سماه الجوفي

عبد الدولار قطوان

ونسئل الله ان يخرجنا من هذي الدوامات والحروب سالمين غانمين
وان يشغل الاعداء ببعضهم وبانفسهم ويحمي بلدنا وعامةالمسلمين

اللهم آمين

__________________

إذا أصابك هم فلا تقل
يا رب ... إن همي كبير
ولكن ..
قل يا هم ... إن ربي كبير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

تعليقات منطقيّة , بس هل بتصير اسرائيل الحليف الاستراتيجي لـ دول الخليج في المنطقة

وش بيصير ع القضيّة الفلسطينية ؟ ما موقف الدول العربية من هذا التحالف ؟

__________________
سُبـ ح ـان الله وبحمده .. سُبـ ح ـان الله العظيم

~ًًًَََُ

منذ حوالي ست سنوات ونحن نسمع هذا الكلام وأن هناك ﺿﺮﺑﺔ ﺗﻮﺷﻚ ان ﺗﻨﺰل ﻋﻠﻰ رؤوس ملالي إيران.

لكن للأسف الواقع يكذب ذلك كله وما يقوله عطوان فهو أما يكذب الواقع أو منتفع من تكذيب هذا الواقع وما أكثر المنتفعين هذه الأيام.

فالرئيس أوباما يعلم وعطوان كذلك يعلم يقينا،ً أن كل مشروعات أمريكا الهادفة الي السيطرة والهيمنة علي المنطقة لن يكتب لها النجاح ما لم تحصل علي دعم إيران لها. فأوباما الذي وعد بسحب جزء من قواته من العراق خلال الستة شهور القادمة هو بحاجة إلى دعم إيران والقوى المحسوبة عليها, لتوفير مظلة للانسحاب الآمن. كما أن أوباما ينوي كذلك نقل ساحة المعركة من العراق إلى أفغانستان لملاحقة طالبان، لذا فهو أيضاً سيكون في أمس الحاجة إلى الدعم الإيراني والقوى المحسوبة عليها في أفغانستان من أجل كسب هذه المعركة.

ولكن الظاهر أن هذه الأسطوانة المشروخة لن تتوقف عن الدوران وستبقي كذلك طالما أن الحاجة اليها قائمة!! لكنها لن تبقى يوماً إضافياً إذا ما انتفت تلك الحاجة!!

__________________
التوقيع

مرحبا أخوي شاهين , سعدت بتواجدك

أفهم من كلامك امّا ان سالفة الحرب مع ايران مفتعلة أو أن الدعوى مصالح وبسبب هذي المصالح ستبقى ايران وامريكا لان كلاهما يخدم الاخر في الهيمنة ع المنطقة

وحنّا العرب , خبر كان !!

__________________
سُبـ ح ـان الله وبحمده .. سُبـ ح ـان الله العظيم

~ًًًَََُ

مرحبا أخوي العبدي, وأنا أسعد بك وبترحيبك

نستطيع أن نقول أخي الكريم هي مفتعلة وفي نفس الوقت نقول هناك مصالح وكلاهما يخدم الآخر

لأن التعاون مابين أمريكا وإيران واضح ولا يحتاج لفراسة أو إلى توضيح.

فالتعاون بينهم واضح إلى حد اعتراف نائب الرئيس أبطحي بذلك، وقوله إنه لولا تعاون إيران لما سقطت كابل وبغداد.

لكن الغير واضح هو هذه التهديدات المتبادلة بين أمريكا وإيران، فهناك تعاون يصل إلي حد التحالف الإستراتيجي، ويتواكب مع ذلك كله حديث عن ضربه عسكرية وشيكة ضد ايران.

__________________
التوقيع