أخواني رواد مجالس قبيلة قحطان نقدم لكم نبذة عن الشيخ والفارس جمعان الشواطي واسرته ونحيطكم علماً انها معلومات تحتمل الصواب وتحتمل الخطأ وذلك لأن تاريخ هذا الفارس لم توثقه الكتب بل هو تاريخ تتناقله الرواة ونأمل ممن لدية ملاحظة أو إضافة ألا يبخل بها والله الموفق،،،




هو جمعان بن علي بن حمد بن مريع بن مرزوق بن ضمن .
( ضمن من أحفاد شواط)
جده مريع هو من يرجع له نسب ( آل مريع المرازقه آل الشواط)
ومريع كنيتة عجير لشدة بأسه في الحروب فكان يعجر بخصومة ( وقد قال جمعان أنا حفيد عجير شيخ صامل)
ومرزوق ابن ضمن هو جد المرازقه آل الشواط أبناءة آل مريع وآل سحيم
الفارس جمعان له من الأخوان أربعة وهم:
1-عبشان بن علي بن حمد بن مريع وهو شيخ آل الشواط في زمانه(وهو جد أسرة آل علي من آل مريع المرازقه .
2-مانع بن علي بن حمد بن مريع (وكنيته قهيدان) وهو جد آل شتوي من آل مريع المرازقه .
ولقب بقهيدان لصغر رقبته .
3 -جمعان بن علي بن حمد بن مريع عقيد حرب آل الشواط وهو جد أسرة آل ضبنان وابن حشاش من آل مريع المرازقه ( آل ضبنان أبناء مانع بن جمعان يسكنون الجوف في مزرعة جدهم مانع الذي ورثها عن والده جمعان الذي اشتراها بكيله حسب القصيدة التالية:

قلته وأنا جمعان ما ني بعيله كلام أبو مـــانع ما هو مــــــداوير
الجرب والعقيلة خذيتها بكيله واى طارش يحمي حتي من الأدابير
تــر عـدنا عقدان نرده بقيله نشرب صفات الجم وترده مصارير

- ( العقيلة بئر)
-ابن حشاش وأبنه سعيد بن حشاش شيخ آل الشواط جده غلاب بن جمعان نزل لزمه في مزارع خاله ابن دهمش الذي انقطع نسله ولم يورث أحد وهذه المزارع ملك للعبيد ( عبيد بن حشاش) بموجب وصية لهم من ابن حشاش وهي بأيديهم إلي اليوم .
4 -غلاب بن علي بن حمد بن مريع ( يكني بجعري لعدم مبالاته بما يحصل حوله لشجاعته ) لم يورث احد كان له ولدان قتلا عند أبلهم في وادي صرايم العليا من غزو من قبيلة شهران حاولوا أخذ البل وفية راعية صاحت في القبيلة فكانت النجدة لنصرتهم كل من( مانع بن جمعان وجد الغلاه مفلح بن حمد بن حسن وأخوانه وجد المرحوم بإذن الله مريع ابن علي بن شطلح ( ابن سالمة) ومشبب بن مريد وعايض بن مريد أجداد ا بن رزحة وابن شيبان من جارمة يصفتهم خوال المقتولين أبناء غلاب بن علي لحقوا بالقوم وعددهم ستة وقتلوهم جميعا وبمقتل أبناءة
طويت صفحته .
5-محمد بن علي بن حمد بن مريع ..وهو أصغر أخوانه وكان لجمعان بمثابة الفديع لشالح قتل في معركة جبل ضلفاع أثناء عودة آل الشواط من بلاد عبيدة إلي الهضب ولها قصتها .