جوله في بعض ديار قحطان


مجلس الديار و قصص وسوالف من الماضي خاص بديار قحطان والقصص والسوالف والأشعار القديمه لقبيلة قحطان

 
قديم 31-10-2009, 02:19 AM
  #1
محمد آل سويدان
مشرف سابق
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 1,797
محمد آل سويدان has a reputation beyond reputeمحمد آل سويدان has a reputation beyond reputeمحمد آل سويدان has a reputation beyond reputeمحمد آل سويدان has a reputation beyond reputeمحمد آل سويدان has a reputation beyond reputeمحمد آل سويدان has a reputation beyond reputeمحمد آل سويدان has a reputation beyond reputeمحمد آل سويدان has a reputation beyond reputeمحمد آل سويدان has a reputation beyond reputeمحمد آل سويدان has a reputation beyond reputeمحمد آل سويدان has a reputation beyond repute
افتراضي جوله في بعض ديار قحطان

بسم الله الرحمن الرحيم..



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...





كيف حالكم اخواني الاعضاء والاداريين ان شالله تكونون بافضل حال..





من زمان ما طرحت مواضيع واعود اليكم برحله لاحد المجموعات اللي تحب الرحلات والاماكن البريه وهي فريق الصحراء اللي

اعد هذا التقرير وان شاء الله يحوز الموضوع على رضاكم واستحسانكم..










رحلة الفصول الأربعة: الرين-العمق-الوهوهي-وادي الركا:






بسم الله الرحمن الرحيم

تاريخ الرحلة: الخميس و الجمعة الموافق 6- 7 / 4 /1430 الموافق 2 ابريل 2009م الى منطقة الرين و حصاة قحطان

بدأت الرحلة من الرياض بعد صلاة الفجر من يوم الخميس وكنا في سيارتين انا وعبدالله في الباترول ثم لحقنا ابو ابراهيم وابو عبدالمحسن بالجيب السوزوكي الأزرق الصغير. كانت هذه السنة سنة غبارية وقلما يمر اسبوع بلا غبار ولكن الهواء الشرقي خلال هذه الأيام جعلنا توقع ان احتمالية الغبار أقل.

اثناء خروجنا من الرياض لاحظنا مع الأسف قتام عالق في الجو لكن الجو ربيعي مقبول بصفة عامة. خط السير كان باتجاه طريق مكة ثم الالتفاف مع مخرج الرين بعد المزاحمية حيث تم الانتهاء من هذا المخرج المؤدي الى الرين منذ شهر تقريبا ففرحنا بالمخرج الذي لم توضع لوحته بعد (راجع مسار الرحلة) ومن المخطط انه سيستمر في المستقبل كما سمعنا الى مدينة بيشة

وفي بداية هذا الخط يمر من خلال نفود قنيفذة الذي لون رمله يميل للحمرة الشديدة …نفود جميل مع شروق الشمس لكنه مشبوك على اليمين واليسار فليس لك الا المشاهدة…كنا نتناقش حول مثل هذه التسييجات الضخمة وسلبياتها لكن كان احدنا يقول انها ايجابية لحفظ البيئة في ظل التخلف البيئي حيث ان هذا النفود ستدكه السيارات ومزابل المتنزهين حتى تدمر نباته وحيوانه لو فتح بلا ظوابط الا ان يأتي قوم أقل افساداً للأرض!







والخط متعرج قليلا وفيه ارتفاع و انخفاض مما يستوجب الحذر إثناء القيادة فيه





الساعة 9

و بعد ذلك مررنا بسهل واسع به بعض المزارع وبعض الأراضي السبخة ثم توقفنا للإفطار في عرق الخبراء (تسمى قديماً رملة الأحماض) ورمله يميل للبياض و تكثر به أشجار الغضا







كان الافطار عدس ادعى صاحبنا الذي أحضره انه طازج مع تشكيك البعض في ذلك …لكن جمال المكان انسانا طعم العدس. بعد الافطار زاد الهواء واشتد شرقياً صلفاً..واصلنا السير و كان الجو يميل للحرارة وكلما تقدمنا جنوباً زادت العواصف ترابية شديدة فذكرنا هذا الجو فصل الصيف وحزنا لأجل انا متشوقين لرؤية الهضاب المتعددة التي تميز منطقة الرين ذات الجيولوجية الفريدة ولكن قدر الله وما شاء فعل.









صورة من قف البيضاء وهي مرتفعات تفصل نفود الدحي عن اودية الرين والعمق تسمى صفراء.

وصلنا الى مدينة الرين و التي تبعد عن طريق مكة حوالي 120 كم ثم اتجهنا جنوبا مع طريق معبد جديد نسلكه لأول مرة.

الساعة11-12

كان انخفاض مجال الرؤية عائقاً امام تفقد المعالم الجغرافية..مررنا بعدة بلدات على الطريق منها قبيبان التي ذكرها الصمة القشيري في شعره


خليلي عوجا منكما أو دعا
نحيي رسوما بالقبيبة بلقعا


و مررنا بعدها بالعنادية ثم بعد 34كم من الرين وصلنا الى وادي العَمْق الشهير وبه قرية الان وبه ايضاً مورد مشهور منذ القدم وان كان مائه ليس بالعذب. ولا تزال الآبار موجودة ويستفيدون منها حتى الآن
















استمرينا بالمسير جنوباً ويعد 18كم وصلنا منطقة هضب الوهوهي (بضم الواو وضم الهاء الاولى) وكان الجو مغبراً ويميل للحرارة فشاورني ابو سليمان ان نبحث عن غار نستريح به حتى يتحسن الجو ان شاء الله وشاورنا السيارة الزرقاء فكانت الموافقة فورية (لقيلولة في نفس أحدهم) …الهضب يقع غرب القرية وهو هضب جرانيتي جميل به تشكيلات صخرية بديعة ومن خصائصه أن اغلب صخوره بها ثقب كالعين وايضاً نجد الطبقة العليا من الصخور طينية اللون عكس اسفلها,وذكر سعد بن جنيدل رحمه الله ان بهذا الهضب عد ماء قديم مائه مالح كمثل اغلي مياه المنطقة. ولم يرد ذكر لهذا الهضب ذو الاسم الغريب في مراجعنا.





وجدنا غاراً جميلاً (غرض روق) كما يقال ..الغار بارد وظليل وذاري عن الريح الشديدة الشرقية فحمدنا الله على هذا المأوى الذي كتب عليه أحدهم”أرحبوا يا رجال” فشكرا لمن كتب. لحظات وشبة النار من اعواد السمر اليابسة جاهزة وابريق الشاهي يطبخ لشربة كنا مشتاقين لها .

بعد ذلك وبسبب الجو جلسنا للقيلولة التي غط الجميع بها الا ابو سليمان الذي كان يحاول ان ينكد علينا هذه الراحة غير المعتادة!






كان هذا الغار رحمة من الله نستريح فيه حتى نتبين حال الجو الذي تحسن نوعاً ما حوالي الساعة 2ظهرا واصبحت الرؤية أفضل وأحسسنا ببعض الغيوم المرتفعة

لاحظ الغار تكون من صخرة كبيرة جدا متكئة على صخرة اخرى (تذكرنا قصة اصحاب الغار الثلاثة)








صخرة بعينين حزينيتين






خرجنا من غارنا بعد الثانية ظهرا بعد ان صلينا ونظفنا الغار لمن بعدنا, وكان الجو بدأ بالتحسن نوعاً ما وارتفع الغبار لكن الهواء لازال قوي.

مررنا بقرية سميت على اسم الهضب سكانها آل عاطف من قحطان ثم ركبنا الطريق المعبد من جديد …على يمينا نشاهد سلسلة جبال صماخ السوداء واستمر الطريق معبدا الى بلدة حفيرة صماخ حيث انقطع الخط.






فسرنا عبر الخطوط البرية بين الجبال و الأودية وفي البداية كان الطريق بطانيج قوية تهز السيارة ومن بداخلها …لكن كلما تقدمنا جنوباً كلما استرملت الأرض واستاسعت ولانت البطانيج.ورغم ان هذه السنة تميزت بأمطار وسمية على أغلب نجد فإن هذه المناطق من الرين جنوب كانت مَحَل ولم نر اي عشب ربيعي خلال تجوالنا اليوم.





وصلنا الى ارض مستوية رملية فسيحة




ومنها تبين بدايات عرق كتنة وهو عبارة عن مجموعة كثبان رملية تجمعت وسط بطن وادي الركا حتى غيرت مجراه وتراها من الفضاء مثل الحلقة المربعة





ورغم انه على الطبيعة نجد لون الرمل يميل للحمرة فقد رأينا شيئاً غريباً وهو وجود طبقة من الرمل الأسود في وسط الكثبان وعلى رؤوس بعضها فقط.












ماهو السر يا ترى ورغم الرياح الهوجاء لماذا لم تتوزع هذه الرمال السود بل جثمت في نفس الاماكن ومن اين اتت؟هل هذا الرمل من فتات تلك الصخور السود بالجبال التي مررنا عليها وغيرها من الجبال بتلك المنطقة؟

سبحان الخالق

الساعة 4 عصراً: اثناء انشغالنا بعرق كتنة بدأنا نلاحظ الغيوم تتراكم في الغرب الجنوبي وكم فرحنا برؤيتها واستبشرنا خيراً واسفهل الجميع طمعا بالمطر وما ان غادرنا كتنة حتى رأينا البرق وسمعنا الرعد .!

غيرنا اتجاهنا الى الغرب مسايرين لوادي الركا مع ميل للجنوب وقطعنا وادي الركا الضحل دون ان نشعر بمجراه لولا الشجيرات الكثيفة وسط بطن الوادي …..كان عبدالله يؤشر على ثعول المطر امامنا تسحب على الأرض,الغريب لاحظنا ان نصفها الأيمن المقابل لنا كان داكناً والنصف الأبعد كان أحمر

و بعد مسير نصف ساعة وبعد 9كم من كتنة دخلنا جبال متطامنة سود تسمى جبال الرمامية ينصفها وادي الركا(انظر الصورة الفضائية اعلاه) …….وفجأةً بدأ المطر يهطل بقوة بل ينصب صباً وكلما سرنا باتجاه الغرب ازداد المطر وكان هطولاً عجيباً في قوته وكبر قطراته وفي خلال دقائق فإذا الأرض قد ارتوت وحولت الجبال.







وماهي إلا لحظات حتى نزل سيل الشعاب الصغيرة على الأودية فسالت الأودية





مع الأمطار والأرض الرطبة بدأنا نفكر في مكان المبيت حيث الساعة الآن تقارب الخامسة مساء…

احترنا بين رأيين, الأول ان نعود الى عرق كتنة قبل ان يسيل وادي الركا ونخيم في الرمل,الرأي الثاني ان نتقدم الى جبال موزّر التي يعرفها عبدالله من قبل انها رملية ومناسبة لكن الطريق يمر على شعبان وأودية لا نعرف مجاريها.

كانت كثافة المطر اسرع في الاجابة……..من الواضح اننا لا نستطيع الذهاب الى أي من المكانيين فالأرض اصبحت “طهاة” لا تعرف تضاريسها والمطر يزداد قوة والرعد يجلجل والبرق يملأ الجنوب الغربي…

ان اي تصرف خاطيء قد يؤدي الى مالا تحمد عقباه.!!

بدأنا نبحث حولنا عن مكان مرتفع وبه رمل واثنا البحث كانت المفاجئة ,قال لي عبدالله :شف يا ابو محمد ؟ التفت فرأيت جبال سوداء يكسوها شيء أبيض في منظر بديع, قال عبدالله :كأنه الثلج اول نزوله على جبال روكي! لكننا في نجد فمن أين الثلج؟ عرفنا ان ما نراه هو بَرَد كثيف نزل من السحابه ذات الهماليل الحمراء فسبحان الله القادر.






هدأ المطر قليلاً وكان اغراء الجبال البيضاء لا يقاوم رغم المخاطر…فقررنا الذهاب الى تلك المنطقة بما فيها من مخاطرة لان وادي الركا يقع بيننا وبينها

المشكلة ان صاحبتنا السيارة السوزوكي الزرقاء الصغيرة طامنة وعجلاتها صغيرة وقد تعلق في السيل بسهولة لكن توكلنا على الله وأخذنا نتتبع رؤوس الحزوم والجبال ونجس المجاري قبل قطعها…ومشينا بحذر من رفاع الى رفاع ومن شعيب الى آخر وكلما اقتربنا من الجبال المكللة بالبياض زاد الحماس.







وفي آخر المطاف بقي وادي واسع والسيل به غير جارف ولا مرتفع فتقدمنا بإحدى السيارات وعبرنا الوادي و تركنا السيارة الأخرى ليأتي زميلينا سامي و فواز على ارجلهم التي كادت تجمد من السيل المثلّج!

وصلنا منطقة الثلج او البرد وكانت دهشة ومتعة لا حد لها !!

جبال مكسوة من البرد في كل اتجاه حيث أن كمية البرد النازلة على تلك المنطقة كانت كبيرة.






وكان حجم حبات البرد التي شاهدناها يتراوح بين 5 , 0 سم إلى 2 سم علما بأننا لم نصل هذا المكان إلا بعد 45 دقيقه تقريبا من نزول البرد عليها.





كما أن سماكة البرد يبلغ ارتفاعه فوق الأرض في بعض الأماكن حوالي 40 سم

وبعد المطر و ذوبان جزء من البرد كون مجاري متعرجة يسيل بها الماء البارد جدا.
























يجمعان البرد لعمل الشاهي العذب,لاحظ السحابة المقبلة من خلفهم وكانت ترعد بشكل عجيب متواصل مثل هدير المكينة “تطّحن” على وصف ابو عبدالمحسن.

الوقت يمضي بسرعة عالية في مثل تلك المناطق الجميلة التي قد وفقنا الله بان نكون بالقرب منها ولم نكن بها إثناء نزول البرد وجئناها بعد ذلك و ربما لا تتكرر مشاهدة مثلها إلا نادرا

الساعة الآن السادسة مساء ولم يتبقى على غروب الشمس إلا 15 دقيقة و الإخوة قد ركبوا في السيارة واقتربت سجابة عظيمة تبرق وترعد والاخوة يصرخون علي وابو سليمان شايل هم المبيت وقد حرك السيارة وقال اتركوه يمشي رحليّه …وانا يعز علي فراق تلك المناظر الخلابة لكن لابد من المسير للبحث عن مكان للمبيت.







غادرنا المكان للبحث عن مكان للمبيت حوالينا وكنا نأمل بمحل رملي مرتفع عن مجرى السيل لأن المغامرة بالابتعاد فيه خطر وقد ساقنا الله لهذا المكان للمبيت رغم انه لم يكن في مخطط الرحلة,وما ان بدأنا البحث حتى بدأ المطر يهطل والأرض تمشي سيل واظلمت الدنيا الا من برق ينير الأرض وكأنها وسط النهار كما بالصورة والصواعق تصم الأذان والرياح شديدة

ومن شدة المطر بدأ الرمل بسيل ويختفي ونحن باقون بالسيارات لا نستطيع الخروج منها.







في نهاية الامر اختار لنا ابو عبدالمحسن مكان مناسباً في طعاميس رمل مرتفعة في سفح جبل ومجرى الشعيب اسفل منه اي ان السيل سينزل على الشعيب مهما كان قوته فكان انسب مكان وفقنا الله له …وبعد 20 دقيقة بدأ يخف المطر كذلك الهواء حتى توقف المطر بعد أن ( زلت ) عنا السحابة باتجاه الشرق وذلك الساعة 8 ليلا وخف الهواء

عدلنا وقوف السيارات بالوضع المناسب وحطينا رحالنا بذلك المكان للمبيت

صلينا المغرب والعشاء …بدأنا نرى البرق مجدداً من المنشأ ثم تناقشنا عن الأكل فاقترح المسئول عن التموين ان نتغدى على باقي العدس لأن الطبخ غير ممكن في هذه الظروف وليس معنا موقد غاز لكن ابو سليمان هاجمه فورا وكيف يجتمع برد وجوع وهاجم عدسه “المشكوك فيه” ورائحته الغريبة! واتفقنا انه لا بد من الكبسة العزيزة وسييسر الله الامر وقررنا ان نستغل الاستراحة بين الشوطين من المطر لعمل الغشاء لأن البرق يقترب من الحنوب الغربي فتعاونا على اعداده بأسرع وقت على حطب كنا نحمله معنا للاحتياط.

واثنا إعداد العشاء قرب السحاب وصرنا نشاهد البرق ونسمع الرعد ونحن في سباق لإنهاء الطبخ قبل نزول المطر.






وعند الساعة العاشرة وعلى نهاية طبخ العشاء وكأنه مؤقت انشقت السماء ثانية فهربنا بقدرنا “الغالي” ودخلنا إحدى الخيام الصغيرة المعدة للنوم وتعشينا بها ثم توقف المطر جوالي نصف ساعة كانت كافية لعمل الشاهي الذي ما ان جهز حتى انهل المطر رابعة فرجعنا للخيمة الصغيرة المبروكة لشربه وهذه الخيمة رغم ان قيمتها 50 ريال فقد نفعتنا في كثير من المواقف ..وكنت قد خيطت عليها طربال مانع للمطر لمثل هذا الموقف فلم يدخل شيء من الماء ولله الحمد.

ثم ذهب كل منا لخيمته لينام ولكن يالها من ليلة…كانت السحب تأتي سوقات كل ساعة وهي شديدة البرق صواعقها توقظ النائم وتهز الأرض وما ان تزل سحابة وتذهب للشرق ونستمتع ببعض الهدوء ونسمع خرير الماء في الشعيب القريب منا حتى نسمع الرعد من الغرب والهواء الشرقي (الصبا) والجنوبي تزيد في تكاثفه مؤذنة بسوقة اخرى

مما يذكر بقول احد شعراء المنطقة يصف مثل هذا النوء:

فوجدي بِجُمْلٍ وجُد ذاكَ ببارق
مُخيلٍ تَلَقّته صباً وَجـنـوبُ

يَرى بَرْقَها يأتَجُّ والليلُ مُظْلمٌ

فشُبَّ إليه من هَواهُ شَبُـوبُ

تُهارُ بهِ أرضٌ وكانَ لغَيرِها

واِن التي هِيَرَتْ بهِ لَجَـدُوبُ


من توفيق الله ان معنا 3 خيمات صغيرة :اما الرابع فقد نام في كيس النوم المانع للماء فلم يدخل الماء على أحد واثبتت الخيام الصغيرة جدارتها.

كنا نستيقظ كل ساعة على الصواعق والمطر ثم ننام قليلا ثم نستيقظ وهكذا ولم يتوقف المطر الا حوالي الساعة 4فجراً





يتبع....
__________________
اضغط هنا لزيارة مواضيع محمد آل سويدان


.الساعه درجة الحراره.

V

عدد زوار مواضيعي
V

التعديل الأخير تم بواسطة محمد آل سويدان ; 31-10-2009 الساعة 03:56 AM
محمد آل سويدان غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مواطن عبس وذبيان أصحاب داحس والغبراء أبو عامرية المجلس الـــــعــــــــام 24 14-03-2008 02:53 PM
ابرز الاحداث والنشاطات لعام 2007 م سعيد مسعود العماني المجلس الـــــعــــــــام 5 29-12-2007 10:14 PM
((الحضارة العربية في الأندلس وأثرها على أوروبا)) مشاري بن نملان الحبابي المجلس الـــــعــــــــام 10 20-11-2007 11:04 AM
كيف يقترن (( الجن )) بالانسان ؟؟؟؟؟؟؟ عبدالمحسن مبارك المجلس الـــــعــــــــام 25 05-11-2007 09:22 PM
مناسك الحج و العمرة اللبيب مجلس الإسلام والحياة 6 28-04-2007 02:39 PM


الساعة الآن 04:53 PM

سناب المشاهير