
البحث عن أحمد بن زايد في بحيرة بالمغرب
الْسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحِمَهُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
بَاشَرَتْ فَرْقَ الْإِنْقَاذِ الْمَغْرِبِيَّةِ أَمْسِ الْبَحْثُ فِيْ مِنْطَقَةِ تَمَارَة قُرْبَ الْعَاصِمَةِ الْرِّبَاطُ عَنِ الْشَّيْخِ أَحْمَدَ بْنِ زَايِد آَلِ نَهْيَانِ، شَقِيْقٍ
رَئِيْسَ دَوْلَةً الْإِمَارِاتّ، وَرَئِيْسَ مَجْلِسِ أُمَنَاءَ مُؤَسَّسَةٌ زَايِد لِلْأَعْمَالِ الْخَيْرِيَّةُ وَالْإِنْسَانِيَّةِ، وَالْعُضْوُ الْمُنْتَدِبُ لِجَهَازٍ أبوظَبيّ
لِلِاسْتِثِّمَارٍ، الَّذِيْ سَقَطَتْ الْطَائِرَةُ الْشِّرْاعِيَّةِ الَّتِيْ كَانَ يُسْتَقَلَّهَا فِيْ بُحَيْرَةِ تَقَعُ خَلْفَ سَدَّ سِّيّدّيّ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِاللّهِ بِمَدِيْنَةِ
الْصُّخَيْرَاتِ أُوُلّ مِنْ أَمْسِ. وَيُعَدُّ الْحَادِثِ الْثَّالِثُ مِنْ نَوْعِهِ خِلَالَ بِضْعَةِ أَسَابِيْعَ فِيْ مِنْطَقَةِ الْرِّبَاطُ بَعْدَ حَادِثَيْنِ تَعَرَّضَتْ لَهُمَا
طَائِرَتَانِ شِرَاعِيَتَانَ تَابِعَتَانِ لِلْشُّرْطَةِ الْمَغْرِبِيَّةِ وَأَسْفَرَا عَنْ مَقْتَلِ أَرْبَعَةُ أَشْخَاصٍ، وَكَانَتْ الْأَحْوَالِ الْجَوِّيَّةِ السَّيِّئَةُ الَّتِيْ
عَرَفَهَا الْمَغْرِبِ آَنَذَاكَ سَبَبَا رَئِيْسِيَّا فِيْ سُقُوْطِ الْطَّائِرَتَيْنِ.
__________________