قصه فتاه زعب


مجلس الديار و قصص وسوالف من الماضي خاص بديار قحطان والقصص والسوالف والأشعار القديمه لقبيلة قحطان

 
قديم 07-01-2011, 01:10 AM
  #1
الشواطي خيال الشريفيه
عضو
 الصورة الرمزية الشواطي خيال الشريفيه
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: جوف ال الشواط
المشاركات: 47
الشواطي خيال الشريفيه will become famous soon enoughالشواطي خيال الشريفيه will become famous soon enough
افتراضي قصه فتاه زعب

1 - فتاة زعب
________________________________________
قبيلة زعب من القبائل الكبيرة التي تنتشر في شبه الجزيرة العربية ومنهم البادية ومنهم الحاضرة، وقد كان الشريف حاكم مكة في الزمن الماضي قد حمى حدوده فنزلت قبيلة زعب على الحدود وجاء رجال الشريف حسين لتبعدهم عن الحمى فرأوا مع زعب إبلاً غريبة في ضخامتها وأشكالها ورأوا حليبها يتساقط على العشب من غزارته فأخبروا الشريف بذلك فبعث لهم يطلبها فأخبروه أنها ملك لجارهم بن صبخي من حرب فأرسل الشريف إلى الأمير ناصر بن سحوب أمير زعب يقول له أنه يريد الإبل ويعطي بن صبخي عن الناقة ناقتين فرفض بن صبخي ثم أعطاه عن الناقة أربع فامتنع أيضاً وأحضر ابن سحوب جاره بن صبخي ليلحّ عليه بأن يبيعها على الشريف طالما أن الشريف له رغبة بها ويلحّ في طلبها فأجابه ابن صبخي قائلاً لا تجود بها نفسي لأحدٍ إلا رغماً عني فقالوا له زعب لا تُرغم وأنت جارنا وفينا رجلٌ حيّ ، ثم أرسلت زعب للشريف تقول أن صاحبها أبى عليها ولو أنها لزعب لأرسلوها له ولكنها لجارهم وجارهم دونه رجال زعب ، وبعد مفاوضات كثيرة رأى ناصر بن سحوب أن يذهب للشريف للتفاوض معه وإقناعه فأشار عليه قومه بأن الشريف سيحبسه فأصرّ على الذهاب ورغم ذلك لم يستطع ابن سحوب إقناع الشريف فحبسه وقال للقوم الذين جاءوا معه إذهبوا ولا ترجعوا إلاّ بعد عام وأن رجعتم قبله قتلت صاحبكم ، وكان ابن سحوب مكرما في حبسه عند الشريف وبعد مضي عام حضروا فقال لهم الشريف أريد الإبل وإلا قتلت ابن سحوب فقالوا له لو قتلته وزعب كلها لن تأتي الإبل، فقال إذن أريد تسعين فرساً صفراء (بيضاء ) بدلاً عن الإبل التسعين وبقى الأمير ناصر عند الشريف ثم حضرت الخيل وعليها رجالها مدججين بالسلاح ثم سلموها له ومعها تكملة العدد حصان مهوّس وإسمه شعيطان وصفوه لسرعته فهو يلحق ولا تلحقه الخيل وكان أغلى على مهوس من روحه وقد أكرم الشريف زعب وكساهم ثم رد الخيل وقال لابد من مجيء الإبل ، واغتاظ الأمير ابن سحوب عند ذلك وعندما رأى فشل الموضوع قال للشريف سترجع الخيل ولكن إسمح لها بأن لا يكون لها عميل ( أي يأخذون و يسبون كل من كان في طريقهم وهم راجعون ) قال الشريف لها ما أمامها إلا بني حسين "أسرة الشريف" ثم خرج ابن سحوب من عند الشريف وقد ارتفع لباسه إلى مجذ الساق بسبب غضبه الشديد وكان لباسه يصل قبله إلى الكعبين ولاحظت ابنة الشريف ذلك فسألت أباها عمّا جرى فأخبرها فقالت سوف يكون أول ما يأخذهم في طريقه بنو عمك قال لماذا قالت لأني رأيت ابن سحوب خرج ولباسه قد قصر بعدما كان تحت الكعبين، وما هي إلا فترة حتى أتاهم الخبر بأن زعب سلبوا بني حسين ، فأرسل الشريف عدة فرق رجعت مهزومة ولم يحارب في هذه الفرق ابن سحوب لأن جماعته منعوه من الاشتراك خوفاً عليه من مكيدة ثم رأى الشريف أن يقود جيشاً جراراً بنفسه على زعب وقد كان الشريف رجل حرب لا يستهان به والتقوا في "ركْبـَه" ونزل كل فريق أمام الآخر وظلت السرايا والفرق تتطاحن ثلاثة شهور وسئم الشريف من ذلك فأخذ بنفسه العلم واستعد الجيش واستعدوا زعب وأطلقوا أميرهم من منعه وأعطوه سلاحه وكان ابن سحوب من جبابرة الحروب وصاح الشيخ ابن غافل وقد بلغ من الكبر عتيا قائلاً أعطوني سلاحي وفرسي وارفعوا جفوني عن عيوني فكان ذلك وصاح فيهم ابن سحوب قائلاً يا زعب دون جاركم أرخصوا أرواحكم وودع ابن غافل بناته والتقى الجيشان قبل الظهر وما أنحت الشمس على الغروب حتى مالت كفة زعب وانهزم جيش الشريف وانتهت بذلك الحرب بموت ابن غافل بعدما مات ثمانين فارس من زعب وجُرح ابن سحوب بضربةٍ في موق عينه إلا أنه سلم منها وتفقدت زعب قتلاها فما فقدوا إلا بنت ابن غافل فقد هرب بها بعيرها مع كثرة الزحام ولم تشعر إلا وهي في مكان لا تعرفه فنزلت عن بعيرها وصعدت في مكان حصين ونزل الوادي أحد الغزاة من العرب للاستراحة فرآها أميرهم مسعر بن قويد ابن شيخ الدواسر ولم يرها الباقون فأمر بالرحيل ورجع هو وقال انزلي قالت لن أنزل حتى تعطيني عهوداً ومواثيق بألا تدنس شرفي فأعطاها ما طلبت ثم نزلت فأردفها على بعيره وذهب بها وسألها من أنتِ فقالت "هتيمية ضائعة" وبقيت عندهم مدة ، فرآها بعد ذلك فبهره جمالها فقال الأمير لوالده أريد أن أتزوجها فأنكر عليه والده ذلك وقال ليست من طبقتك ثم قالت أمه سأقطع الثدي الذي أرضعك إياه إن فعلت ، فأصر على الزواج بها فتزوجها، فقام قومه بوضع بيته خلف البيوت كناية عن إهانته لزواجه من هذه البنت ، وولد له سباّع وترعرع فاستغرب القوم تصرفاته مع أولاد عمه فكانوا إذا ذبحوا الجزور أعطوه الرئة يرميها ثم ينقضُّ على قلب الجزور ويأخذه غصباً من أيدي أولاد عمه وكبر سباع فذهب يومًا مع أولاد عمه فمرّوا بمكان حرب زعب وهو لا يعلم به فرأى أحذية الخيول مرميّة ورأى قدور كبيرة فوصف لأمه كل ذلك وهي بين النساء فَجَرَتْ دموعها من عينيها فرأتها النساء فأخبرن أبا زوجها وقد كان حكيماً وكان زوجها مسعر غازياً في ذلك الوقت فعمد الأب إلى حيلة وملأ كيسا من البر وقال لها اطحنيه لنا الليلة إننا نريد أن نغزوا وكان قصده أن تهيج الرحىَ ما بها ثم اختبأ قريباً منها فظلت طول الليل تطحن وتُنشد قصيدة طويلة لم يتم العثور إلا على بعض أبياتها ، وللمعلومية فإنه قد انحدر من هذه المرأة قوم كثر , ويقال لهم آل بو سباع من الدواسر ، وقصيدة فتاة زعب بنت الأمير ابن غافل هي :





يهيـضْـنـي يـــا ســبّــاع دارٍ ذكـرتـهــا
ولاعـــاد مـنـهـا إلا مـــواري حـيـودهـا
سـبّـاع تبـكـي أمّـــك بـعـيـنٍ ودمـعَـهَـا
مـن عينهـا يحفـي مــذاري خـدودهـا
ولكـن وقـود النـار بأقصـى ضميرهـا
هــاضَ الـغـرام و بـيّـحَ الله سـدُودهـا
ولـكــن حـجــر الـعـيـن فـيـهــا مـلـيـلـة
ولـكـن ينـهـش موقـهـا مــع بـرودهــا
دمـــــعٍ يـــشـــادي قـــربـــةٍ شُـوشـلــيّــة
بـعــيــدٍ مـعـشّـاهــا زعُــــــوجٍ قــعــودهــا
زِعـبــيّــةٍ يــــــا عــــــم مـــانـــي هَــفــيّــة
مـانـي مــن الـلـيّ هافـيـاتٍ جـدودهــا
أنـا مـن زِعـب وزعــب إلــى أوْجَـهـوا
على الخيل عجْـلاتٍ سريـعٍ ردودهـا
أهـل سـربـةٍ لا دْبــرَت كِنّـهـا مهـجّـرة
وِإنْ أقبـلـت كــنَّ الـجـوازي وُرودهـــا
لا طــاح طايحـهـم بـشـوفـي تـرايـعـوا
تـقــول فــهــودٍ مـخـطـيـاتٍ صـيـودْهــا
لا صـاح صـيـاحٍ بالسّبـيـب تِفـازَعـوا
عــــزيِّ لـغـمــرٍ ثــبَّــرت بـــــهْ بـلــودهــا
لحقـوا علـى مثـل القطـا يـوم وردتـه
مـتـغــانــمٍ عـــيــــنٍ قـــــــراحٍ بـــرودهــــا
خـــيــــلٍ تـــغــــذّا لــلــبـــلا والــمـــعـــارك
ترهِـق صناديـد الـعِـدا فــي طـرودهـا
لا تلقّحونَ الخيـل يـا زعـب يـا هلـي
تــرى لـقـاحَ الخـيـل يــردي جـهـودهـا
إن جَــتْ سـمـاحَ الـخــدّ مـــا يلـحـقـن
وإن جت مع السّنْداء لـزومٍ يكودهـا
جـيـنــا الـشّـريــف بـديـرتِــه وإلـتـقـانــا
كـــل القـبـايـل جــامــعٍ بــــه جـنـودهــا
طَلَبْ علينا الخُـور هجمـت قصيرنـا
مـتـمَــوّلٍ يـبـغــي حـنـازيــب ســودهـــا
يــامــا عـطـيـنـا دونــهــا مــــن سـبـيّــه
تسعيـن صفـرا إحسابـهـا ومعـدودهـا
تمـامـهـا شعـيـطـان خـيـالـة مـهــوّس
أصـايــل صــنــع الـنـصــارى قـيـودهــا
إقــطــع قـبـيـلـةٍ ضـفـهــا مـــــا يـــــذرّي
تـشـري جـمـالٍ غطـهـا فـــي بـدودهــا
قصـيـرنـا فـــي رأس عـيـطــاً طـويـلــة
بحجى ذراهـا مـن عواصيـف نودهـا
عــيّـــوا عـلـيـهــا لابِــتـــي واحـتـمُـوهــا
بـمــصــقّــلات مِــرهــفـــاتٍ حــــدودهــــا
حَرَبنا العـدا والبنـت نشـوٍ بهـا أمهـا
والـيــوم قـــده مـنــوة الـعـيـن عـودهــا
تـسـعــيــن لــيــلــة والــعــرابــا مـعـقّــلــة
شمـخ الــذراء ومحـجـزاتٍ عضـودهـا
شـقـح البـكـار الـلـيّ زهــن الدبـاديـب
قـامـت تضـالـع مــن مثـانـي زنـودهـا
خــيـــلٍ تـنـاحـيـهـا وتــضـــرب بـالـقـنــا
مثـل التهـامـي يــوم أحـلـى جـرودهـا
بـنــات عـمــيّ كـلّـهـن شــقّــن الـخـبــا
بـيـضِ الـتـرايـب نـاقـضـات جـعـودهـا
عـلــى الـحـنـايـا نـاقـضــاتِ الـجـدايــل
سـمــرِ الـذّوايــب كـاسـيــات نـهـودهــا
وجــيـــهٍ تــشـــادي مـــزنـــةٍ عـقـربــيّــة
أقـبــل مـطـرهـا يـــوم حـنــت رعـودهــا
منهـن نهـارَ الهـوش تنخَـى رجالهـا
ستر العذارى ما حضر من فهودها
لـبـاسـةٍ بـالـهـوش لـلــدّرْع والــطــاّس
وعلـى سـروج الخيـل كــودٍ سنـودهـا
مِــــن صــنــع داود عـلـيـهـم مـشـالــح
تجيـبـه رجــالٍ مِــن غنـايـم فـهـودهـا
يـامــا طـعـنـوا مـــن حــربــةٍ عـولـقـيّـة
شلـفـا تلـظـى يَـشــرَب الـــدّم عـودهــا
اللـيّ أيتمـوا فـي يـوم تسعيـن مُهـرة
مـا منهـن اللـيّ مـا تـلاوي عمودهـا
تسعيـن مـع تسعيـن وألفـيـن فــارس
تحـت صليـب الخـدّ تـطـوي لحـودهـا
تسعيـن منهـن بيـن أبويـه وعزوتـي
وتسعيـن عنـانٍ واللواحـي شهـودهـا
قـبـيـلــةٍ كـــــم أذهــبـــت مِـــــن قـبـيـلــة
لا عـــدّت الـجــودات يـنـعــدّ جــودهــا
زِعب هُم أهلَ المـدح والمجـد والثنـا
من الربع الخالـي للحجـاز حدودهـا
إن أجْـنـبـوا فالـصّـيـد مـنـهـم تـحــوّز
وضيحيـهـا ومــن الـجـوازي عنـودهـا
وإن أشـمـلــوا تــهــجّ مِـنــهــم قـبــايــل
ودارٍ يـجـونـه ضـدهــم مـــا يــرودهــا
لامِـــن نــــووا فــــي ديــــرةٍ ياهَـلـونـهـا
تـقـافــت الـظّـعــان عــجــلٍ شــدودهـــا
اركـابــهــم يـــــمّ الـــعِـــدى مِتـعـبـيـنـهـا
بـيــضَ المـحـاقـب فــاتــرات لـهـودهــا
يَامَـا خـذوا مـن ضدّهـم مِـن غنيـمـة
ولا صـاوُغــوه بلـطـمـةٍ مــــا يـعـودهــا
بـنـمــرٍ تــشــادي لـلــجــراد الـتـهـامــي
ما تطاوع الحكـام مـن عظـم زودهـا
أشــــوف بـالــحــرة ضــعـــون تـقـلـلّــت
وابــــوي حــمّـــاي الـســرايــا يــذودهـــا
شـفــي مـعــه صـقــر تـبـاريـه عـنــدل
مـــــــرٍّ يــبــاريـــه و مــــــــرٍّ يــقـــودهـــا
أنـــا فـتــاة الـحــي بـنــت بـــن غـافــل
كــم مـــن فـتــاةٍ غـــرّ فـيـهـا قـعـودهـا
شـرشــوح ذودٍ ضـــاربٍ لـــه خَـريـمـة
مـــا ودّك يـشـوفـه بعـيـنـه حـسُـودهــا
حوّلـت مــن نـظـوى ورقـيـت سـرحـه
حـطـيّـت رفٍ فــــي مِـثـانــي فـنـودهــا
وجـونـي ركـيـبٍ ونـوّخـوا فــي ذراهـــا
وشافنـي عِقيـدَ القـوم زيـزوم قودهـا
قـال انزلـي يــا بـنـت وانــتِ بوجـهـي
ولا جيتـه ألاّ بالـوثْـق مــن عهُـودهـا
أمـــــرٍ كِـتــبــه الله وصـــــار وتــكـــوّن
تسبّـب علينـا مـن الأَعـادي قرودهـا
بـكــونٍ شِــديــدٍ مــــا تـمـنّــاه عــــارف
تـعـدّه عـيــالٍ عـادهــا فـــي مـهـودهـا
ذكـرت وقــتٍ فـايـتٍ قِــد مـضـى لـهـم
ويـــومٍ علـيـنـا مـــن لـيـالـي سـعـودهـا
ضـوٍّ زمــت للـمـال مــن غــب سـريـة
وضوٍّ زمّت عيدان الأرطـىَ وقودهـا
لـكـن قــرون الصّـيـد بـأطـراف بيتـنـا
هشيم الغضا يدنـي لحامـي وقودهـا
تسعـيـن عيـنـا صـيـدنـا فـــي عـشـيّـة
وضـيـحـيّـة نـجـعــل دلانــــا جـلــودهــا
قـنّـاصـنـا يــذهــب شــريـــقٍ ويـنـثـنــي
ويجيـب الـجـوازي دامـيـاتٍ خـدودهـا
وروّايـــنـــا يــــــروح يـــــــومٍ ويـنــثــنــي
ويجيـب القلاصـي لاحقـاتٍ حدودهـا
ومــدّادنـــا يــأخـــذ حـــديـــد ويـنـثــنــي
ويجيـب الجـلادي ضايمـاتٍ هبودهـا
وغـزّايــنــا يـــغـــزي حـــديـــد ويـنـثــنــي
ويـجـيـب الـعـرابـا حــافــلاتٍ ديــودهــا
لــنـــا بــيـــن حَــبْـــر وغْــرابـــا مـــنـــزلٍ
لِــهــن فــــي زيــــن الـعـرابــا قـعـودهــا
حـنّــا نـزلـنــا الــحــزم تـسـعـيـن لـيـلــة
وغـلّ الأعــادي لاجــيٍ فــي كبـودهـا
لامـــن حـجــى مـعـنـا عـلـيـمٍ ولا ذرى
إلاّ شـخــوص الـعـيـن قــــب نـقـودهــا
ِقـلـيـبـنــا غـــزيــــرةَ الـــجــــمّ عــيــلـــم
مـا ينشـدون صدورهـا مـن ورودهـا
طـولـه ثـمـانٍ مــع ثـمــانٍ مـــع أربـــع
وســطٍ مــن الصـفـرا وقبـلـت نفـودهـا
أهل عقلـةٍ بحـدّ الحـاذ مـن الغضـى
مـــا دارهـــا الـــزرّاع يــبــذر مــدودهــا
ألــفــيـــن بـــيــــتٍ نــازلـــيـــن جــبـــاهـــا
وألـفـيـن بــيــتٍ بالـمـظـامـي تــرودهــا
تخـالـفـوا فـــي يـــوم تـسـعـيـن لـحـيــه
عــشــان وقــفــت أجـنــبــي بـنـفـودهــا
دارٍ لِــــنــــا مـــاهـــيـــب دارٍ لــغــيــرنـــا
مـا حدّهـا الرّملـه ومـا ورد عدودهـا

ولكم تحياتي...دمتم بخير
الشواطي خيال الشريفيه غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ثمن الجدى 0 قصه من واقع الريف السعودى ) سعد ابوحيمد ملتقى الكتاب والمؤلفين 9 27-04-2009 11:48 AM
(( دلــيـــل الــقــرى الـتـابــعــة لــمـــحــافــظــة أحــــد رفــيــدة )) مشاري بن نملان الحبابي مجلس الأنساب 4 01-01-2009 08:18 PM
طلب الافاده عن قصه من الماضي سعيد الزهيري مجلس الديار و قصص وسوالف من الماضي 3 19-08-2007 01:36 PM
اقطـع قبيلـةٍ ضفهـا مـايـذرّى ال مالح المجلس الـــــعــــــــام 11 25-02-2007 08:28 PM


الساعة الآن 02:15 AM

سناب المشاهير