
رد : أسرة آل جبعان تفقد عميدها في 15/5/1431هـ
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
؛؛؛؛
( إِنَّا لِلَّه وَإِنَّا إِلَيْه رَاجِعُوْن )
قَال الْلَّه تَعَالَى ( كُل نَفْس ذَائِقَة الْمَوْت وَإِنَّمَا تُوَفَّوْن أُجُوْرَكُم يَوْم الْقِيَامَة
فَمَن زُحْزِح عَن الْنَّار وَأُدْخِل الْجَنَّة فَقَد فَاز وَمَا الْحَيَاة الْدُّنْيَا إِلَا مَتَاع الْغُرُوْر )
؛؛؛؛
أَسِرَّة آَل جَبْعَان
فِي كُل مُدُن الْمَمْلَكَة وَخَارِج وَطَنِنَا الْحَبِيْب يَتَقَدَّمُون بِوَافِر الْشُّكْر وَالامْتِنَان
لِكُل مَن وَاسَاهُم وَعَزَّاهُم فِي وَفَاة عَمِيْد أَسِرَّة آَل جَبْعَان الْشَّيْخ / سَعِيْد بْن عَلِي آَل جَبْعَان
حُضُورِيّا أَوهَاتفيّا أَو بَرْقِيّا أَو فِي إَي وَسِيْلَة إِعْلَامِيَّة كَانَت ..
؛؛؛؛
وَنَحْن هُنَا نَسْأَل الْمَوْلَى عَز وَجَل أَن لَا يُرِيْهِم مَكْرُوْها فِيْمَن يُحِبُّوْن وَيُعِزُّون
وَأَن لَا يَحْرِمَهُم أَجْر هَذِه الْمُوَاسَاة وَهَذَا الْعَزَاء ,
كَمَا نَسْأَلُه أَن يَمُن عَلَيْهِم بِالْصِّحَّة وَالْعَافِيَة وَسَعَة الْرِّزْق وَصَلَاح النِّيَّة وَالْأَبْنَاء ...
؛؛؛؛
كَمَا لَا يَسَعُنِي هُنَا إِلَّا أَن أَتَقَدَّم بِوَافِر الْشُّكْر وَالْعِرْفَان لَشَّبَكَة قَحْطَان
إِدَارِيِّيْن – وَمُرَاقِبَين – وَمَشْرَفِيِّن – وَأَعْضَاء - وَزُوّار
عَلَى وِقْفَتِهِم مَعِي فِي هَذَا الْمُصَاب الْجَلَل سَوَاء كَان حُضُورِيّا
أَو هَاتِفِيّا أَو بِمَا حَرَّرُوه هُنَا فِي هَذَا الْمَجْلِس بِّمَشَاعِرِهِم الْصَّادِقَة الْوَفِيَّة ,
وَلِيَسْمَح لِي الْجَمِيْع أَن أَشْكَرَهُم فَرْدا فَرَد وَهُم :
الْإِعْلامِي وَالْكَاتِب وَالْبَاحِث الْأُسْتَاذ / حُسَيْن بْن عَلِي آَل حَمْدَان
الْمُرَاقِب الْكَبِيْر وَالْقَدِيْر الْأُسْتَاذ / أيُوَرْيَان
الْصَّدِيق الْوَفِي الْأُسْتَاذ الْمُشْرِف / سَفَر بِن مُبَارَك
وَالمُراقِب الْفَنِّي الْكَبِيْر قَدْرا وَوَفَاء الْأُسْتَاذ / عَبْد الْلَّه الْسُّحَيْمِي
وَالْمُشْرِف الْخَلُوق الْأُسْتَاذ / نَايَف بْن جُلَيْد
وَالْمُشْرِف وَالإِعْلامِي الْكَبِيْر الْأُسْتَاذ / عَلَي بْن مُسْفِر الْحَبَابِي
وَالْعُضْو الْفِضَّي الْأُسْتَاذ / جَنَاب الْهَضْب
وَالْمُشْرِف الْرَّائِع الْأُسْتَاذ / مْشَارِي بْن نَمَلَان الْحَبَابِي
وَالْعُضْو الْنَّشِيْط الْأُسْتَاذ / أَبُو سَّحْمّي
وَإِدَارِي الْمَجَالِس الْمُحَنَّك الْأُسْتَاذ / ابْن عَيَّاف
وَالْمَشْرِق الْخَلُوق الْأُسْتَاذ / الظُّوّر
وَإِدَارِي الْمَجَالِس الْقَلْب الْنِابض الْأُسْتَاذ / عَاشِق الْوَطَن
وَإِدَارِي الْمَجَالِس الْمُفَكِّر الْأُسْتَاذ / عَبْد الْلَّه بْن غَفَرَه
وَالمُراقِب وَمُهَنْدِس الْكَلِمَة الْأُسْتَاذ / مَنْصُوْر الْعَبْد الْلَّه
وَالْعُضْو الْمُمَيِّز الْأُسْتَاذ / حَد الْعَوْد
وَالْعُضْو الْمُمَيِّز الْأُسْتَاذ / فَوَّاز أَبُو خَالِد
وَالْمُشْرِف سُجِّي الْخَلْق الْأُسْتَاذ / إِبْرَاهِيْم آَل بِي حَبِيْب الرَفِيْدي
وَالمُراقِب الْكَبِيْر رَفِيْق الْدَّرْب الْأُسْتَاذ / سَعِيْد الْجُهَيْمِي
وَالْعُضْو الْوَاعِد الْأُسْتَاذ / أَبُو عِقَاب الْبَشَرِي
وَالْعُضْو الْمُشَارِك الْأُسْتَاذ / مُقَدَّم الشُفَقَان
وَصَاحِب الْخُلُق وَالْكَلِمَة الْوَفِيَّة الْمُشْرِف الْعَام الْأُسْتَاذ / فَارِس قَحْطَان
وَالْمُشْرِف الْمُمَيِّز الْغَالِي وَالْقَدِيْر الْأُسْتَاذ / أَبُو صَقْر
وَالْمُشْرِف الْمُمَيِّز الْغَالِي وَالْقَدِيْر الْأُسْتَاذ / سَعْد الْشَوَاطِي
وَالْمُشْرِف الْمُمَيِّز الْغَالِي وَالْقَدِيْر الْأُسْتَاذ / حُسَيْن أَبُو عَيْبَه
وَالْعُضْو الْخَلُوق الْأُسْتَاذ / مَاء الْعَطْشَان
وَالْمُشْرِف الْمُمَيِّز الَّمُبَدَّع الْأُسْتَاذ / سَعِيْد آَل نَاجِع
؛؛؛؛؛
( وإِنَّا لِلَّه وَإِنَّا إِلَيْه رَاجِعُوْن )