.


ونعم يالمناضل ولاهنت


كل ما يحدث وسيحدث قد أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم .


وذلك عن إختلاف الطرق في آخر الزمان . وإنقسام المسلمين .


ومثل هذه الأمور يأخذ منها المسلم زاده .؟.؟


هذه الأمور تؤكد صدق النبي صلى الله عليه وسلم وصدق نبوته وصدق ماجاء به .

فيجب علينا السمع والطاعة لكل ما جاء به من غير نقاش ولا سؤال .


وعندما نرى الطرق إفترقت . والآراء كثرت .

فعد إلى ما قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم . في القابض على دينه .


وأنا لا أظن إن في أيدي المواطن حل لمثل هذه الأمور ..

بل إن الحل بيد ولي الأمر المطاع في هذه البلاد المسلة وفي أيدي القائمين عليها

... فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته .

ولا أظن إن ولاة الأمر يرضون بمثل ذلك الوضع المستشري والمتزايد .

مانستطيع قوله .هو إحالتهم إلى الله فيما ذهبوا إليه فهو المطلع على كل شئ سبحانه وتعالى .

أما سبهم والتشهير بهم فحتى وإن أخطأؤا فالمخطي ..

يرجى له العودة عن الخطأ .. ويؤخذ بالتي هي أحسن ..

أما أن أشهر به وأقذفه وأحاربه .

لمجرد الغيرة . ...فهناك أماكن كثير أولى بالغيرة والقتال المشروع والمستحق بدلآ عن السب

من وراء غرف النوم والأجهزة ..

فهؤلا ء علماء والله هو وحده العالم . وقد حرم على الرعية التطاول على العلماء .

فلماذا تأخذ بعض الدين ونرفض بعضه .

المحرم محرم فلماذا ندخل به . أم ندخل بالمحرم لإصلاح المحرم ..


أسأل الله للجميع الهداية والسلامة . وهذه الكلمة .... آمنت بالله ثم إستقم .


أشكرك أخوي المناضل على هذا الطرح وأتمنى أن يخرج الإنسان منه بفائدة ولا يخرج بإثم .


بارك الله بك أخوي السليماني على ما تبذله من جهود واضحة ومميزة .


أخوي المناضل السليماني ..


جزاك الله خير



تقبل تقديري وحكاي والسلام




.