لهجات قحطانيه .... ادخل وشارك لاهنت

بذَ:بفتح الباء وتسكين الذال: ازعج ، وبَذَّنِيّ : آذاني وازعجني، وبَذَّهُمْ : آذاهم0يقول: بذني البعوض ، وبذتني اصواتهم، وفي المثل: (حِدَّهْ فَاِذَا بَذَّكْ فَهِدَّهْ) امنعه فان آذاك دَعْه.
وجاء في (لسان العرب لابن منظور) مادة(بذذ) :بَذِذْتَ تَبَذُّ بَذَذاً قوله «بذذاً» كذا بالأصل وفي القاموس بذاذا.) وبَذاذةً وبُذُوذَةً: رثَّت هيئتُك وساءت حالتك.
وقد بَذِذتَ بعدي، بالكسر، فأَنت باذُّ الهيئة أَي ورثُها بَيِّن البذاذة والبُذوذة. قال ابن الأَثير: أَي رثّ اللِّبْسَة، أَراد التواضعَ في اللباس وتركَ التَّبَجُّجِ به.




بَسِيْط: الـْبسيط : بكسر السين بمعنى الأرض الممتدة الواسعة .
ويقول(ابن منظور في اللسان) في مادة (بسط): وانبسَط الشيءُ على الأَرض، والبَسِيطُ من الأَرض: كالبِساطِ من الثياب، والجمع البُسُطُ.والبِساطُ: ما بُسِط.وأَرض بَساطٌ وبَسِيطةٌ: مُنْبَسطة مستويَة؛
بسط العباب الزاخر) بَسطُ الشيء: نشره. والمبْسط: المتسع،
بسط (الصّحّاح في اللغة)
بَسَط الشيء: نشره، وبالصاد أيضاً



تَلَمْ: التِّلاَم: شقوق مستطيله يشقها المحراث في الاراضي الزراعية0
وفي (لسان العرب) مادة (تلم): التَّلَمُ: مشَقُّ الكِراب في الأَرض، بلغة أَهل اليمن وأَهل الغَوْر، وقيل: كل أُخْدُودٍ من أَخاديد الأَرض، والجمع أَتْلامٌ، وهو التِّلامُ والجمع تُلُم، وقيل: التِّلامُ أَثَرُ اللُّومَةِ في الأَرض، وجمعها التُّلُم.
واللُّومَةُ التي يُحْرَثُ بها، قال ابن بري: التِّلَم خَطُّ الحارث، وجمعه أَتْلامٌ.
والعَنَفَةُ: ما بين الخَطَّين، والسَّخْلُ: الخَطُّ، بلغة نَجْران




جَبْ: (جَبَّهْ) : الباء مشددة مع الفتح: قطعه الى نصفين0
يقول: ( ابن منظور) مادة (جبب) : الجَبُّ: القَطْعُ. جَبَّه يَجُبُّه جَبّاً وجِباباً واجْتَبَّه وجَبَّ خُصاه جَبّاً: اسْتَأْصَلَه.
وخَصِيٌّ مَجْبُوبٌ بَيِّنُ الجِبابِ.
والـمَجْبُوبُ: الخَصِيُّ الذي قد اسْتُؤْصِلَ ذكَره وخُصْياه.
وقد جُبَّ جَبّاً.




جِمَّهْ: بكسر الياء وتشديد الميم مع الفتح وتسكين الهاء :الجمه: وهي مجتمع شعر الرأس 0والشعر الكثيف.
وجاء في (لسان العرب) مادة (جمم):والجُمَّةُ، بالضم: مُجْتَمَعُ شعر الرأْس وهي أَكثر من الوَفْرَةِ.
وفي الحديث: كان لرسول الله، صلى الله عليه وسلم، جُمَّةٌ جَعْدَةٌ؛ الجُمَّة من شعر الرأْس: ما سَقَط على المَنْكِبَيْن؛ ومنه حديث عائشة، رضي الله عنها، حيث بَنى بها رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قالت: وقد وَفتْ لي جُمَيْمَةٌ أَي كَثُرت؛ والجُمَيْمَةُ: تصغير الجُمَّة.
وفي حديث ابن زِمْلٍ: كأَنما جُمِّمَ شَعَرُه أَي جُعل جُمَّةً، ويروى بالحاء وهو مذكور في موضعه.
وفي الحديث: لعن الله المُجَمِّماتِ من النساء؛ هنَّ اللواتي يَتَّخِذْن شعورَهن جُمَّةً تشبهاً بالرجال. ابن سيده: الجُمَّةُ الشعر، وقيل: الجمة من الشعر أَكثر من اللِّمَّةِ، وقال ابن دريد: هو الشعر الكثير، والجمع جُمَمٌ وجِمامٌ.
وغلام مُجَمَّمٌ: ذو جُمَّة.




حَمْس :بفتح الحاء واسكان الميم : زعلان وغضبان0
وفي (العباب الزاخر) مادة (حمس): وحَمَسْتُ الرجل حَمْساً: إذا أغضَبْتُهُ.
وفي (القاموس المحيط) مادة (حمس) : واحْتَمَسَ الدِّيكانِ: هاجَا.
واحْمَوْمَسَ: غَضِبَ. وفي مقاييس اللغة مادة حمس : ويقال تحمَّس الرجُل: تعاصَى0