
رد : صورغريبه.........وعجيبه.......!
[QUOTE=محمد ابن الشايب;655226]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جندل
-------------
حسب ما فهمته من ردك إنك فهمت من المقطع أن الضحك فقط هو السعادة .
NO & NO
أقصد ياجندل ياحلو ... قصد مجازي عن شخص أراه بعيني يحس أنه في قمة السعادة لمجرد وقوفه
عندالإبل ممسكآ بها ويتغنى بما يود من كلمات تعجبه وقد يكون في حقيقة فسه يقلد أبآ أو رجلآ يذكر أنه
كان يغني فيما سبق بهذا الشكل والمنظر بكامله تصور في راس رجل سالي . ...
عايشت مثل هذه الأمور في يوم مضى وف يأمر مشابه .
وبعضهم يجعلها حكاية للأطفال إذا عاد . ولعظم اللحظة في نفسه هاهو يصورها .
بالمعتى النهائي == هو سالي وغافل ومرتاح على هذا الوضع ..
ولاحظ عندما أحس بالخطر نسي كل الوناسة والخيال الذي كان يعيش به وفضل السلامة ؟؟
والحمد لله إنه لم يحدث له مكروه .
والضحك الذي سمعناه . دليل واضح على فشل الشيلة والصوت التي كان يتمناها ..
العبرة . هو يريد أن يتسلى وفي مكان آمن ومع أهله ووسط حلاله . وكاد أن يموت في لحظة ..
أعتقد إنك لم تسمع عن إصابات أرجل الإبل وكيف تأثيراتها على الإنسان .
يعني لم أقل إن السعادة في كثر الضجك ياظالمني . تصبح على خير .
تبعى عبرة ما وراها عبرة ولا تقعد تجيب تحليلات جندل خوينا ذاك تعرفه
هههه
هه
ه
تفضل
ركز عند الثانية ..
22-- 24
7
www.youtube.com/watch?v=04MoA7djt3k&feature=PlayList&p=670CFC5F1A2 A9295&index=6
تقبل تقديري وحكاي والسلام
.
|
ماشاء الله تبارك الله (ياكثر هرجك)
لم تفهم وجهة نظري بالشكل الصيح!
ليس هذا مااعني ..........................
ولكن
قل للذى يبغى السعادة هل علمت من السعيد ؟
إن السعادة أن تعيش لفكرة الحق التليد.
لعقيدة كبرى تحل قضية الكون العتيد.
وتجيب عما يسأل الحيران فى وعى رشيد.
من أين جئت ؟ وأين أذهب لم خلقت ؟ وهل أعود ؟
فتشيع فى النفس اليقين وتطرد الشك العنيد.
.................................................. ...................
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" ما أصاب عبداً هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك ، وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل أسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم العيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله همه وحزنه، وأبدله مكانه فرجاً".
(مدري أحس طلعنىا عن الموضوع الاساسي (وهو العضه والعبره في خلق الله سبحانه وتعالى)