اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الظور
ارحب اخوي ابن مسرع

لاهنت على النقل ولدي ملاحظه واضافه

عدد ال كناد خمسه كما ذكرت قتل منهم اثنين في الحال هم مبارك وثامر

عدد الياميه خمسه عشر قتل منهم 12 ونجا ثلاثه شايب عضب هو وولده وكان ولده يشحن له البندق والشايب يرمي والثالث رجال عرج تركه مذكر ورماه في فخذه بخلاجيه

رئى عايض ابن غيده في الليله السابقه انه يقبل عليهم في المنام جيش لونه حمر

فحذر اخوياه وطلب منهم كرب محازمهم وجعل الرصاص الجديد في مقدمه المحازم

وعند الظهيره كان ابن حبشه ومذكر ومبارك وثامر جلوس على الضو تحت سمره وابن غيده يقيد الركاب في خفج اسفل منهم واذا بالجيش ركايبهم حمر قدمت اليهم من الشرق وتوقف الجيش وتقدم اهل ذلول مردوفه عليها ثنين وقالو الي يبا المنع الصبح عند ابن قويد في الوادي لايرمي وهذه حيله منهم لقتل اهل المسماه غيله وكان عايض ابن غيده قادم من الاسفل من عند الركايب

فقال عايض عبارته المشهوره

( منع الله ولامنعك ونا اخو رزنه ) ملاحظه رزنه عزوه عايض ام الشيخ ذيب ابن سعيد ابن قنطاش والد الشيخ الحالي عايض القنطاش

ثم اطلق عليهم النار فضرب الذلول في النسنوس فوقعت على الضو والمعمال فتماسكوا الاثنين معى مبارك وثامر وقتلوا بعضهم الاربعه

وقامت المعركه حتى قبل غروب الشمس وكتب الله النصر للحرقان

ثم قاموا الحرقان بقطع الزربان وجعلوها على قتلاهم مبارك وثامر حتى لاتاكلهم السباع واتجهوا م ليلهم الى الوادي الذي كان اميره ابن قويد نصبه الملك عبدالعزيز وابلغوا ابن قويد فشكرهم وامر لهم بثلاث بنادق جديده معى محازمها وارسل معهم عشرين مركوبه عليها عشرين من الدواسر لقبر الجثث ومعاينه الحادث وكتب الى الملك عبدالعزيز بان الياميه قطعوا حبة الذره على الوادي من الجنوب وقطعوا فذه التمر وحبه البر على الجنوب من الوادي وان ماجاهم قليل في حقهم فوافقه الملك عبدالعزيز

اشكر ولك مني اجزل تحيه



بيض الله وجهك اخوي الظور على الاضافه والتفصيل واعترف لجنابك انك
موسوعه محتواها الطيب والخلق والعلم الغانم والمعرفه بكل شي .. كان
لدي بعض الاطماع بالمنافسه على الطيب ولكنك غلبتني واخذت الطيب كله
بارك الله فيك ولي فخر كبير ان يكون في عبيده شخص مثلك ..
تحياتي
راس قرناس