بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني الأعضاء الفضلاء
انني رفعت موضوعي هذا لما شفت فيه فائدة ممكن ان نستفيد منها من خلال نقاشنا فيه وايضا بسبب ماقراءت موضعين "قض العور ــ وسيكلوجية قض العور" لأخوين الرائعين " الحادي " و " حسين ال حمدان " بارك الله فيهم .
اتكلم عن الأستقلاليه النافعه للفرد المسلم وتركه للتبعيه الضاره له ومنها :
# التبعيه للغرب : في أنتمائه الفكري لهم في تكوين شخصيته ونمط حياته في تقليده في اللبس والمظهر وفي ويغفل الشيء المهم وهو أن يستفيد منهم من ناحية التقنية .
# التبعية للقبيلة : المقصود به الموضوع الذي تطرقت أنت والأخ ال حمدان ؛ وازيد علي ذلك تبعية أخري آلا وهي ( الحجر ) وهو أن يحجر الشخص علي أبنة عمه عندما يتقدم لها شخص من قبيلة أخري وهذه حصلت بالفعل بين قبيلتين وكان أبو البنت وأخوانها موافقين لهذا الشخص المتقدم لها ولكن أبن عمها رفض حتي لا يقولون له أفراد قبيلته (يالرخمه ) بنت عمك أخذها الغريب .
# التبعية للشيخ : المقصود بها هنا تجد كل شخص هداه الله يميل لشيخه حتي لو كان مخطيء دون أن يتحقق من صحة الكلام ؛ والمفروض منه أن يقيس كلام الشيخ بأن يوافق منهج الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم ؛وقد قال أحد الأئمة كل ٍ يؤخذ برايه ويترك ألا صاحب هذا القبر ؛ يقصد الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم .
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات .
فداك نفسي وابي وامي وقبيلتي والناس اجمعين.
لك شكري وتقديري
أخوكم ابومصعب
__________________
فداك نفسي وابي وامي وقبيلتي والناس اجمعين يارسول الله
" ولو طوى بساط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وُأهمل علمه وعمله لتعطلت الشريعة وإضمحلت الديانة وعمت الغفلة وفشت الضلالة وشاعت الجهالة وإستشرى الفساد ، وإتسع الخرق وخربت البلاد وهلك العباد ، وحينئذ يحل عذاب الله وإن عذاب الله لشديد ." (الشيخ صالح بن حميد)
"أضع رأسي في آخر اليوم على الوسادة دون أن يكون في قلبي حقد أوغل أو حسد أو ضغينة ضد أحد من المسلمين مهما فعل بي وأدعوا الله لمن أخطأ في حقي بأن يغفر الله له ويسامحه "