بعد مقتل الشيخ/ رقعان بن حامد على يد ابن رابية ال مطلق , والهيه الي جت عقبه على ال مطلق أختفى ابن رابية ولعاد جاله طاري , وكانت حرمة رقعان حامل أثناء مقتله وولدت برجال وسموه رقعان على أبوه, وبعد ماكبر الولد وصل الخبر عندهم ان ابن رابية لا زال حي ونزل في طلحام والي جاب الخبر واحدن من ال غراب كان مع يام.

المهم أنهم غزو ال شنان على رأس محمد بن حسين وبيتو ابن رابية ويوم شافهم فهرب وزرقه محمد بن حسين بالرمح ووقع فيه وجاء رقعان ووفى عليه ثأر في ابوه.

بعد مقتل ابن رابية غزو ال مطلق عدة مرات على محمد بن حسين ولا تمكنو منه فغنى قنيفذ بن شعفة ال عاطف بن سلطان بهذه الأبيات :


[poem=font="Simplified Arabic,4,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,blue" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يالله طلبتك يالولي بمحمد بن حسين= في قفرة ما حوله الا الذيب سرحاني
يا كم قطعنا دونه الوديان والفرضان= خربت مناقيل القدم والحال متواني[/poem]

ومحمد بن حسين بن رقعان هو الشيخ ومقطع الحق المعروف لرجال الحباب في وقته, ونسله حالياً في مدينة العين بدولة الإمارات.