رجل شرطة برتبة نقب يقوم بكسر زجاج سيارة مواطن
في سوق جدة ، بينما كنا نبحث عن مكان نوقف فيه سيارتنا ، أفاجأ بسيارة بيضاء صغيرة ، بداخلها طفلة في الثانية من عمرها تقريباً ، تصرخ تعلو إلى سقف السيارة من الداخل ، ثم تهبط ، تقفز ، وتضرب الزجاج بيديها ، وهي تبكي بصراخ متصل وعال من المقعد الخلفي للسيارة ، ثم رأيت شابين يحاولان سؤالها ، فيؤشران لها بفتح قفل السيارة من الداخل كي ترفعه . في البداية حسبت ان هذين الشابين يرغبان في إخراج سيارتهما ، والسيارة التي بدخلها الطفلة سدت المنفذ .
وحاولا عدة مرات ، فتح السيارة ، مرة ببعض الأسلاك ومرة ببعض المفاتيح دون جدوى .وتجمع عدد من الرجال حول السيارة ، بصراحه توقفت سيارتي وجلست انتظر أنقاذ هذه الطفلة ، التي تريد الخروج من السيارة المقفلة .. وكان قلبي يتمزق كلما رأيت جنون الطفله وبقاءها من خلف الزجاج . وجلست أتسائل !!
أين أم هذه الطفله ؟ وأين والدها ؟.
كيف تركت الأم طفلتها داخل السيارة ؟ ولماذا ؟ !!
أسئلة محيرة !! هل الطفلة تبكي خوفاً من الذين تجمعوا حول السيارة ؟ أم أنها تبكي لأنها لم تجد أمها معها ؟ صورة مؤلمة بالفعل .. ماذا حدث ؟
بعد قليل سقطت الطفلة على المقعد الخلفي . وفكرت على الفور بأنها لم تعد تقوى على الحركة لانقطاع الأوكسجين داخل السيارة لأن الزجاج مقفل بإحكام . ورأيت أحد الشباب يعود بجندى ممن يحرسون السوق .. نظر الجندى داخل السيارة ثم هرول مسرعاً .. وما هي إلا لحضات حتى رأيت سيارة النجدة .. ينزل منها نقيب ويسرع نحو السيارة . نظر من الزجاج ، فطار صواب رجل الشرطة ، اسرع إلى سيارته ، وأخرج إحدى الألات وبسرعة البرق قام بكسر الزجاج ، وفتح الباب ، فأخرج طفلة تبلغ السنتين تقريباً وهي مجهدة تماماً صرخ الناس المتجمهرون حول السيارة قائلين يوجد طفلة أخرى داخل السيارة ، لا حول ولا قوة إلا بالله . انحنى الشرطي عند المقعد الأمامي ، وأخرج طفلة رضيعة !! أي مازالت في عامها الأول على ما اعتقد . صدقوني لقد عقدت لساني لذلك الموقف المحزن والمشهد المؤلم . لقد كتب الله للطفلتين النجاة . ولولا عناية الله ثم بجهد بعض المواطنين ورجال الشرطة لفقدت الطفلتين الحياة .
واخيراً حدث مالم يكن في الحسبان .
فلقد عاد كل من الأب والأم بكل برود .. وهما يحملان أكياس من المشتروات والحاجيات . فرأى الناس متجمعين حول سيارته أخذ ينظر ويسأل ، والزوجة وقفت في بلاهة .. مندهشة ممارأت .. وبدلاً من أن يقوم الأب بالشكر للذين يحملان الطفلين وللذين انقذوا إبنتيه غضب وزمجر ، وأخذ يؤنب الواقفين ، كيف يكسرون زجاج السيارة ؟ !
إقترب منه رجال الأمن والشرطة وقالو له : تفضل فأنت مطلوب للتحقيق فيما حدث ، ثم بدأوا يوجهون اليه الأسئلة ويكتبون الإجابه .. فقالت الأم : لقد تركتهما نائمتين ، وفكرت بأنني سأنهي مشترواتي وهما نائمتان وهنا ارتفع صوت المحقق وقال : وكيف تتنفسان . والزجاج مقفل ؟ قالت : كيف نفتح الزجاج اننا نخاف عليهما . قال الزوج نعم لقد فكرت أن اترك قليلاً من الزجاج مفتوحاً فخشيت عليهما من أن يفتح أحد باب السيارة .. قال رجل الشرطة . إذا في كل الأحوال كان الأفضل أن تأخذا الطفلتين معكما ، فهذا هو التصرف الصحيح والسليم.
هذا أكبر خطأ ، وهذه أول حادثه نشاهدها تصدر من أم واب معاً ، خجلت الأم من نفسها بعد سماع التوبيخ والأتهامات لها ولزوجها بالأهمال ، فأسرعت أخذت طفلتها الرضيعة ودخلت إلى المقعد الخلفي في السيارة ، تنتظر زوجها لينظف سيارته من الزجاج المتناثر على المقعد الأمامي .
إنني مازلت حتى الأن أطرح هذا السؤال : أين ذهب حنان تلك الأم ؟
إنها لا تستحق أن تحمل هذا اللقب !! ولا أن تكون أماً .


والله ياشباب قهر هالسالفه

على العموم انا حطيت الموضوع علشان أي أحد يعرف شلون ألاقي هذا الأب وهذي الأم ويعرفهم

عنوانهم فيعلمني ...معاي عجرا دائما أنضرب فيها ونفسي أضرب انا فيها مره واحده ومالقيت

مناسبه وناس تستاهل غير هذا الأب الداج والأم الداجه......وسلامتكم جميع وصح لسانكم وماعليكم زود.

__________________



اللهم أرحم والدتي ..وأجعل قبرها روضه من رياض الجنه..واسكنها جناتك

والله يا ابو نواف هؤلاء مجرمين وليس في قلبهم ذرة من الرحمة

وماقام به المواطنون والشرطة هو عين الصواب


قبل عدة اشهر حصل نفس الحادث لطفل رضيع تركته امه بالسيارة

نائما عند السوبرماركت و توفى من الحرارة داخل السيارة وقد

عوقبت الام بالسجن بتهمة التسبب بوفاة الطفل

أعوذ بالله حرام إهما الاباء والضحية الأطفال


انقل لكم هذه القصة للعبرة

إمرأة متزوجةولديها طفل بريء وشقي ومشاكس وكثير الحركه لا يتجاوز عمره السنتين والنصف أو يزيدعن ذلك بقليل أو ينقص , أتت الزوج سفريه مفاجئه بحكم ظروف العمل لمدة أقصاها أربعةإيام , فأخبر زوجته بالسفر وأستعجلها لتلملم حاجيتها هي وأبنها والذهاب بهم الى بيت أهلها ... حتى يطمئن عليهما .

فأرادت قبل ان تخرج ان تنظف بيتها وتغسل الملابس وما الى ذالك من أمور التنظيف ولكن زوجها كان مستعجلا ..



فاقترحت عليه أن يسافر حتى لا يتأخر ، وإذا انتهت من أمور المنزل تتصل على إحدى اخوتها ليوصلها الى بيت اهلها ...



وافق الزوج ورحل ..



وجلست الزوجة داخل الحمام وهي غارقة في التنظيف وإبنها حولهايلعب ..



أتدرون ما حصل لقد أخذ الطفل المفتاح وأقفل باب الحمام على أمه من الخارج ...



والام أصبحت حبيسه , لايوجد عندها اي وسيلة إتصال ....



وأهل الام لا يعلمون عن سفرالزوج ؟؟؟؟والطفل المسكين لم يعد يستطيع فتح الباب كما أقفله ....



الام لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعة أخذت في مناجاة إبنهامن خلف الباب في ان يعيد فتح الباب أو ان يسحب المفتاح ويعطيها اياه من أسفل ..



باءت المحاولات بالفشل ...



أقبل الليل وأخذت الام تبكي بحرقة ...



وتصرخ مستنجدة من خلف الشباك ولكن المصيبة لا يوجد حولها جيران فهي في منطقه مفتوحة وواسعة جدا..



اتدرون ما هي المصيبة الاخرى ..



الاضاءة مقفلة لان الازرار خارج دورة المياه..



أي ان المكان مظلم وموحش ..



ماذا عساها ان تفعل ؟؟؟وأخذ الطفل يبكي لبكاءهاوصراخها...



ثم أخذ يبكي من العطش والجوع ع ع ع ع ..



واصبح يجاور الباب لا يتحرك ويناجي أمه وهي تناجيه ..



مرت ثلاثة إيام والابن يحتضر....



ثم في اليوم الرابع ....



مـات الطفل البريءوالام شهدت كل هذه اللحظات المريرةجاء الزوج الى بيته ورأى طفله ملقى على الارض لايتحرك أصابه الهلع فتح باب الحمام ووجد الزوجة قدجُنت وشاب شعر رأسها وهي في عداد المجانين الان ..



ونقول ..



انتبهوا على فلذات أكبادكم ولا تغفلو عنهم ثواني فقد يكلفكم الغفلان عنهم كثيرا ...
انتبهوا جميعا

__________________

الأخ / ماجد الخليفي

والله انك صادق ...هؤلاء مجرمين

لاهنت على مرورك الغالي يالغالي

----------------------------

الأخ / ال معمر

والله قصتك أقوى من الموضوع ...والله قطعت قلبي ...ياحليل الأم ...وشلون تنسى الحين

بالمناسبه

يوم من الأيام دقوا علي شباب وقلت للعيال انا بطلع وممكن أتعشى برا..مع السلامه

وبعد ماطلعت بنصف ساعه

اتصلت وهي تبكي

قلت عسى ماشر ...قالت البنت يعني بنتي وعمرها سنتين ونصف قفلت على نفسها

باب غرفة النوم وماعرفت تفتحه ..ورجعت البيت

وأحاول أخلي البنت تفتح الباب ..ويا بابا حركي المفتاح ..ويابابا بقوة ..ويابابا

المهم في الأخير قامت تبكي وتقول بابا ...أنا أخاف

والمهم ماطرى على بالي الدفاع المدني ..قلت لأم العيال عطيني غترتي

قالت ليش ...قلت بس عطيني الغتره

والمهم ...عطتني الغتره وقمت وحزمت راسي وصحت بذاك الصوت

أنا أبو ياسين ...قصدي أبو سعيدان ...ونسيت اسم الولد والمهم وامسك الولد من شعره وأقول وش اسمك

قال : نواف

قلت ايه أنا ابو نواف وأمسك الباب بالشاكوش وكسرته واول مافتحت الباب

طالعت البنت فيني وعيونها دموع ...وقالت نواف اللي قفل الباب ( طبعاً نواف كان برا ..مو داخل )

بس زي العاده ...تخرب وتقول نواف...

بس والله يال معمر قصتك قويه قويه قويه جدا

لاهنتوا وبيض الله وجيهكم على التفاعل والردود الجميله

تحياتي للجميع

__________________



اللهم أرحم والدتي ..وأجعل قبرها روضه من رياض الجنه..واسكنها جناتك

الله يكفانا الشر ..

والله إنه قهرني راعي السيارة يومه ينافخ ودك من صنه على راسه هو ومرته .. ؟

لا هنت يا منصور ..

__________________
No thing

هلا أبو مذي

ولا انت فديتك ...تخاويني نتوطا في بطنه ونرجع

شكرا ياسعيد لمرورك الجميل

__________________



اللهم أرحم والدتي ..وأجعل قبرها روضه من رياض الجنه..واسكنها جناتك

طيب يادب اجل نسيت اسم الوالد

اتذكر اتصل علي منصور يقول وش اسوي قلت كله الا الدفاع المدني

قال وش اسوي

احترت ثم احترت وش ايسوي مع بنته الدبوبه واعرف دموعها اربع اربع

والنهايه بتحطها في نواف وياقلبي مو على منصور وعلى البنت عليك يا نواف

المهم وفجاء يصيح يقول ويش اسم ابوي قال ايه عرفت

تكفون وانا ابو نواف افزعو البنت بتنهبل

وهو الي يصيح صيحه صحو جيرانا من قوة الانفعال ويعتزي ابو نواف ابوه ويرمي التلفون

واسمع شيء يتكسر وكل شوي ابو نواف وينك وانا الو الو الوو الووووووووووووووووة

واخيرآ سمعت عياط طبعآ عيط مين يا شباب البت المظلومه بتقول نواف

ويطنش نواف السالفه ويروح وهو يهز راسه يقول ماعاد الا هذي تصدقونها

المفتاح من جواء الغرفه

__________________

اللهم أرحم والدتي ..وأجعل قبرها روضه من رياض الجنه..واسكنها جناتك

هههههههههههههههههههههه

هلا وغلا يالمسافر

تذكرت أجل


والله اني مت من الضحك على ردك

الا الحين وش اسوي بالباب ...باقي مكسور

وش رايكم تاخذونه وتعطون مكانه دريشه ...حن موافقين

لاهنت يالمسافر ووالله نورت الإستراحه بطلتك الغاليه

وياليتها كل يوم

تحياتي واشواقي وتقديري مع بااقه ورد مقطوفه ورده ورده أهديها لك

__________________



اللهم أرحم والدتي ..وأجعل قبرها روضه من رياض الجنه..واسكنها جناتك

ذولي اعرفهم .. هم جيران سعيد الجهيمي خله بدلك عليهم


ال معمر

والله ان هالقصه مؤلمه جدا جدا

في امريكا يحفظون الورعان رقم الطوارئ ( 911 )

وهم من يوم ما يجيهم اتصال يحددون الموقع ويروووووووووحون طيراااااان




ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دوري دوري ابي اقول قصه <<خخخخ

هذا طال عمرك بنت جارنا هي مسكينه من يوم ما انولدت وهي ماتسمع ولا تتكلم

المهم مرررررره قفلت على نفسها باب الحمام <<الله يعزكم

قامت تدق الباب تدق الباب ولا احد حوووووووووولها

وجاتها حاله نفسيه ومع كثر الطق على هالباب سمعوا اهلها وكسروا الباب وطلعوها

ومن ورا هالحاله النفسيه طردوها من المدرسه لانها صارت تضرب زميلتها

وكنا نسمع لها صياااااح تالي الليل ... بس الحين الحمد لله ما صرت اسمع صياحها منذ مبطي

الله يعافيها وشفيها





لاهنت يا أنا أبو ياسين ااقصد أبو سعيدان ااقصد لحظه برووووح اشوف وش اسم ورعك وارجع لك

اها عرفته ... لاهنت يا ابونواف .. تحياتي

__________________

هلا ابو فيصل

الله يعطي بنت جيرانك الصحه والعافيه...علشان تنام وترتاح

مساكيه هالأطفال

عاد تصدق يابو عادل ماعمري ضربت لي ولد ولا بنت ولا صيحت ولا هاوشت أحد منهم

وهذا نواف وعمره خمس سنوات

لاهنت يابو فيصل ويسعد صباحك يالغالي

__________________



اللهم أرحم والدتي ..وأجعل قبرها روضه من رياض الجنه..واسكنها جناتك