خالد العاصمي
30-01-2008, 07:48 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www.qahtaan.com/works/up/get.php?hash=10fjmoqrty1201668425 (http://www.qahtaan.com/works/up)
http://www.qahtaan.com/works/up/get.php?hash=39bcikmqwx1201668425 (http://www.qahtaan.com/works/up)
عقب خسارته أكثر من نصف وزنه وفوزه باللقب
الاماراتي وليد أحمد: الرابح الاكبر دنيا مصغرة علمتني الكثيرتجربته داخل المركز
التحدي الأكبر
حياة جديدة
مخيم البدناء
المتسابق الاماراتي وليد أحمد كتب لنفسه شهادة ميلاد جديدة بعد أن تغيرت ملامحه وطريقة حياته دبي mbc.net
وسط أصدقائه من البدناء، حاول التخفي بعيدا عن نظرات الانتقاد التي طالما أفقدته ثقته بنفسه. الإماراتي وليد أحمد لم يكن يتخيل أن يلعب دور البطولة المطلقة، ويفوز وحده بلقب "الرابح الأكبر" من بين 14 مشاركا من مختلف الدول العربية وكما حقق مفاجأة مذهلة في الحلقة الأخيرة من الموسم الثاني لـ"الرابح الأكبر"؛ كان حواره الخاص مع موقع mbc.net مليئا بالتفاصيل المثيرة عن حياته الشخصية، وعن كواليس البرنامج الذي كتب له شهادة ميلاد جديدة
قبل اشتراكه بالبرنامج تعود وليد على تلقي كلمات الإعجاب من زملائه بالجامعة ونطاقه الأسري، إلا أنها كلمات كانت مقترنة أغلب الوقت بمقولة "الحلو ما يكملش". هكذا بدأ وليد حواره ساردا معاناته مع السمنة قبل اشتراكه بالبرنامج، قائلا "تعرقلت كثيرا بسبب زيادتي في الوزن، فمنذ الطفولة وأنا أعاني من السمنة، ولكني لم أشعر بشدة المعاناة إلا في فترة الشباب، وأصبح وزني في حالة عدم استقرار.. أنقص عدة كيلوغرامات عندما أتحمس للحمية، ثم أعود للزيادة أكثر مما كنت مع أية مشكلة نفسية أو شعور بالإحباط، إلى أن لاحظت عدم تقبل الجنس الآخر لمظهري لدرجة أني تقدمت لخطبة فتاة طالبني أهلها بإنقاص وزني أولا قبل الموافقة علي".
وأضاف وليد "وقت أن كانت أحلام الشباب مثلي تتلخص في الحصول على وضع مرموق بالمجتمع أو الزواج من فتاة الأحلام، كانت كل أحلامي أن أركض بشكل طبيعي مثل الناس العاديين، وأن أرتدي كل الملابس التي أتمناها.. أشعر بكوني شخصا شكله متقبل في عيون الأغلبية".
تجربته داخل المركز
وليد حملت تجربته داخل المركز الكثير من التفاصيل المثيرة والمختلفةالحاصل على لقب الرابح الأكبر في الموسم الأول من البرنامج عبد الله بن حمد كان له تأثير خاص على الإماراتي وليد دفعه للاشتراك بالبرنامج رغم أنه لم يكن واثقا من أن عزيمته ستكون قوية مثل عبد الله بن حمد. قرر وليد الاشتراك بالبرنامج من باب "يا صابت يا خابت" بحد تعبيره، وبعد أن كان وزنه 122 كيلوغراما وقت الاشتراك قفز إلى 130 كيلوغراما بعدما أصيب وليد بالإحباط نتيجة لتأخر إدارة البرنامج في الاتصال به واعتقاده أنه لم يُقبل من ضمن المشتركين.
وعقب دخول وليد مركز الصحة والرياضة بدت له التجربة صعبة وجادة أكثر مما يتوقع، فبالإضافة للمجهود العضلي غير المألوف واجه وليد صعوبات نفسية من نوع خاص أثناء معايشته لأشخاص من ثقافات مختلفة، ورغم تآلفه مع البعض لدرجة الصداقة الحميمة إلا أنه في الوقت نفسه اندفع بتلقائية في تيار المؤامرات والأحزاب والخطط المحكمة.
وليد قال عن تجربته الحافله بالتفاصيل بمركز الصحة والرياضة "دخلت المركز رغبة في إنقاص الوزن بعد أن فشلت عدة مرات في إنقاصه بمفردي، إلا أنني مع بداية دخولي مركز الصحة والرياضة اكتشفت أن مشتركي الرابح الأكبر شرائح مختلفة تعبر عن اختلاف طبائع البشر والبرنامج دنيا صغيرة علمتني الكثير".
التحدي الأكبر
وليد أصيب بحالة خوف من الطعام وذهول من كميات الطعام التي كان يتناولها من قبلصداقة وليد بالمشترك أحمد البكري بدت صداقة من نوع خاص؛ لأنها نشأت داخل جدران المركز واستمرت رغم المؤامرات التي تحدث عنها وليد قائلا "حذرني أحمد من الضغينة التي يكنها لي بعض المتسابقين، وصدمت بالفعل حينما اكتشفت أن البعض يسعى إلى الربح عن طريق المؤامرة، وينوون تصفيتي، ورغم أنني وضعت ثقتي في أشخاص كثيرين داخل المركز إلا أنني تلقيت من أغلبهم الكثير من المقالب السخيفة".
الحياة داخل مركز الصحة والرياضة بكل ما حملته من تفاصيل وخبرات جديدة في حياة المشترك وليد أحمد، إلا أن التحدي الأكبر بدا له عقب خروجه من المركز بعد ثلاثة أشهر من التدريب القاسي. وليد خرج من المركز ليصاب بفوبيا ضد الطعام لدرجة أنه أصبح يخاف من تناول الأكل إلا بعد أن استشار أحد أطباء التغذية، ورغم خروجه من المركز بوزن أقرب إلى المثالي، إلا أن والدته استقبلته بدهشة غير مرحبة بمظهره الجديد.
وليد يحكي تفاصيل لقائه بالأصدقاء والأهل عقب خروجه من المركز، قائلا "والدتي استقبلتني في البدء وهي تقول جوعتم ولدي.. الأمر الذي جعلني أكثر إصرارا على تغير فكرة أنني بدين، أما بالنسبة لحياتي الجديدة فتغير مقاس ملابسي من 62 في مقاس البدلة إلى 46 فقط ومقاس القمصان من XXXL إلى M، وأصبحت أملك داخل منزلي خزانتين للملابس إحداهما لملابسي أيام البدانة وأخرى بعد أن أنقصت وزني.. الغريب أنني إلى الآن أحرص في المساء على ارتداء ملابسي وقتما كنت بدينا لتذكرني بتلك الأيام الغابرة التي عانيت فيها من البدانة وكنت أصطدم من وقت إلى آخر بلقب وليد -الدب-".
حياة جديدة
وليد أشرف بنفسه على حمية أصدقاءة واخوته عقب الخروج من المنزلأصدقاؤه من البدناء لم يعد وليد يتخفى بينهم مثلما كان، بل على العكس تماما نشر بينهم الحماس، ودفعهم للانتظام بالتمارين الرياضية والحمية الغذائية، وبالفعل انخرط أصدقاء وليد وإخوته الشباب أيضا في أنظمة صحية لإنقاص الوزن، وأصبح وليد يشرف على تدريبهم بنفسه في كثير من الأحيان إلى أن جاءت اللحظة الحاسمة على الميزان الأخير.
فوز وليد بلقب الرابح الأكبر لم يمثل صدمة لدى الكثيرين، خاصة وأن الحلقات الأخيرة داخل المركز فاز وليد فيها بتحديات الوزن واللياقة لمدة ثلاث مرات متعاقبة، ولكن ما بدا مذهلا لدى الجميع هو نزول وليد لما تحت الوزن المثالي لينقص وزنه من 130 كيلوغراما إلى 71 كيلوغراما، لدرجة أن خبيرة التغذية بسكال سعد نصحته بإعادة رفع وزنه عدة كيلوغرامات مرة أخرى.
وعقب ظهوره مؤخرا في حلقة نهائي الموسم الثاني طلب منه عدد من أصدقائه خلع ملابسه للتحقق من التغيير الذي طرأ على وليد، لدرجة اعتقدها البعض معجزة. وليد خريج إدارة واقتصاد قسم محاسبة، وحاصل على شهادته من إحدى الجامعات بالإمارات.. التحق للعمل في إحدى الجهات الحكومية لكنه فقد عمله نتيجة لإصابة عمل.
مخيم البدناء
وليد طلب منه أصدقاءه أن يروا جسده ليدققوا النظر في النتيجة المبهرةورغم فوزه باللقب وبجائزة مالية قدرها 250 ألف ريال سعودي، إلا أنه لم يفكر في عمل تجاري أو اقتصادي، بل أصبح يفكر في عمل معسكر كبير للبدناء على غرار مركز الصحة والرياضة، فيقول وليد "عندي فكرة مشروع لمخيمات خاصة يفقد فيها البدناء أوزانهم وسط أجواء تنافسية وتشجيعية مثل الرابح الأكبر، فلازلت أشعر بمسؤولية تجاه البدناء، خاصة السيدات، فقد تعرفت داخل المركز على نماذج تخجل من مواجهة المجتمع بسبب السمنة على عكس الرجل الذي لا يعاني نفس القدر من الخجل".
وليد بجانب بحثه الآن عن طريقة لتحقيق مشروعه المبتكر "مخيم البدناء" فإنه في نفس الوقت يبحث عن فتاة أحلامه بين صبايا الشام بالذات مبررا ذلك بقوله "أعتز بفتايات بلدي لكن اللي ما بيتزوج من شامية ما بيعيش عيشة هنية"
http://www.qahtaan.com/works/up/get.php?hash=10fjmoqrty1201668425 (http://www.qahtaan.com/works/up)
http://www.qahtaan.com/works/up/get.php?hash=39bcikmqwx1201668425 (http://www.qahtaan.com/works/up)
عقب خسارته أكثر من نصف وزنه وفوزه باللقب
الاماراتي وليد أحمد: الرابح الاكبر دنيا مصغرة علمتني الكثيرتجربته داخل المركز
التحدي الأكبر
حياة جديدة
مخيم البدناء
المتسابق الاماراتي وليد أحمد كتب لنفسه شهادة ميلاد جديدة بعد أن تغيرت ملامحه وطريقة حياته دبي mbc.net
وسط أصدقائه من البدناء، حاول التخفي بعيدا عن نظرات الانتقاد التي طالما أفقدته ثقته بنفسه. الإماراتي وليد أحمد لم يكن يتخيل أن يلعب دور البطولة المطلقة، ويفوز وحده بلقب "الرابح الأكبر" من بين 14 مشاركا من مختلف الدول العربية وكما حقق مفاجأة مذهلة في الحلقة الأخيرة من الموسم الثاني لـ"الرابح الأكبر"؛ كان حواره الخاص مع موقع mbc.net مليئا بالتفاصيل المثيرة عن حياته الشخصية، وعن كواليس البرنامج الذي كتب له شهادة ميلاد جديدة
قبل اشتراكه بالبرنامج تعود وليد على تلقي كلمات الإعجاب من زملائه بالجامعة ونطاقه الأسري، إلا أنها كلمات كانت مقترنة أغلب الوقت بمقولة "الحلو ما يكملش". هكذا بدأ وليد حواره ساردا معاناته مع السمنة قبل اشتراكه بالبرنامج، قائلا "تعرقلت كثيرا بسبب زيادتي في الوزن، فمنذ الطفولة وأنا أعاني من السمنة، ولكني لم أشعر بشدة المعاناة إلا في فترة الشباب، وأصبح وزني في حالة عدم استقرار.. أنقص عدة كيلوغرامات عندما أتحمس للحمية، ثم أعود للزيادة أكثر مما كنت مع أية مشكلة نفسية أو شعور بالإحباط، إلى أن لاحظت عدم تقبل الجنس الآخر لمظهري لدرجة أني تقدمت لخطبة فتاة طالبني أهلها بإنقاص وزني أولا قبل الموافقة علي".
وأضاف وليد "وقت أن كانت أحلام الشباب مثلي تتلخص في الحصول على وضع مرموق بالمجتمع أو الزواج من فتاة الأحلام، كانت كل أحلامي أن أركض بشكل طبيعي مثل الناس العاديين، وأن أرتدي كل الملابس التي أتمناها.. أشعر بكوني شخصا شكله متقبل في عيون الأغلبية".
تجربته داخل المركز
وليد حملت تجربته داخل المركز الكثير من التفاصيل المثيرة والمختلفةالحاصل على لقب الرابح الأكبر في الموسم الأول من البرنامج عبد الله بن حمد كان له تأثير خاص على الإماراتي وليد دفعه للاشتراك بالبرنامج رغم أنه لم يكن واثقا من أن عزيمته ستكون قوية مثل عبد الله بن حمد. قرر وليد الاشتراك بالبرنامج من باب "يا صابت يا خابت" بحد تعبيره، وبعد أن كان وزنه 122 كيلوغراما وقت الاشتراك قفز إلى 130 كيلوغراما بعدما أصيب وليد بالإحباط نتيجة لتأخر إدارة البرنامج في الاتصال به واعتقاده أنه لم يُقبل من ضمن المشتركين.
وعقب دخول وليد مركز الصحة والرياضة بدت له التجربة صعبة وجادة أكثر مما يتوقع، فبالإضافة للمجهود العضلي غير المألوف واجه وليد صعوبات نفسية من نوع خاص أثناء معايشته لأشخاص من ثقافات مختلفة، ورغم تآلفه مع البعض لدرجة الصداقة الحميمة إلا أنه في الوقت نفسه اندفع بتلقائية في تيار المؤامرات والأحزاب والخطط المحكمة.
وليد قال عن تجربته الحافله بالتفاصيل بمركز الصحة والرياضة "دخلت المركز رغبة في إنقاص الوزن بعد أن فشلت عدة مرات في إنقاصه بمفردي، إلا أنني مع بداية دخولي مركز الصحة والرياضة اكتشفت أن مشتركي الرابح الأكبر شرائح مختلفة تعبر عن اختلاف طبائع البشر والبرنامج دنيا صغيرة علمتني الكثير".
التحدي الأكبر
وليد أصيب بحالة خوف من الطعام وذهول من كميات الطعام التي كان يتناولها من قبلصداقة وليد بالمشترك أحمد البكري بدت صداقة من نوع خاص؛ لأنها نشأت داخل جدران المركز واستمرت رغم المؤامرات التي تحدث عنها وليد قائلا "حذرني أحمد من الضغينة التي يكنها لي بعض المتسابقين، وصدمت بالفعل حينما اكتشفت أن البعض يسعى إلى الربح عن طريق المؤامرة، وينوون تصفيتي، ورغم أنني وضعت ثقتي في أشخاص كثيرين داخل المركز إلا أنني تلقيت من أغلبهم الكثير من المقالب السخيفة".
الحياة داخل مركز الصحة والرياضة بكل ما حملته من تفاصيل وخبرات جديدة في حياة المشترك وليد أحمد، إلا أن التحدي الأكبر بدا له عقب خروجه من المركز بعد ثلاثة أشهر من التدريب القاسي. وليد خرج من المركز ليصاب بفوبيا ضد الطعام لدرجة أنه أصبح يخاف من تناول الأكل إلا بعد أن استشار أحد أطباء التغذية، ورغم خروجه من المركز بوزن أقرب إلى المثالي، إلا أن والدته استقبلته بدهشة غير مرحبة بمظهره الجديد.
وليد يحكي تفاصيل لقائه بالأصدقاء والأهل عقب خروجه من المركز، قائلا "والدتي استقبلتني في البدء وهي تقول جوعتم ولدي.. الأمر الذي جعلني أكثر إصرارا على تغير فكرة أنني بدين، أما بالنسبة لحياتي الجديدة فتغير مقاس ملابسي من 62 في مقاس البدلة إلى 46 فقط ومقاس القمصان من XXXL إلى M، وأصبحت أملك داخل منزلي خزانتين للملابس إحداهما لملابسي أيام البدانة وأخرى بعد أن أنقصت وزني.. الغريب أنني إلى الآن أحرص في المساء على ارتداء ملابسي وقتما كنت بدينا لتذكرني بتلك الأيام الغابرة التي عانيت فيها من البدانة وكنت أصطدم من وقت إلى آخر بلقب وليد -الدب-".
حياة جديدة
وليد أشرف بنفسه على حمية أصدقاءة واخوته عقب الخروج من المنزلأصدقاؤه من البدناء لم يعد وليد يتخفى بينهم مثلما كان، بل على العكس تماما نشر بينهم الحماس، ودفعهم للانتظام بالتمارين الرياضية والحمية الغذائية، وبالفعل انخرط أصدقاء وليد وإخوته الشباب أيضا في أنظمة صحية لإنقاص الوزن، وأصبح وليد يشرف على تدريبهم بنفسه في كثير من الأحيان إلى أن جاءت اللحظة الحاسمة على الميزان الأخير.
فوز وليد بلقب الرابح الأكبر لم يمثل صدمة لدى الكثيرين، خاصة وأن الحلقات الأخيرة داخل المركز فاز وليد فيها بتحديات الوزن واللياقة لمدة ثلاث مرات متعاقبة، ولكن ما بدا مذهلا لدى الجميع هو نزول وليد لما تحت الوزن المثالي لينقص وزنه من 130 كيلوغراما إلى 71 كيلوغراما، لدرجة أن خبيرة التغذية بسكال سعد نصحته بإعادة رفع وزنه عدة كيلوغرامات مرة أخرى.
وعقب ظهوره مؤخرا في حلقة نهائي الموسم الثاني طلب منه عدد من أصدقائه خلع ملابسه للتحقق من التغيير الذي طرأ على وليد، لدرجة اعتقدها البعض معجزة. وليد خريج إدارة واقتصاد قسم محاسبة، وحاصل على شهادته من إحدى الجامعات بالإمارات.. التحق للعمل في إحدى الجهات الحكومية لكنه فقد عمله نتيجة لإصابة عمل.
مخيم البدناء
وليد طلب منه أصدقاءه أن يروا جسده ليدققوا النظر في النتيجة المبهرةورغم فوزه باللقب وبجائزة مالية قدرها 250 ألف ريال سعودي، إلا أنه لم يفكر في عمل تجاري أو اقتصادي، بل أصبح يفكر في عمل معسكر كبير للبدناء على غرار مركز الصحة والرياضة، فيقول وليد "عندي فكرة مشروع لمخيمات خاصة يفقد فيها البدناء أوزانهم وسط أجواء تنافسية وتشجيعية مثل الرابح الأكبر، فلازلت أشعر بمسؤولية تجاه البدناء، خاصة السيدات، فقد تعرفت داخل المركز على نماذج تخجل من مواجهة المجتمع بسبب السمنة على عكس الرجل الذي لا يعاني نفس القدر من الخجل".
وليد بجانب بحثه الآن عن طريقة لتحقيق مشروعه المبتكر "مخيم البدناء" فإنه في نفس الوقت يبحث عن فتاة أحلامه بين صبايا الشام بالذات مبررا ذلك بقوله "أعتز بفتايات بلدي لكن اللي ما بيتزوج من شامية ما بيعيش عيشة هنية"