متى سنَدَعُ القلم...........

سيداتي سادتي ...........


بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أطرحُ هذا التساؤل.....



متى .. سنكتب بإحساسنا بدلا ً من القلم ...



عندما نكتب ردا ً ما على مشاركة ما ؟



أتمنى أن لا يفاجئني أحد بأن يفهم أن القصد غير ما أقصد ..



هناك من يكون لديه ردٌ جاهز ومعدٌ مسبقا ً .. يقوم بنسخه


كردٍ على أي مشاركة ينوي الرد عليها مع تغيير الإسم فقط !!



مــــا أجمل أن تكتب ردك على كل مشاركة .. من خلال


ماتولد لديك من إحساسٍ بعد قراءتك لها..


فالجميع يملك قلبا ً .. وبالتالي إحساسا ً .. إذن :


نحن نرغب بالتعرف على أحاسيس البشر لأننا مللنا....


من التعرف على البريق الكاذب والزيف المتعمد والمحافظة


على الصور المستعارة والشخصيات الملفقة وآآآآآسف كثيييييييير...



لأن يمكن أحد..



ليس من الضروري أن يقوم أحد بالرد على هذه المشاركة ولكن ...



من الضروري جدا ً بالنسبة لي أن يقرأها أكبر عدد ممكن ...



لحاجة في نفس معيض ...



تحياتي..................... .

لاهنت يا معيض على الطرح الجيد للموضوع، والحقيقة ان من يكتب بإحساسه يكون صادق وتصل

كلماته ومعانيها الى الملتقى مباشرة دون تكلف ولا تصنع، وبصراحة شئ جميل ان نقرا الردود

او المواضيع من ما يحسه الشخص او من خلال تجربة او خبرة فيكون لها الاثر الطيب والتفاعل الايجابي.

__________________
[frame="7 80"][poem font="Simplified Arabic,4,white,normal,normal" bkcolor="darkred" bkimage="" border="double,4,darkred" type=1 line=0 align=center use=sp num="0,black"]
نحن بنو قحطان هوداً جدنا= وأجدادنا مثل الجبال الزحلي

قحطان وإن مسوا سروج خيولهم=اهتز مصر والعراق الأسفلي [/poem]

قــــ ذيـب ــــحــطان

قـــــــــــــــــطـــــر[/frame]

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

أستغفر الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

الأخ : ذيب قحطان


أشكرك جزيل الشكر أخي الكريم ، وبالفعل فإن الشخص


عندما يقرأ ردودا ً تدل على أن كاتبها قد قرأ الموضوع


فعلا ً وتفاعل معه ثم كتب رده عليه بواقعية ومن خلال


ماتولّد لديه من إحساس ، فإنه يكون لذلك الرد أبلغ الأثر


في نفس كاتب الموضوع ، مما يحقق التواصل الحقيقي


المطلوب بين الجميع ، ويعود بالفائدة المرجوّة على ..


الجميع ، فليس المقصود أبدا ً أن نتعامل كأشخاص ..


مع بعضنا البعض بل إنه يأتي في المقام الأول أن


يطلق كلا ً منا العنان لفكره ليتعامل مع فكر الآخر


فالمسألة مسألة فكر في المقام الأول.


دمت بخير.