
في عصر العولمة المخدرات أكثر أختراق عبر البلدان
المخدرات الممنوعه وصلت قيمتها الى 400 بليون دولار
بحسب احصاءات الامم المتحده
فصناعة المخدرات تستخدم أحدث التقنيات وتشكل اقتصاداً تحتياً
يتفوق على الاقتصاد الرسمي في كثير من البلدان
ويصل من طرف الكره الارضيه الى الطرف الاخر
فمن أفغانستان وكولمبيا الى صفوف المدارس والاحيا الفقيره في كل مكان
ويتولى تجار المخدرات ادارة أكثر الصناعات عولمه في العالم
وليس باستطاعة أي جكومه وحدها السيطره على هذه الصناعه حتى لو أرادت ذلك
وقد أوردت جريدة الرياض في عدد هذا اليوم 21/11/1431 تغطيه عن المخدرات
ضمن نشاط الامانه العامه للجنه الوطنيه لمكافحة المخدرات
تطرقت الى مأسي تعرض لها مشاهير وشعار كانو من ثروات الوطن
ولان هذا العالم بمثابة الطوفان الذي يعصف من يمر عليه
رغبت ان يطرح هذا الموضوع التنويري ضمن شبكتنا العملاقه
منوهاً وناصحاً أبنائنا من قحطان عدم الانزلاق ضمن أتباع الهوى
ومنوهاً كما سبق ان أسلفت ان حكومات نشر المخدرات أكثر نفوذا من بعض
الحكومات وليس هناك من هدف سوى سلب الجيوب والعقول
ولنا العبره بعد ان تنور الناس وبداء الاعلام يطرق هذه الجوانب
ومن هنا وجب علينا المشاركه في نشر الوعي الاجتماعي بخطورت هذه الافه
الذي نجح مسوقوها لنفوذها عبر القارات لتنتشر في كل مكان