.


ونعم يابن شرعا


الله لا يهينك ويسلمك


الله المستعان . دائمآ عقل الإنسان مع ما يشغله


أسأل الله أن تكون هذه صفته في اليقظة . فلعله من حرصه على مغفرة


ربه يحدث نفسه بالجنة وهذا ديدن المؤمنين عمومآ .


أسأل الله أن يكتب لنا وله الجتة وأن يشافيه وأن يكتبها له في ميزان حسناته إنه سميع عليم


من واقع كلام المريض عندما كرر مرارآ على السائق هذا الكلام في السياق --------


قلت بدخل عالسواق وشفته معطيني ظهره ... هي أنت وين رايح ؟
قال لي بدون ما يلتفت : رايح النار يا حبيبي .
قلت له : أنا من أهل الجنه .. وليـش توديني النار يا وجه النحس ؟!
وألتفت لي ... طلع هو إبليس !!!
الله يلعنك . أنا من أهل الجنه .. يا ملعون لا توديني النار .. أنا من أهل الجنه .
والله العظيم إني من أهل الجنه ، تو من شوي قايلين إسمي ، وقف يا ملعون ، وقف يا ملعون .
وهذا أنا أصارخ ... وهو بأنواع الضحكات الشريره هاهاها ... هاهاها ... هاهاها ...
قلت له : يا ملعون وقف !!! أبي أنزل !!!
قال : والله الباص هذا مبرمج على انه ما يوقف إلا في النار ... تبي تنزل أقفز منه .
وركضت على الباب وفتحته ... وهوووب
ولا وعيت إلا في المستشفى ... قافز من البلكونه ... في الحوش !

........... هذا والله العالم يدل على أن صاحب لرؤياء رجل حق . وصادق ونحسبه على الله كذلك

وذلك لأنه طالب السائق الذي هو ابليس بالوقوف عند الجنه لأنها منزلته . مطالبة حق وجهر بها ؟

ولأنه عندما رأى ابليس لعنه وهذا طبع المؤمن ولم يكتفي بل كررها وجهر بها ؟

ولأنه رفض البقاء مع ابليس وفضل الهرب . رغم أنه يعلم أن القافلة تسير قفز هاربآ ولم يكن

همه إلا الإبتعاد عن طريق الشر إلى الخير . وحيث ‘نه وقع في مكان أنزل من المكان الذي كان به .

فذلك دليل خير له بإذن ربه لأن السقوط خير من الصعود . والله سبحانه أعلم .

شرحت ما سبق ليس لعلم بتفسير ولكن لأن ثلاثة أعمال عملها إنتهت بالسقوط .

ذلك طيب في كتب التفسير والله أعلم . ( أي أنه لا يوجد ما يضحك الزائرين )


ويجب الإستفتاء للعبرة .


وأسأل الله لنا وله السلامة من النار والنجاة منها إنه هو السميع العليم



تقبل تقديري وحكاي والسلام



.