بيض الله وجهك اخوي حسين ولاهنت يابالذموم على الاضافه والتوضيح

وهذا سلم عند علوى في الاساس فرع الدويش من مطير حيث الدويش

له مطلق الحريه في اعدام اي شخص من علوى ولاحدن له حق في المثار

حتى اخوه ومناسبتها هوا قتل قحطان للمريخات شيوخ بريه الفرع الاخر

من مطير وهم في وجه الامام ومطالبه الامام ابن هادي في البدايه بتسليم

قتله المريخات ورفض بن هادي رحمه الله ذالك لأن القتل مثار في جمل رحمهم الله

واذا للامام حق فهوا في خفر قحطان جيرته للمريخات واستغل الدويش ذالك

الموقف وقال للامام ويقسم لو ان الجناه من مطير بأنه سوف يقتلهم ولاحد يستطيع

من قبيلته ان يثور فيهم او يخشى احدن منهم وقال ان ابن هادي يخشى من ربعه

ولا يستطيع قتل احد منهم ثم يقتلونه فلتفت اليه الشيخ محمد ابن هادي

ابن قرمله رحمه الله وقال له انا حصان بين حصن ولا انت حصان بين رمك

وفي شيخه فيصل الدويش احد زعماء الاخوان سن هذا السلم على جميع مطير

في اجتماع شيوخ مطير في الارطاويه.