السلام عليكم ورحمة الله وبركآته:

اليوم جايب لكم موضوع اتمنى من الجميع (خصوصا الشباب الأنيق والمملوح والي نظرهم 6/6) بيعجبهم ومطلوب مشاركتهم:


اترككم مع الموضوع



----------------------------------


سؤااااااااال خاص ؟؟






مستعديييييييييين
...





السؤال هو...

هذه الحياة لابد فيها من المواقف ولكن هذا الموقف حصل بالصدفة في الملحق الخارجي لفيلا أحد الأصدقاء وعندما كنا ذات مرة في مجلس أحد الأخوة الكرام ( لن تعرفوا أسمه ولامكانه ولاوقت ذلك او تاريخه) دخلت علينا فجأة أخته بالمجلس ولم تكن متغطية لأنها لم تكن تدري أننا مع أخيها (الأكبر او الأصغر) ثم خرجت في لمحة بصر ...الخ وهي منحرجة ومرتبكة جدا، وبعد انتهاء هذا الموقف الحرج لأخوها ولها ولنا جميعا، وبعدما صمت الجميع وحاولت أشغال الجميع بموضوع الشاهي وزيادة السكر فيه وخلق سوالف لكي نخرج من جو الأحراج الي شعر به الجميع حتى أنتهت الجلسة وتفرقنا بعدها، وطبعا كانت فرصتي السانحة الي أنتظرتها من زمان (( رجاءي لايروح تفكيركم بعيد)) فأني قمت بأجراء الاختبار الهام والمصيري مع كل واحد من هؤلاء الشباب الثلاثة عشر غير الرابع عشر الي هو "محدثكم" والخامس عشر الي هو (أخوها) المحترم، فأني طلبت من كل واحد منهم ((طبعا بعد ذلك الموقف بفترة وبشكل أنفرادي مع كل واحدا منهم)) التعيلق على شكلها ووجهها، فارجوا ان تختار أنت يا متابع الموضوع او قارئه من رقم 1 إلى 13 وشوف وش قالوا عنها لكن ودي أنك تختار قبل ما تنزل يا ابو الشباب ...






أخترت أكيد ...




أكيد....أكيد...


اوكي خلاص...
























كل وحداد يشوف الرقم اللي أختاره...












1- يووه تشبه أخوهاا


2- أحسبها شغالتهم


3-يخرب بيتها تشق الجبهة


4- أخوها أجمل منها


5- تكفى يا أبو سحمي توسط لنا عند أخوها ونبي نخطبها بالحلال والشرع


6- جيكر وتخررررع


7- ياحظ اللي بياخذها


8- هي أحلى من أخوهاا


9- قمر 14


10- مو باين من وجهها الا ضرووسها


11- ووع تجيب الهم


12- ياحلووعيوونها


13- أحلى مافيهااا شعرهاا

واما رقم 14 والذي هو أنأ "أبو سحمي" فأنني لم ولن اقول تعليقي البتة، بل اقول دعائي لها في ظهر الغيب:

ربي يستر على محارم أصدقائي وأخواني المسلمين أجمعين في كل زمان ومكان، وبعد هالسالفة الحقيقية قمت بقطع علاقتي بهؤلاء الثلاثة عشرة شخصا ورميت جميع أرقام التلفونات الشخصية الخاصة بهم ولم أدخل مجلس أحدا منهم بعد ذلك الموقف والتعليق الشخصي الي بذر من كل واحدا منهم، ومن يومها وهم يريدون معرفة سبب تجنبي الأحتكاك بهم من قريب او بعيد ولم يفلحوا، بل أصبح السلام معهم يدويا بالأشارة من بعيد اذا تقابلنا صدفة في الطرقات او الأماكن العامة، لأنهم في حقيقة الأمر رسبوا جميعا في أختبار حقيقي وهام وعلى أرض الواقع ويخص أخت كل واحد منهم، فكان على الجميع طلبي أعفاءه من الأجابة او التعليق، ولكن للأسف الشديد هذه حقيقة صداقات وأخوة من أنخدعنا فيهم من البشر في زحمة ومصالح الدنيا من مظاهر وشكليات في هذا الزمان الغريب...

أخيرا، لعلك ما صدقت وأخترت شيئا مما ذكر أعلاه، لأني ان أكتشفت ذلك فأن العلاقات الشخصية والدبلوماسية والأقتصادية والسياسية ...الخ مقطوعة معك الى الأبد...