مجتمعات تعيش في الشقاء وأخرى تتقلب في النعيم
فالأولى تبحث عن الخلاص وهو بين يديها:
{ إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم }
والأخرى تخاف تغير الحال، والأمان أمام ناظريها:
{ ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم }
اللهم إنا نعوذ بك من الحور بعد الكور ، ومن الضلالة بعد الهدايه
{ ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا }