عرض مشاركة واحدة
قديم 03-06-2010, 10:52 AM
  #1
المناضل السليماني
مشرف
المجلس الاسلامي
 الصورة الرمزية المناضل السليماني
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 3,909
المناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond reputeالمناضل السليماني has a reputation beyond repute
افتراضي ستبكي إن كنت شجاعا

بسم الله الرحمن الرحيم

ما أجمل الشجاعة ما اروع الاقدام ما أحلى الإنتصار له طعم خاص

تسيل من عيني دموع الحسرة والألم على امتي الجريحة التي تنتظر ممن جرحها ان يداويها وتسلمه جرحها ليضع السم

الزعاف على الجرح ويقول عليك بضبط النفس

لكن البطل يعرف كيف يعامل عدوه

اضطرت دولة الروم أمام ضربات الرشيد المتلاحقة إلى طلب الهدنة والمصالحة، فعقدت "إيريني" ملكة الروم صلحًا مع الرشيد، مقابل دفع الجزية السنوية له في سنة (181هـ= 797م)، وظلت المعاهدة سارية حتى نقضها إمبراطور الروم، الذي خلف إيريني في سنة (186هـ = 802م)، وكتب إلى هارون: "من نقفور ملك الروم إلى ملك العرب، أما بعد فإن الملكة إيريني التي كانت قبلي أقامتك مقام الأخ، فحملت إليك من أموالها، لكن ذاك ضعف النساء وحمقهن، فإذا قرأت كتابي فاردد ما حصل قبلك من أموالها، وافتد نفسك، وإلا فالحرب بيننا وبينك".

فلما قرأ هارون هذه الرسالة ثارت ثائرته، وغضب غضبًا شديدًا، وكتب على ظهر رسالة الإمبراطور: "من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم، قد قرأت كتابك يا ابن الكافرة، والجواب ما تراه دون أن تسمعه، والسلام".

وخرج هارون بنفسه في (187 هـ= 803م)، حتى وصل "هرقلة" وهي مدينة بالقرب من القسطنطينية، واضطر نقفور إلى الصلح والموادعة، وحمل مال الجزية إلى الخليفة كما كانت تفعل "إيريني" من قبل، ولكنه نقض المعاهدة بعد عودة الرشيد، فعاد الرشيد إلى قتاله في عام (188هـ= 804م) وهزمه هزيمة منكرة، وقتل من جيشه أربعين ألفا، وجُرح نقفور نفسه، وقبل الموادعة، وفي العام التالي (189هـ=805م) حدث الفداء بين المسلمين والروم، ولم يبق مسلم في الأسر، فابتهج الناس لذلك.

فما حالنا الان ايها المسلمون

اليهود فى فلسطين يغتصبون نساءها ويشردون اطفالها ويعتقلون رجالها ....... ولا حراك إلا نشجب ونستنكر

الامريكيون فى العراق استولوا على خيراتها ودنسوا مساجدها ورسموا الصليب على مصاحفها ...ولا حراك إلا نشجب ونستنكر

الدنمارك تسب احسن الخلق المصطفى محمد سيد المرسلين صل الله عليه وسلم ......ولا حراك إلا نشجب ونستنكر

الى متى.....الى متى..... الى متى

نشجب ونستنكر وبعدين برضه نشجب ونستنكر وبعدين نشجب ونستنكر خلااااااااااااص ملينا
__________________

المناضل السليماني غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس