أرحب ياعلي...


آل حماد..ونعم أول الدنيا وتاليها...


القصه بأذكر لك ما أعرف عنها...لأنها خلاف ما ذكرت..


حصل وأن مر رجال (((طرقي))) على رجل آخر وهو متعلق في راس طلحه...


يهابد لـ غنمه..وحلاله... من ثمر هذه الطلحه ما يسمى ((الحبل))


فقال الطرقي لـ الرجل اللي في الطلحه سلام عليكم... وأشار بيده..


فقام الرجل اللي في الطلحه وقال عليكم السلام وعندما أراد ان يشير بيدة سقط من أعلى الشجره...


فما كان من أهل الميت ألا أن طلبوا الحق... في ذلك الوقت... السلوم لها دور...ليس كالآن..


قالوا جماعة الطرقي..(((اللي بدا بالسلام)))...أبشروا بالحق... وعدلوا معاديلهم عند رجال...


ولم يتركوا أحد من مقارع الحقوق ألا جلسوا عنده.... لكن القضيه غريبه... ولا أحد تجراء يفرض بينهم...


ما تركوا مقطع حق ولا عارف في قحطان الا وصلوه لكن ما أحد فرض...


وذهب بهم الحظ ألى رجل من قحطان اهل تهامه أتوقع أنه من آل حيان ولا أجزم...


وهو ليس مقطع حق لاكنه عارف ومجرب في القضايا الصعيبه...


وجوه في الليل وعطوه علمهم وقال بكره الوعد في المكان الفلاني...


باجيكم واشرحوا علمكم...


... والله يصلح الشان...


ويقال أن له بنت شارت عليه... أنه أذا وصلهم ما يسلم...



فأذا سؤلوه عن عدم سلامه؟؟ فيقول...خفنا لا تموتون مثل رفيقكم...


وأن سكتوا ولا كنهم شافوا شيء فيعتذر لهم ويقول...بغيت اسلم عليكم لكن خفت لا تموتون...


خذا الرجال شور بنته... ويوم وصل الرجاجيل ما سلم...


قالوا :-- يا عيباه... نبيك تفرض بيننا فلا سلمت علينا...


قال لهم... خفنا لا تموتون..مثل رفيقكم... فضحكوا ... وقالوا بيض الله وجهك...


وكل منهم ذهب في حال سبيله...


وكلهم من قحطان... والرجل اللي فرض بينهم من تهامة قحطان...


وهو معروف بـ أسمه وربعه لكن نسيته لعل الأخوان يذكروننا بأسمه..