يام البدوية سهلت مناقشتهم في دياناتهم ، مما سهل اقتناعهم بمنج المسلمين ، ودخولهم فيه ،،،

اللهم ضال المسلمين ، ورد عنا الرافضة في كل مكان ،،

بشَرك الله بالجنة أخي الكريم. حقا إنه خبر مفرح, اللهم ثبَتنا وإياهم على منهج أهل السنة والجماعة.

نجران كانت كلَها سنَية, ولم يكن فيها إسماعلي واحد, إلى أن جاءها الهندي الضال من اليمن .

ووالله أن الواحد منا يتحسَر أن تكون قبيلة يام أو أغلبها على مذهب الإسماعلية المنحرف.

فيام فيهم كرم وشجاعة ونخوة عربية وقد كانوا على مذهب أهل السنة, فحري بنا أن ندعوا من استطعنا منهم , عسى الله أن يأتي بهم جميعا.

وأذكر أنه أيام الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمة الله عليه رجع كثير من شبابهم إلى مذهب أهل السنة والجماعة.

وعندنا في الشرقية واحد من ذلك الشباب اسمه الشيخ : حسين المستنير. إمام مسجد. لكنه والله عجيب.

فهو ذو علم غزير, إذا تكلم لا تستطيع أن تغادر المسجد من غزارة العلم وقوة الإسلوب.

بشَرك الله بالجنة أخي الكريم. حقا إنه خبر مفرح, اللهم ثبَتنا وإياهم على منهج أهل السنة والجماعة.

نجران كانت كلَها سنَية, ولم يكن فيها إسماعلي واحد, إلى أن جاءها الهندي الضال من اليمن .

ووالله أن الواحد منا يتحسَر أن تكون قبيلة يام أو أغلبها على مذهب الإسماعلية المنحرف.

فيام فيهم كرم وشجاعة ونخوة عربية وقد كانوا على مذهب أهل السنة, فحري بنا أن ندعوا من استطعنا منهم , عسى الله أن يأتي بهم جميعا.

وأذكر أنه أيام الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمة الله عليه رجع كثير من شبابهم إلى مذهب أهل السنة والجماعة.

وعندنا في الشرقية واحد من ذلك الشباب اسمه الشيخ : حسين المستنير. إمام مسجد. لكنه والله عجيب.

فهو ذو علم غزير, إذا تكلم لا تستطيع أن تغادر المسجد من غزارة العلم وقوة إسلوبه.