أذ المرء لا يرعاك الا تكلفا فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
في هذه الدنيا يمر الإنسان بمراحل عدة في حياته
وبهذه المراحل يتعرف على أناس كثير,,وهؤلاء
البشر يتفاوتون في القدرات وفي التعامل وفي بناء الصداقات
قد تتعرف على الصديق الصادق الصدوق
وقد تتعرف الى زميل وقد تتعرف الى صاحب وهكذا
وهذه الفئه تنقسم الى عدة أقسام:
منهم من تحتاجه وقت الضيق ولا تحتاجه وقت والوناسه التسليه
ومنهم عكس ذلك تحتاجه هنا ولا تحتاجه هناك,,ومنهم من تحتاجه وقت المشوره فقط
ومنهم من تحتاجه في الدراسه وغير ذلك
ولذلك نصيحتي لكل من يقرأ كلامي هذا:
إذا منّ الله عليك بصديق صادق يصدقك ويغفر زللك ويتجاوز عن خطأك
ويذب عن عرضك,,ويصدقك القول,,يصدقك النصح
فتشبث به وعض عليه بالنواجذ,,فقد لا تبتسم لك الدنيا مرة أخرى
وأنت في ذلك محظوظ برفقة مثل هؤلاء الصالحين
أطلت عليكم,,ولكني أكتب هذه من واقع مؤلم جدآ
أسأل الله أن يرزقنا برفقه صالحه صادقه تعيننا على دينك ومحبتك
اللهم قرب من الطيبين وقربنا للطيبين
,,,,,,,,,,,
الفاضل/
صالح
لك مني جزيل الشكر والعرفان على هالموضوع المثير والرائع
تراتيل الشكر لك ولروحك الطاهره
دمتم بخير