
العلويون .. إلى أين ...!؟
العلويون ... إلى أين ...!؟
اللهم عجّل بنصر إخواننا أهل السنة في سوريا
.. الحرب في سوريا أصبحت طائفية ولا ينكر ذلك إلا مكابر
ونظرا لما قام به العلويون من مجازر
ضد أهل السنة من أبناء الشعب السوري
واغتصاب للنساء وقتل على الهوية والطائفة
وذبح للأطفال ..... ألا يحق لأهل السنة في سوريا
إذا كتب الله لهم النصر الإنتقام بقتل مقاتلي العلويين
وإسترقاق رجالهم .. وسبي نسائهم وهو فعل الشرفاء
ولولا علمنا أن أهل السنة ملتزمين بتعاليم الإسلام .. لقلنا
العين بالعين والسن بالسن .. والبادي أظلم ... لكن
فعل العلويين الذي لم يسبقه إليهم حتى اليهود من
قتل وتعذيب وإغتصاب .. فعلهم لايستطيعه من في قلبه
مثقال ذرة من كرامة أوعروبة فضلا عن المسلم المؤمن
فإن لم يراعي أبطال الجيش الحر حقوق
الإنسان ولم ينخدعوا بشعاراتها التي سوف
تتدخل دول العالم الآن بعدما لاحت
بشائر النصر ويسعون لتطبيقها ..
فلهم الحق لو تسائلوا بإستغراب :
أين أنتم يارعاة حقوق الإنسان عندما كان بشار
وأعوانه يقتلون الشعب السوري ...!؟
كذلك من حق الجيش السوري الحر
الزحف بإتجاه حزب الشيطان في لبنان
قبل أن تضع الحرب أوزارها .. لأنه ساند المجرمين
وكان يرسل مقاتليه لذبح أبنائهم .. وسوف يهرب
إليه المهزومين من فلول العلويين وهو جحر الحيّة
التي لايؤمن شرها إلا بردمة .
والسؤال : ألا يحق لأهل السنة في سوريا كل ذلك ...!؟
فواز أبوخالد .
...
__________________
...........
تم شطب رابط الموقع (ادارة الموقع)
............