"فكُلُّ مَن لم يُنَاظرْ أهلَ الإلحادِ والبدَعِ مُنَاظرةً تقْطع دابرَهم لم يكنْ أَعطى الإِسلامَ حقَّه،ولا وَفَى بِمُوجَب العِلم والإِيمان،ولا حصل بكلامه شفاءُ الصُّدورِ،وطُمأنينةُ النُّفوسِ،ولا أَفادَ كلامُهُ العلمَ واليقينَ"ا.هـ.
ابن تيمية-رحمه الله-:"درء تعارض العقل والنقل"1/207.