شكرا صقر الأمن شكرا نواف

غرتني الدنيا بإقبالها يوم و إثر النكوفة عند الأيام عجله ذلك هو لسان حاله الآن.
دخل المجال الرياضي الذي كان يعتمد على الإحترام والتقدير و إحترام الخصم و إمكاناته و بمجرد دخوله سعى بآلة التدمير الذي يمتلكها وهي المال لتخريب المجال الرياضي و إفساده إستغل علاقاته مع ضعفاء النفوس ممن يعملون في الإتحاد السعودي ليحركهم كما يرغب بحق و بدون حق لمصلحة ناديه عمل المستحيل وصرف الملايين حتى يصبح ناديه في قامة و زعامة نادي الشعب زعيم نصف الكرة الأرضية ومع ذلك لم يستطع للأسباب التاليه :
1. إمتلاكه للمال و صغر عقليته و عدم قدرته على إدارة الأموال بالشكل الصحيح الذي يخدم ناديه .
2. دخوله في تحديات مع نادي الهلال ليحاول أن يجعل ناديه كالهلال و لكن لم يعرف أن للزعامه أسرار و هذه الأسرار لا يعرفها إلا رجال الهلال و لاعبيه و جماهيره .
تدخل في صفقة ياسر القحطاني وحاول أن يغيير وجهته لناديه و قال إذا لم يسجل ياسر للاتحاد فسوف البس العباءة و لكنه لم يكن يعرف أن لكل شخص طريقة يستطيع أن يقنعها بها فلحن مع ياسر بلحنه الوحيد المال فلم يعرف بأن ياسر طير حر لا تهمه الأموال في سبيل أن يحقق أحلامه باللعب للزعيم فأستطاع أبو سعيد بدعم رجالات الهلال أن يلبسوه العباءة و لكن من الحجم الكبير جداً .
طبل له زمرة الفساد الذين يحضرون فرقة المشجعين للتطبيل له في كل مؤتمر صحفي و لم يعرف المسكين أنه مع كل قرعة طبل تقرب نهايته .
بالامس القريب حاول أن يتدخل في صفقة كالون لتخريبها على الهلال و لم يعرف المسكين بأنه أدخل يده في جحر الضب و دقة ساعة الصفر التي يتمناها رجالات الهلال لتأديبه و إعلامه بأن مكانة الرجال ليست بأحجامهم و لكنها بأفعالهم .
بعد خراب مالطا و بعد أن أحس بأنه يلعب بالنار و أنه في خطر ظهر في القناة الرياضية ليحاول أن يبرر موقفه و أنه ليس له دخل و لم يكن يعرف المسكين بأنه قد قام بأمور كثيرة تخل بالأمن ناهيك عن الأمور الرياضية .
شكلت اللجنة للبحث في الموضوع و عندما عرف بأنه من ضمن توصيات اللجنة إقالته من منصبه و عرف بأن الرجل القوي في الرياضة السعودية أبن الأسد فيصل بن فهد نواف خلف الموضوع وتأكد بأن نواف سوف يقلم أضارفه و لن يسكت له هذه المرة تقدم بإستقالته و أيضا لخوفه من صقر الأمن نايف بن عبدالعزيز لأخطاءه الأمنيه من تهريب شخص قادم بتأشير لنادي و نقله من مدينه لمدينه دون علم النادي الذي أتى على كفالته و كذلك تحريك الطائرة الخاصة و تغيير أسم صاحبها دون علم الجهات المختصة كل ذلك جعله يهرب و يخاف لأن الشئ الوحيد الذي يفهمه هذا المسكين هو أن هنالك رجال لا يساومون على أمن هذا البلد أو التلاعب فيه .
تلك قصة إنسان ضعيف أعطاءه الله المال و لم يكن ينقصه إلا الشهره فدخل المجال الرياضي وصرف مبالغ مهولة و خرج خاسرا كل شئ المال والسمعة والنهاية المذلة والمؤلمة .
ذلكم هو رئيس نادي الإتحاد منصور بن حمدان البلوي ..(( ضاعت فلوسك يا بلوي ))

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ور

لاهنت اخوي الحر السعدي

فعلا هذا الرجل يمثل سابقه خطيره ليس

على الرياضه فحسب بل الامن ايضا