رواية
( بوح ونواح في حكاية ضادية )
تحكي عن أحداث وطموحات وإحباطات حياة الإنسان العربي البسيط، العائلية منها والاجتماعية والسياسية والدينية
في نصف القرن المنصرم، وما صاحبها من تطورات وتداعيات فكرية، وتداخلات وحروب ونكسات. وتصور حياة بطل القصة،
التي تبدءا من قرية جنوبية بسيطة، وتتنقل بنا معه في حياة المدن الصاخبة، والأيدلوجيات المتعددة بحبكة درامية تستمر إلى يومنا هذا.
والرواية تقع في 400 صفحة من الحجم المتوسط، موزعة على 46 فصلا،
وقد قامت "دار مدارك للإبداع والنشر والترجمة" بتولي عملية الطباعة والنشر.
وكان أول ظهور لها في معرض الشارقة الدولي للكتاب بتاريخ 25/10/2010م.
ونتمنى أن نراها في الأسواق المحلية قريبا.وقد قال عنها الناشر في تقديمه
" نؤكد لك أنها فقط رواية
ونخالك لن تصدق ذلك
فبطل قصتنا خسف غائر مكين لا يمكن لأعرق الغواصين الوصول إلى قاعه الهلامي الداكن السواد,وطوراً هو محترف،
يدمج ويمزج بين حيوات أشخاص قرأهم عن بُعد أو تقاطعت خطوط أيامهم مع مسارات حياته الماضية والمستقبلية،
وسيُلبس بعضهم عباءة البعض الآخر،أو سيسلخ جلد جبين أحدهم ليرتق به ثقباً في وجه أحدٍ آخر.وفوق هذا كله ،
هو صاحب قلب، لم تستطع أنثى "أنسية" ولا"جنية" السكنى فيه أكثر من أشهر قليلة".
الناشر
؛؛؛؛؛
رواية (بوح ونواح في حكاية ضادية)
تنبع حبكتها من نبع جنوبي شهي يعود بنا إلى حياة القرية الجميلة وذكرياتها بكل ما فيها من شهامة وحب ووفاء,
ومن مجتمع مثالي متكاتف يعبق بالحب والسعادة، ثم يتدرج السرد في رسم الأحداث بقلم أشبه بالواقع حتى وقتنا الحاضر ,
فينقلنا بسلاسة مذهله من مكان إلى آخر ومن حدث إلى سلسلة من الأحداث متعرجا بين ردهات التاريخ مستعرضا
أهم الأحداث بطريقة توثيقيه شيقة من خلال شخصية البطل لرواية الدكتور الأديب المبدع شاهر النهاري،
التي رأت النور اليوم الثلاثاء السادس والعشرون من شهر أكتوبر 26-10-2010 في ولادة مبكرة
حيث كان من المفترض أن يكون موعدها في مطلع السنة الميلادية الجديدة 2011م .
وقد رعتها دار مدارك للإبداع والنشر والترجمة وقدمتها للقارئ العربي في أرجاء الوطن العربي
كأحد الدرر الأدبية الثمينة التي تراهن عليها الدار لما تبقى من معارض الكتاب لهذا العام
إنها رائعة الدكتور الأديب شاهر النهاري والتي تشد القارئ من الغلاف إلى الغلاف،
والتي يعتبر أسمها في حد ذاته بوح ونواح في حكاية ضاديه، حكاية أخرى تستحق التفكر.
وتقع الرواية في أكثر من 400 صفحه من الحجم المتوسط موزعة على 46 فصلا،
لقد نضجت رواية (بوح ونواح في حكاية ضاديه )
على نار هادئة وأختار المؤلف موعد ولادتها نهاية هذا العام الميلادي 2010 م لأمر في نفسه .
لا أريد أن أفسد عليكم متعتكم ولذلك لن أغوص في أعماق الرواية وسأترككم مع محمد بن علي
ذو السبعة والخمسين عاما ليروي لكم أحداث الرواية مرحلة مرحله بين صفحات الرواية ,
وأجزم لكم بأنها الأولى في سلسلة أعمال سترى النور قريبا وربما وفق جدول زمني معين
وأخيرا شكرا لك أيها الدكتور الأديب , ومزيدا من الإبداع .
-------------------------------------------------------------------------------
بوح ونواح في حكاية ضادية
عن دار مدارك للإبداع والنشر
وذلك في معرض الشارقة الدولي للكتاب
بتاريخ 25/10/2010م
ونتمنى أن تصل لأسواق المملكة قريبا
أخوكم
د. شاهر النهاري