
اياكم وقطيعة الرحم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
أخواني . أذكركم ونفسي بـ صلة الرحم وعدم قطيعتهم حتى وأن قطعـوك فـ صلهم فـ أن لك الأجر والثـواب فإن قمت بمواصلتهم عن طريق الزيارات الشخصيه فـ هذا افضل وأن لم تستطع فـ واصلهم عن طريق الاتصال الهاتفي لإن صله الرحم من الأمور التي وصى الله سبحانه وتعـالى ورسوله عليهـا
~
عَنْ أبِي هُريرة ( رضي الله عنه ) قَالَ : سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " من سرهُ أن يبسط له في رزقه ، وأن يُنسأ له في أثره ، فليصل رحمه "
---
حدثنا إسماعيل بن عبد الله حدثني سليمان بن بلال عن معاوية بن أبي مزرد عن سعيد بن يسار عن أبي هريرة -رضي الله عنهم- أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " خلق الله الخلق، فلما فرغ منه قامت الرحم فقال: مه، قالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة، فقال ألا ترضين أن أصل من وصلك، وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى يا رب، قال: فذلك لك، ثم قال أبو هريرة { فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ } " .
~
أخوكمَ / هاًدي السنحـاًني
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة هادي فارس السنحاني ; 31-01-2010 الساعة 03:28 PM