أَخِي
الْمُنَاضِل السُّلَيْمَانِي
الْمَوْضُوْع الْمُمَيَّز وَالْرَّد الْمُمَيَّز فِي نَظَرِي :
أَن يَكُوْن مُتَوَافِق مَع الْنُّصُوص الْشَّرْعِيَّة وَأَخْتِيَار عُنْوَان مُهِم لا يُخَالِف النَّص وَالْمَوْضُوْع
امّا اخْتِيَار عُنْوَان جَذَاب بِذِي فَهُو نَوْع مِن الْهَـــــــــــــــــــــــــــــوَس وَالْهَوَس طَرَف مِن الْجُنُوْن.
يَجِب تَجَنَّب الاخْطَاء الامْلائِيّة . وَتُكْتَب مَنْقُوْل . وَالرَّد مِن صَاحِب الْمَوّضُوع فِي غَايَة الاهَمِّيَّة لِنْفَسة أَوَّلاً .
وَتَنْسِيْق الْنَّص مُهِم . لاا اغْضَب وَاعْلَم إِن كُل مَوْضُوْع يُمْكِن أَن يَتِم الْتَّفْكِيْر فِيَة بَّسْتُه انْوَاع أَو مَا يُسَمَّى بِالْقُبِعَات السِّت . لَك الْشُّكْر يَالَغَالِي |