السالفة ذي سامعها مبطي . يقولون ان فيه رجال من عبيدة زبن عليه خوي له من الحباب وكان هذا الحبابي عنده ثار لناس آخرين ما أدري من جماعته او قبيلة ثانية لكن ليست من عبيدة . المهم في احد الايام مر على الاثنين الخويا سبعة رجال وكان ستة منهم هم من اهل الثأر , السابع كن خال العبيدي المهم نزلوا الرجال . طبعا الرجال ما أرادوا يمسونالرجال على شان خويه فهو عبيدي وفي ديرته و اذا اعتدوا فسيكون نهايتهم جميعا . المهم احتاجوا الرجال ماء وطبعا العبيدي هو المضيف . خاف على خويه من القوم فقال لهم ودي اجيب الماء ولكن اخاف على خويي فقالوا له رح عليه الامان . ما أرتاح فقال من خويي في وجهه فقال خويك ىفي وجهي وانا خالك . قال تم المهم يوم قفى سهمه خويه قال له ترى القوم بيذبحوني فأعتزى خال الرجال وأمنه . المهم راح العبيدي وجاب الماء ورجع لقى خويه مذبوح وما به احد , طرد القوم وذبحهم ولا بقى الا خاله . بعدها بسنة مر ذلك الشاب هو وخاله وهم مردفين على ذلول على نفس المكان وهو قريب من جبل معروف في ديار قبيلة زهير يقال له قرن السويدة فسأل خاله وقال : في ذمتك يا خال ايش قال خويي يوم ذبحتوه فقال يا ولدي شي مضى وراح . فألح الشاب فقال الخال : قال سود الله وجه محمد في خويه . فسل الشاب خنجره وقتل خاله ,
ومن هذه القصة قيل ان عبيدة ما يعربون الخال . او هكذا انا فاهم .
طبعا القصة رهيبة و تنم عن شيم العرب . اما الشاب فأظنه من زهير أو الحرقان واله أعلم . الي عنده التفاصيل اكثر يتفضل