نعرف ان الرجل الذي فيه خير --يوصي ابنه بالمحافظه على سمعة اسرته وقبيلته وقبل ذلك وطنه

وهنا اشير الى --- شاعر الاندلس --- الشاعر ناصر القحطاني --- فهذا الشاب عسى الله يكثر من امثاله --- اضاف
الكثير من الفخر لوطنه وقبيلته واسرته ---- وسوف استعرض عملين فقط من اعماله الرائعه
اولا -- قصيدة شمر ----- بهذه القصيده كسب قلوب وعقول -- قبيلة شمر العريقه والمشهوره -- من حائل حتى اقصى

شمال العراق -- وقد ردعليه العشرات بل المئات من شعراء شمر --- بالثناء والمدح له ولقبيلته -- حتى صار نور
القحاطين ساطع في جبل شمر --- كما قال احدهم ---وقد اقيم له احتفال كبير في حائل --لا يقام الا للكبار فقط
والثانيه == قصيدة بغداد --- وهذا التفاعل والاحساس الرائع --- بما يتعرض له ابناء العراق --- وقد رد عليه الكثيرمن
شعراء العراق --- يثنون عليه وعلى قبيلته --- وكان آخرها لشاعر عراقي اثنى على قبيلة قحطان ومدحهم --- ونقل لهم
تحيات اهل الفرات ودجله --- والحقيقه من سمعها لابد ان تدمع عينه ---- هذا الرجل نسأل الله ان يحفظه وان يوفقه
ويذكرني -- بذيب ابن شالح --الاول جلب العز والفخر للقبيله --- وكذلك ناصر -- مع اختلاف الادوات والزمان والمكان
------------------------------------------------------------- --------------------------------------------------------------------
الثاني --- محمد آل زلفه ---- نحن نعرف انه ينتمي الى اسره كريمه ولها احترام في المجتمع --لذلك سوف نخص بحديثنا
شخصه فقط ---- اطروحاته وترهاته عن المرأه ---- شيء مؤسف ويندى لها الجبين ---- ضعيف الثقافه والحجه --- فعندما
تضعف حجته امام محاوره -- يبدأ بالاتهامات--- ويلف ويدور --- ماله ومال سواقة المرأه والحجاب والمناهج -- فشلنا
الله لايوفقه -- شوفوا لقاءاته في الفضائيات --- وصاروا الناس يرسلون لنا -- عبر الجوال نكت وعبارات سخريه بسببه
الاول يقول--- تونا نشوف الجمال اللي عندكم --- والثاني يقول متى ناوين تشيلون العبايه -- والثالث يقول عند المرأه
تأمين --- الخ وعشرات القصائد قيلت فيه -- واشهرها --للشاعر ياسر التويجري --- وخالد المريخي
اترك لكم المقارنه بين الاثنين