ثلاثة مليار للبنان الجريح وملياران لليمن السعيد ومثلها للسودان الحزين ولا تنسوا خبر جريدة الجزيرة في شهر شعبان التبرع السخي جداً للبنجلاديش والسودان وموريتانيا 90 مليون كم تبنى بهذه الفلوس

والشعب يطبخ على نار هادئه من الغلاء في الاسعار في المواد الغذائية والشعير ونفوق الابل واغلب المتقاعدين بدوا يمرون على الجمعيات الخيرية من اجل سد رمق العيش او تسديد فاتورة الكهرب
وسوق الاسهم سرُق مع دخول الشعر الكريم ونحن نقدس هذه العقول التى تقود البلد الى الهاوية وتبحث ما ينغص على المواطن الذى اصبح يستغرب من بعض هذه التصرفات
ومن الاهتمام بحل البطالة في بنجلاديش والسودان ومصر وسوريا واليمن وابن البلد الى جهنم فلهم الشكر عاى كل خدمة هذفها طحن المزاطن
الشكر للكاتب على موسى وعبدالعزيز السويد مع ان كتاباتهم لا تصل الى المسؤلين الكبار ليس الوزراء لان الوزراء يخفون امورهم اول باول
ان المشاريع التى وضع حجرها الملك ذهبت ادراج الرياح
ودمتم في عز ورخاء