عرض مشاركة واحدة
قديم 26-05-2010, 05:24 PM
  #3
علي آل جبعان

مراقب
الاقسام الرئيسيه
 الصورة الرمزية علي آل جبعان
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 1,652
علي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond repute
Lightbulb رد : تغطية/حفل الحد الجنوبي الذي اقيم في العاصمة الرياض

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله السحيمي مشاهدة المشاركة
[frame="2 80"]بسم الله الرحمن الرحيم

حفل الحد الجنوبي الذي اقيم في العاصمة الرياض بقاعة مركز الملك عبدالعزيز التاريخي وذلك فرحا بانتصارات الجيش السعودي على المتمردين الحوثيين وقد أشار السيد عايض المشعلي صاحب الفكرة ومنظم الحفل:
إلى الواجب الوطني تجاه دعم أفراد القوات المسلحه معنويا وذلك من خلال اختيار أفضل القصائد الحماسية التي قيلت في هذا الحدث ومن ثم تكريم الشعراء وشكر السيد عايض المشعلي كل من
الجهة المنظمة وهي مؤسسة صوافن
والراعي الاعلامي الحصري قناة الساحة الفضائية 0
والراعي المشارك شركة مطاعم الناضج المحدودة0






الامسيه في الوسط قبلان السويدي ويمينه علي بن حمري ويمينه فلاح القرقاح.


فرقة القزوعي



القزوعي ويظهر في الصوره عبدالمحسن القويفل والشاعر علي بن حمري والشاعر علي بن رفده والشاعر فلاح القرقاح وسعيد بن ذياب


جانب من الحضور ويظهر في الصوره الشيخ ناصر بن شافي ال جرو


ل زلفه يسلم الشاعر مهدي بن مسفر الحبابي درع.


عايض المشعلي يسلم مدير الساحه درع تقدير للرعايه وفي الوسط ال زلفه.







ونشكر مؤسسة صوافن الاعلاميه‏ لتزويدنا بالتغطيه

انتهى

اخوكم/عبدالله السحيمي
[/frame]
الْحَدَّ الْجَنُوْبِيِّ
وَتَارِيْخِ دُوْنِهِ رِجَالِنَا الْبَوَاسِلْ تَحْتَ مَظَلَّةِ قِيَادَتِنَا الْرَّشِيْدَةَ فِيْ رَدِّ الْمُعْتَدِيْنَ
وَالذَّوْدِ عَنْ أَرَاضِيْ الْحَدَّ الْجَنُوْبِيِّ بِكُلِّ شُجَاعَةِ وَاستِبِسَالَ لِلْنَّصْرِ أَوْ الْشَّهَادَةِ ...
هَذِهِ الْمَشَاعِرِ فَاضَتْ بِهَا قَرَائِحُ الْشُّعَرَاءُ , وَدُوْنَ بِهَا الْكِتَابُ وَالْمؤلِفِينَ وَسَطْرٌ
تَارِيْخِ الْعَصْرِ الْحَدِيْثِ مَعْرَكَةِ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ ...
فَكُلُّ الْشُّكْرُ لِصَاحِبِ الْفِكْرَةِ
وَكُلُّ الْشُّكْرُ لِلداعَمِينَ وَالْمُنَظِّمِين
وَكُلُّ الْشُّكْرُ لِلْأُسْتَاذِ / عَبْدِ الْلَّهِ الْسُّحَيْمِيّ عَلَىَ هَذَا الْإِيْرَادِ الْوَافِيْ ؛
كَمَا يُمْتَدْ الْشُّكْرِ لِكُلِّ مَنْ سَانَدَ أَوْ أَبْرِزْ جَانِبٍ مِنْ جَوَانِبِ نَهْضَتِنَا وَمَوَاقِفٌ رِجَالٌ الْمَمْلَكَةِ ,
فَهَنِيْئَا لِهَذَا الْوَطَنِ بِرِجَالِهِ كَلَّا فِيْ مَيْدَانِهِ يِذْوَنْ بِالْكَلِمَةِ وَالْإِيْثَارِ وَالتَّضْحِيَةِ الْمَالِيَّةِ وَالْجَسَدِيَّةِ ,
لِتَكُوْنَ بِلَادِ الْحَرَمَيْنِ آَمِنَةً مُطْمَئَّةً تَعِيْشُ فِيْ رَغَدٍ الْعَيْشَ وَفِيْ الْنَّمَا نَحْوَ وَطَنْ يَزْدَهِرُ
بِرِجَالِهِ وَمُعْطَيَاتُهُ يَوْمَا بَعْدَ يَوْمْ ..
وَلَكَ يَا وَطَنْ الْعِزِّ أَنْ تَفْتَخِرَ بِمَنْ ضُحَىً بِحَيَاتِهِ وَأنتَثَرّتِ دِمَائِهِ عَلَىَ الْحَدِّ الْجَنُوْبِيِّ
لِيَبْقَى هَذَا الْوَطَنِ شَامِخَا كَشمُوخُ جِبَالَهُ لِيَقُوْلَ لِلْمُعْتَدِيْنَ أَحْلَامُكُمْ وَطُمُوّحاتِكُمْ وَمَنْ وَرَاؤُكُمْ
لَنْ تَظْفَرُوا فَنَحْنُ عَلَىَ الْحَقِّ وَأَنْتُمْ أَغْوتِكُمْ شَيَاطِيْنَكُمْ وَأَهْوَاؤُكَمْ وَمَنْ سَانْدُكُمْ ...
؛؛؛؛؛
نَعَمْ لَكَ الْحَقُّ يالْحدّ الْجَنُوْبِيِّ أَنْ تُسَطِّرَ فِيْ صَفَحَاتِ الْتَّارِيْخِ سُطُوْرَ الْذَّهَبِ لِتُعْرَفَ كَمْ أَنْتَ غَالِيْ
وَلَنْ نُسَاوِمُ عَلَيْكَ إِلَّا بِحَيَاتِنَا فَهِيَ لَكَ مُنْذُ نُعُوْمَةِ أَظْفَارِنَا جِيْلٍ بَعَدَ جِيْلْ ؛
سَتَعُوْدُ لَكِ الْحَيَاةِ وَلَكِنَّهَا بِثَوْبٍ آَخَرَ لِتَشَاطُر حُدُوَدَنَا مَمْلَكَتِنَا الْغَالِيَةَ كُلِّ الْتَّطَوُّرِ وَالْيَقَظَةَ ,
فَحُدُوَّدْنا بِمَثَابَةِ قُلُوْبُنَا فِيْ أَجْسَادِنَا حِيْنَمَا تَكُوْنَ سَلِيْمَةً يَكُوْنُ الْجَسَدِ سَلِيْمٍ ,
وَحِيْنَمَا تَكُوْنُ حُدُوَدَنَا سَلِيْمَةً فَإِنَّ وَطَنَنَا سَيَكُوْنُ سَلِيْما بِإِذْنِ الْلَّهِ ...
؛؛؛؛
دَوَّمَتْ سَلِيْمَا يالْحدّ الْجَنُوْبِيِّ فَحِيْنَمَا فَكَّرَ الْغَيْرِ بِأَخْذِكَ زَمْجَرَ الْأَسَدُ وَأَشْبِالُهُ
لِيَدْفِنُوا حِقْدٍ الْغَيْرِ وَتَطَلُّعَاتِهِمْ عَلَىَ مَقْرُبَةٍ مِنْكَ لِتَشْهَدَ وَيَشْهَدُ الْتَارِيْخُ بِأَنَّكَ غْاااالي
وَلَنْ تَطاؤكِ أَقْدَامَ الْأَعْدَاءِ مُهِمَّا كَانَ الثَّمَنُ ..

وَدُمْتُمْ بِوْدْ

علي آل جبعان غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس