.


ونعم يالدوان



جزاك الله خير على شعورك وإحساسك بإخوة لنا كتب الله عليهم ألإعاقة .







أولآ .. على هذا الكلام من رد أبو عصام .

والمجتمع والدولة هنا يذللوا جميع العقبات امام المعاق ليشعر بانه سوي ...

بينما في عالمنا العربي يهمل ويرمى في دور الاعاقة او في الشارع ليجننه ويستهزء به الاطفال والشباب


ردآ على كلام الأخ ماجد من أن المعاق يهمل ويرمى .


الحمد لله سبحانه أن جعل لهذه البلاد حكومة تقوم على شئون

المعاقين وذوي الإحياجات الخاصة وفي كل المجالات والأنشطة

ولسنا هنا في تعدادها ولكن كلمة حق تقال . لم تأل الدولة جهدآ في بذل ما تستطيع .


أما من ناحبة المواطنين .. فنعم . هناك فئة نزعت من قلوبها الرحمة وترمي

أبناءها مثلما ذكرت ولقد قرأت عن معاقين تم رميهم أمام أبواب الجمعيات

الخيرية ... والمساجد . بل وحتى في الشارع .....

بل إنني أذهب إلى أبعد من ذلك .. هناك من يتبرأ من والديه .. والقصص كثير .؟.


الله المستعان ..


مما سبق يتضح إن المواطن الذي ينتمي إلى هذه الفئة .هو من يفعل ذلك وليست الدولة .


ويعود ذلك إلى .. نقص في إيمان من يعمل مثل ذلك وقلة في الدين وإنحطاط في الأخلاق


وعدم وجود الرحمة في قلوب من يعملون هذه الأعمال وإلى كثير من الأسباب .


مجتمع يدعي العلم وهو جاهل دينه . والعلم إن لم يكن تحت مظلة الدين فهو علم ناقص .

ويدعي الوفاء والإخلاص وهو منكر للجميل وأناني .

ويدعي الرجولة وهو مضيع لوالديه ومن هو في حادته .


كل ذلك وغيره يعود سببها إلى التربية من الأساس ..

إهمال .. وكذب .. ومايقال عن مهايطه بالفاضي . وعلى الفاضي .

وما يصل إلى هذه الحال إلا من ترك ما أمره الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم .


===============


أشكرصاحب الموضوع وأشكر أخوي أبو عصام .

وأدعو الله أن يرحم ضعفنا جميعآ وأن يرحم هؤلاء المعاقين وأن يشفيهم مما هم فيه .


لكم الشكر جميعآ ولاهنتوا .



تقبل تقديري وحكاي والسلام



.