ملتقى الكتاب والمؤلفين خاص بما تخطه اقلام كُتْاب الموقع |
![]() |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المطلول
.
الاخ / حسين السلام عليكم ورحمة الله اكرر الجيرة انتهت منذ فترة ولاداعي للتمسك بها من جديد وفقك الله . |
كان في السابق الشخص يضرب ويعتدي ثم يلجأ الى قبيلة بهدف حمايته ثم يرضخ المعتدى عليه بالصلح لانه لاخيار له بأن يأخذ حقه بتطبيق الشرع لعدم وجود سلطة تنفيذية تنفذ شرع الله عز وجل ثم نأتي في هذه الفترة والتي انعم الله علينا بوجود سلطة تنفيذية وتنظيمية تنفذ شرع الله وتأخذ به في جميع احكامها ونقول انه ليس من الافضل ان نترك ماكان عليه آباءنا واجدادنا الذين كانوا يقرونها لديهم للسبب الذي ذكرته اما بالنسبة للصلح فاذا كان بالطريقة الحالية فأنا اتحفظ عليه واقترح بان يكون هناك اتفاقية مسبقة من شيوخ القبائل بأن يكون هناك (تقنين ) لاغلب الجرائم بحيث يكون مثلا دية القتل العمد 500 الف ريال وهكذا تقنن بقية الجرائم فان لم يتم الصلح يطبق حكم الشرع |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين بن على آل حمدان
الجيرة لم تنتهي . ولو كانت منتهيه لما كنا نناقش امرها. انها تحصل كل اسبوع تقريباُ او اكثر . فكيف تنتهي؟ |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المطلول
الاخ / حسين علي سلمه الله انا اقصد بان الجيرة انتهت اي انتهت اهميتها عن ما كانت عليه في السابق ولم ينتهي التمسك بها |
واما بالنسبة لقولك انها تحصل كل اسبوع تقريبا فهذا نتيجة للوعي لدى من يتمسك بها |
وان كنت اخ حسين او غيرك ممن يدعون ان التخلي عن هذه العادة (ويكون على مستوى جميع القبائل ) يتسبب في وجود اضرار او مصائب فعليك ان توضح تلك الاضرار التي تنتج عن التخلي عنها . |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحادي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
الأخ حسين بن علي آل حمدان . سبق لي أن وعدك بالتعليق علىالموضوع ولكن رايت أن افرد له مواضيع تتعلق به . الرجاء الضغط على الرابط التالي : http://www.qahtaan.com/vb/showthread.php?t=5497 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن وهف
انا ارى ان الرجوع الى القضاء هو الافضل ولاكن اذا الصلح بطرق اخرى وهي المتعارف عليها لدى القبائل كفيل بأن ينهي القضيه تماما فلا بأس
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو زيد
بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوان الكرام أتمنى أن أوضح نقطة مهمة بالنسبة لهذا الموضوع الهام، ألا وهي المطالبة بإلغاء (ردية الشان) أو (الجيرة)، أنا أرى لها مصالح كثيرة مقارنة بالمفاسد إن كان هناك مفاسد. الجيرة تفك المشاكل المترتبة على الثأر سواءً بـ(ضرب المعفي) أو الثأر من الفاعل نفسه، ويكون يكون الاقتصاص أكبر من الفعل، فهي بالتالي تمنع من الثأر إلى أن يتم الصلح أو يحكم الشرع. أما بخصوص من يقول أن الزمن الذي شرعت فيه هذه العادة انتهى، فأنا أتفق -نسبياً- معه ولكن ما يدريك ؟؟ لعله يأتي سفيه أو حدث من الأحداث أو جاهل من الجهال ويفعل ما لا تحمد عقباه، ولكن الجيرة -لو وجدت- ستمنعه من ذلك. والقرعي مثله مثل الجيرة ـــــــــــ>>>>> يفك النشبة. أما المطالبة بالذهاب إلى الدوائر الرسمية والمحاكم فأنا أعتقد أن في هذا الكثييييييييير من المثالية التي لا أرى لها مبرر من أنني أعتقد -جازماً- أن من يطالب بهذا لا يعيش في المريخ أو بين جيل الصحابة، نسي -أو تناسا- أنه يعيش في مجتمع متأصلة فيه هذه العادات منذ قرون مديدة، مجتمع لا زالت تحكمه -وإن أنكرنا- العصبية على مستوى الدولة ثم على مستوى القبيلة الأم ثم على مستوى القبيلة ثم على مستوى الفخذ بل وعلى مستوى العائلة بل وعلى مستوى الرجّال وولد عمه وأخوه. لا أدري من أين نزلت كل هذه المثالية ؟؟ نسي -أو تناسا- من يطالب بهذا أن جزءً من المجتمع وإن كان متعلماً -يفك الخط- أنه جاهلاً -لا يعمل بما يعلم-. ----------------------------- أخيراً: أكرر وأعيد بأنني لازلت على رأيي السابق، بأن هناك مبالغة في تصوير ما يحدث (في الإصلاح) ولا أنكر وجود بعض الممارسات الخاطئة ولكن لا يبنى عليها. أما بخصوص الثأر وضرب المعفي فأعترف بأنه موجود ولكن صدقوني أنه لن يزول -إلا أن يشاء الله- ما بقيت السماوات والأرض وما بقي جهلة لا يعملون بما يعلمون. العلم (والعمل به) أساس كل فضيلة والجهل أساس ما قابلها. ـــــــــــــــــــــــــــ أبو زيد يحيييييييييكم |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|