مرعي بن دواس الحبابي
16-04-2009, 04:10 PM
http://www.lojainiat.com/mimages/1239874603790.jpg
لجينيات - صحف / أضطر مواطن في بيشة إلى استئجار سيارة إسعاف خاصة، لنقل ابن أخيه المصاب بالشلل، ويرقد في مستشفى الملك عبد الله في بيشة منذ رمضان الماضي، إلى أحد مستشفيات الرياض.
ووجد تركي السبيعي، عم الطفل مناحي (12 عاما) ضالته في دفع أربعة آلاف ريال لسيارة الإسعاف، نظير نقل الطفل المشلول إلى مقر إقامته في الرياض؛ ليتابع حالته هناك عن كثب.
ويحكي السبيعي تفاصيل القصة قائلا: إن إدارة مستشفى بيشة خاطبت المطار، لتسهيل دخول الإسعاف والطاقم الطبي الذي ينقل المريض إلى الطائرة المتوجهة إلى الرياض، إلا أن «هناك من عرقل إجراءات السفر لأسباب لا أعلمها» ـ بحسب قوله.
وعلق المتحدث الإعلامي في صحة بيشة عبد الله سعيد الغامدي، بالقول: «خاطبنا الخطوط السعودية لنقل المريض بالطائرة، بناء على رغبة ذويه وعلى مسؤوليتهم الخاصة وليس بموجب تحويل رسمي، إلا أن «السعودية» أفادت بعدم إمكانية نقله، خصوصا أن حالته الصحية تستدعي إيجاد سرير خاص، وهذا يتعذر وجوده إلا في طائرات الإخلاء الطبي»
وكان الطفل مناحي، المقيم في بيشة، قد تعرض لحادث مروري فقد فيه والدته وشقيقه، ولم يبق من يعوله في المنطقة؛ ما حدا بعمه إلى نقله إلى الرياض على حسابه الخاص.
لجينيات - صحف / أضطر مواطن في بيشة إلى استئجار سيارة إسعاف خاصة، لنقل ابن أخيه المصاب بالشلل، ويرقد في مستشفى الملك عبد الله في بيشة منذ رمضان الماضي، إلى أحد مستشفيات الرياض.
ووجد تركي السبيعي، عم الطفل مناحي (12 عاما) ضالته في دفع أربعة آلاف ريال لسيارة الإسعاف، نظير نقل الطفل المشلول إلى مقر إقامته في الرياض؛ ليتابع حالته هناك عن كثب.
ويحكي السبيعي تفاصيل القصة قائلا: إن إدارة مستشفى بيشة خاطبت المطار، لتسهيل دخول الإسعاف والطاقم الطبي الذي ينقل المريض إلى الطائرة المتوجهة إلى الرياض، إلا أن «هناك من عرقل إجراءات السفر لأسباب لا أعلمها» ـ بحسب قوله.
وعلق المتحدث الإعلامي في صحة بيشة عبد الله سعيد الغامدي، بالقول: «خاطبنا الخطوط السعودية لنقل المريض بالطائرة، بناء على رغبة ذويه وعلى مسؤوليتهم الخاصة وليس بموجب تحويل رسمي، إلا أن «السعودية» أفادت بعدم إمكانية نقله، خصوصا أن حالته الصحية تستدعي إيجاد سرير خاص، وهذا يتعذر وجوده إلا في طائرات الإخلاء الطبي»
وكان الطفل مناحي، المقيم في بيشة، قد تعرض لحادث مروري فقد فيه والدته وشقيقه، ولم يبق من يعوله في المنطقة؛ ما حدا بعمه إلى نقله إلى الرياض على حسابه الخاص.