أخوان زبنة يا داحس ، هم ابناء الشيخ الفارس / مبارك بن محمد بن سعيّد(صاحب الفرس جلوه ) :1ـ
1ـ عاطف بن مبارك بن سعيّد
2ـ شرثان بن مبارك بن سعيّد
3ـ الحبابي بن مبارك بن سعيّد

ولم يفرقهم التاريخ ، الى على مفترق طرق ، افعالهم الخالده ، هي علامات تقاطعة ، فقد رمت عجلة الحياة بأصغرهم وهو على حصانه ، مغيرا به على قوم محاربين ، ليرمي بنفسه بينهم ، من دون وجهه وربعه ، ليفادي مجيبا لصياح المنادي ....... وانا معك انها بقيت القامات ، التي لامست السموات ، بافعالها الماضيات ، وتلك المكرمات ، ولكن يجب ان تنقل الصحيح ، للقريب والبعيد ، ليكون الموضوع تاما ومجملا ،،،،،،

يقول الشاعر معجب بن بويريد الضوره ال عاطف؛ بعد وفاتهم عندما رأى خيلهم هم ووالدهم :

[poem=font="Simplified Arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يا قب (راعيتس) حـــبس المحابــيس = غــلاب مايطري عليه اغتلابي
يوم الجهل ماحدً قعد ما مدح فيتس= من فعل شرثان وفعـل الحبابـي
وعاطفً جعلتس مركبً مايباريتس= الي لهل الزلبـات درع الحرابـي
ياما شعو من جل ذودً مشاميـس= وياما ثعو عندها مـن صوابـي
حماية غـوارة فـي الغداريـس= وقدهم على الحف المطرف ذهابي
لامن تعلوو لايجات المضاريـس = يشبع على اثرهم هزيل الذيابـي
ولياعطو يعطون ذودً عراميـس = ويعطون خلفاتٍ اطـوال الرقابـي[/poem]

وكذلك قول الشاعر فرج بن شويل الروقي العتيبي :
[poem=font="Simplified Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،= عقب الشيوخ مبحين الحدودي
شيخ على شيخ وماروث جدان= ماذكر في الهيات منهم شرودي
واخوان زبنة في القا فعلهم بان= يردون حوض الموت ورد الورودي
وليا عطو يعطون ماهم بخلان =كم واحد بدووه ملحى سنودي[/poem]


اخوان زبنة ، شاركوا في فتوحات المملكة التي انت ذكرت ، وابناهم من بعدهم شاركوا في 4 فتوحات لم تذكرها
( الخبت ، وباقم ، والقرعة ، الشعراء الدبدبة )
وهم :1
1ـ معلوم بن عاطف بن سعيّد
2ـ مبارك بن عاطف بن سعيّد
3ـ مسفر بن عاطف بن سعيّد
4ـ ملهي بن شرثان بن سعيّد
5ـ الحبابي بن الحبابي بن سعيّد

__________________
يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه
وأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراري


وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به
علي.. ما خدشته كل أوزاري


أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع لي
أيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟]

د/ غازي القصيبي رحمه الله