الفارس والعقيد حمد عين الحبابي

الفارس والعقيد حمد عين

ومن لايعرفه



هو الفارس /حمد عين بن عايض بن سعود بن حسن بن عوض آل جميح الحبابي
له من الابناء ثلاثه اولاد وهم:
الفارس هادي بن حمد عين
والفارس شديد بن حمد عين
والفارس ظافر بن حمد عين
وهم من فريس قبيلة آل جميح ومشهود لهم بكثير من البطولات ضد اعدائهم وبولاهم للملك عبد العزيز وأبنائه من بعده



الفارس هادي اصيب وهو من ضمن الاخوان في معركه السبله وبترت رجله على أثر تلك الاصابه,


الفارس شديد شارك في حرب اليمن الثانيه (باقم) عام1352 بقيادة أصحاب السمو الملكي ولي العهد سعود بن عبد العزيز وصاحب السمو الملكي الامير فيصل بن عبد العزيز وصاحب السمو الامير فيصل بن سعد وصاحب السمو الامير فهد بن سعد وصاحب السمو الامير سعود بن سعد بن عبد الرحمن آل سعود.
وأحد أبناء الفارس شديدبن حمد عين هو النائب حمد بن شديد وله قصه سوف اذكرها:
وهو أنه عندما كان راجعا من نجد إلى الجنوب بعد أن توطد الحكم لآل سعود وعم الامن والامان أرجاء المملكه إلتقى بأحد شيوخ الدواسر وهو الشيخ ابن قويد الدوسري فسأله من أنت فقال له أنا حمد بن شديد بن حمد عين فقال له أنت إبن حمد عين فقال نعم فقال له الدوسري ومن خالك فقال له خالي الشيخ جراب بن حسن شيخ قبيلة آل جميح فقال الدوسري إبن حمد عين وخالك جراب ولم أسمع بصيتك إلى الآن فقال له والله لو يصير في الاسلام مثل خرق الابره إن يصلك علمي قبل أن تغرب الشمس ولكن غطنا الاسلام وسادو آل سعود وعمنا الامن والامان.
وللمعلوميه فإنه من عراف الحباب وشاعر أيضا مع إنه نائب لقبيلته

الفارس ظافر بن حمد عين له الكثير من البطولات والانتصارات وهو من سميت عليه روضة الحبابي على الحدود القطريه السعوديه ويذكر بأنه لحقه به مجموعة رجال من أحد قبائل تلك المنطقه وقتل منهم إثنان واصيب الثالث وقتل هو كذلك ولا تزال تلك المنطقه معروفه بإسمه إلى يومنا هذا.









نبذه عن الفارس حمد عين

هو من قال فيه الامير سعود العرافه لم أعرف أحد يصل وقع يده كلام لسانه الا الفارس حمد عين الحبابي:
والجدير بالذكر بأنه كان بينه وبين فارس مشهور من أحد القبائل المجاوره لقحطان معاهده (برد البرى) أي أن حمد عين يرد ما أخذوه الحباب لتلك القبيله وأن يرد حليفه ما أخذوه قبيلته للحباب إلا أنه فب أحد الايام أغارت فريس ذلك الحليف على حلال للحباب وأخذوه وعند بلوغ الخبر إلى حمد عين ذهب للحليف ووجده في مخيم الامير سعود المناهض للملك عبد العزيز آنذاك وعندها قلط وسلم ثم طلب من حليفه إعادة حلال الحباب حسب مابينهم من إتفاقيات فرد الحليف بقوله حلال الحباب خذاه جيش الامير وحن من ضمن الجيش وطال الجدال بينهم فقال الامير من هذا فقال قائلهم هذا حمد عين فقال وش تبي ياحمد عير فقال له أذا كان إني حمد عير كما تقول فإن حلال الحباب بيروح بدون مقابل وإن كنت حمد عين فترا يوم الاثنين بأناديكم من على جذع تلك الشجره وأشار إليها بيده ثم بأذبح فلان وإلى واحد مثله فقالو له ثم أين بتروح إذا أوفت بك الموفي ((يقال بأن فرسهإذا أشتدت المعركه وقفت وهو أحبها لأجل تلك الميزه)) فردعليهم وقال إذا أوفت الموفي ثم لحق بي الاول ظربته ليهو عند يدها ثم ظربت الثاني ليهو عند يدها فإذا لحق بي الثالث يمنع منعا ماله فيه من (اي فضل) وعند طلوع الشمس من ذلك اليوم ناداهم من على الشجره التي أشار إليها من قبل وذبح غريمه ولحقه الأول فذبحه ولحقه الثاني فذبحه ولحقه الثالث فقفز من على ظهر الموفي خلف الفارس الثالث الذي لحق به فوق جواده ووضع الخنجر من أمامه وقال إمنع إمنع وإلا سوف أقتلك وعندها هرب به الثالث حتى دخل به حد قحطان فأخلا سبيله وهذي القصه معروفه ومثبته وله من البطولات الشي الكثير.