ابو زيد
بل قطعا !!!
********
كم سئمت هذه القراءات !!
خسرت الكثير !!
لا السجود سجود ،،
ولا الدعاء دعاء ،،
وفعلا ، اكتشفت انك لا تملك ذاتك !!
********
اولاد الرياض ..
موعود !!
بنات الرياض ..
وليد !!
العدامة ..الشميسي ..
بركة !!
شقة الحرية ..
صور ميكروبية !! عملااااااقة !!
تحكي آمالا وطموح ...
وبروح رَوحها يفوح ،،، واسألوا القراء ...
**********
اما البطل ،،،
علي بن سعد الموسى ( البشري ، حيث يُخفي )
فهو بار ، متفاني ، متحمس ، مجتهد !!!
(و بطريقته الخاصة )
*************
وهذه نقول لتعليقات متابعين ، على مقالات سابقة للموسى البشري :
كان يا ما كان.. في قديم الزمان.. وسالف العصر والأوان.. احتفال ضخم، ارتفعت فوق أعمدته الأعلام، وانتشرت في أرجائه الغلمان، فطارت في فضائه الغربان. وكان الحضور من كافة الأشكال والألوان، وإذا بعلي سعد الموسى، يتأبط شراً، يهدر هدراً.. ويطلب صبراً.. تجره عربات مدسوسه، لساحة من النعم ملحوسه..وبدعوات المغرضين محروسه. يتقدمه طابور رابع.. ينعره الذاهب والراجع، ويركله الواقف والراكع. يحاول الوقوف.. فتمنعه الصفوف، يجرب الركوع فتسحقه الجموع.. يبدأ بالزحف.. على أكواعه.. بطنه.. ركبه.. بلا رحمة من عبد ولا شفقة من جد، وكيف يشفق عليه الأسلاف، وقد خالف بعدهم كل الأعراف..؟
ومن قرأ كتابات هؤلاء يدرك الحقد الكبير الذي يختزنونه في نفوسهم تجاه هذا الدين وهذه الأمة،
ان تفشي الشعور بالهزيمة الثقافية والحضارية، يدفع المرء أحيانا الى الاحساس بالانكسار ومحاولة جلد الذات، بزعم النقد لتخليص الجسم من الأمراض والنقائص التي أودت به الى تلك الهزيمة.
وان في الأمر شيئ أبعد من الشعور بالهزيمة !! يتمثل في الذوبان في الانتماء الغربي الذي يدفع المرء ليس الى تغيير جلده فقط، وإنما الى النقمة على أهله والشعور بالعار من جراء الانتماء اليهم يوما ما، وهذا الشعور هو الذي يدفعه الى التعبير عن الازدراء لأهله واحتقارهم كلما سنحت الفرصة تأكيدا على الميلاد الجديد.
ومن ناحيتي، لا أجد في مثل هذه المقالات ضررا محضا، لأن نشرها لا يخلو من فائدة بالنسبة لنا، من حيث أنها تغدو شهادات كاشفة تدين من يكتبها.
كثر التطاول !! بدعوى " التجديد " و " محاربة أحادية الرأي " و " الرأي الآخر " !!! إلى آخر الزخارف التي لا تنطلي إلا على بسطاء العقول .
كما تطاول آخرون على هيبة العلماء والولاة ، وتسلطوا على الآمنين بالقتل والترويع .
أ.هـ .
" ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا لهم عذاب اليم " النور ـ 19
.